جاء في زبور داود :
"و
الذين ينتظرون الرب هم يرثون الأرض . . .
أما الودعاء فيرثون الأرض و يتلذذون في
كثرة السلامة . . . و عاضد الصديقين الرب . .
. الرب عارف أيام الكملة و ميراثهم إلى
الأبد يكون . . . لأن المباركين منه يرثون
الأرض و الملعونين منه يقطعون . . .
الصديقون يرثون
الأرض و يسكنون فيها إلى الأبد " (1).
القرآن و الإعتقاد بالمهدي(عليه السلام) لقد وعد القرآن الكريم الأمة
بيوم يستلم فيه رجال الحق و الأناس
اللائقون أزمة القيادة في الأرض ، و
ينتصر فيه الدين الإسلامي على سائر
الأديان و يعم الأرض ، هذا بالإضافة إلى
ورود آيات فيه تفسر بالإمام المهدي (عليه السلام):
1ـ ((و لقد كتبنا في
الزبور(2)
من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي
الصالحون)) (3).
2ـ ((وعد الله
الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات
ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من
قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم
و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني
لا يشركون بي شيئاً)) (4).
3ـ ((هو الذي أرسل
رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على
الدين كله و لو كره المشركون)) (5).
4ـ ((و نريد أن نمن
على الذين استضعفوا في الأرض و نجعلهم
أئمة و نجعلهم الوارثين)) (6).
المكتبة العامة ـ مكتبة العقائد الإسلامية ـ الإمامة في القرآن والسنة
"و
الذين ينتظرون الرب هم يرثون الأرض . . .
أما الودعاء فيرثون الأرض و يتلذذون في
كثرة السلامة . . . و عاضد الصديقين الرب . .
. الرب عارف أيام الكملة و ميراثهم إلى
الأبد يكون . . . لأن المباركين منه يرثون
الأرض و الملعونين منه يقطعون . . .
الصديقون يرثون
الأرض و يسكنون فيها إلى الأبد " (1).
القرآن و الإعتقاد بالمهدي(عليه السلام) لقد وعد القرآن الكريم الأمة
بيوم يستلم فيه رجال الحق و الأناس
اللائقون أزمة القيادة في الأرض ، و
ينتصر فيه الدين الإسلامي على سائر
الأديان و يعم الأرض ، هذا بالإضافة إلى
ورود آيات فيه تفسر بالإمام المهدي (عليه السلام):
1ـ ((و لقد كتبنا في
الزبور(2)
من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي
الصالحون)) (3).
2ـ ((وعد الله
الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات
ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من
قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم
و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني
لا يشركون بي شيئاً)) (4).
3ـ ((هو الذي أرسل
رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على
الدين كله و لو كره المشركون)) (5).
4ـ ((و نريد أن نمن
على الذين استضعفوا في الأرض و نجعلهم
أئمة و نجعلهم الوارثين)) (6).
المكتبة العامة ـ مكتبة العقائد الإسلامية ـ الإمامة في القرآن والسنة
Comment