مايتريا_ السامري الدجال
المسيح الدجال مايتريا
زعيم الحركة الماسونية
جميع المذاهب في الإسلام تترقب ظهور الإمام المهدي وعودة المسيح ، والدين المسيحي ينتظر المجيء الثاني للمسيح، والدين اليهودي يتوقع المسيح المنتظر. كذلك الهندوس ينتظرون "كريشنا أو "كالكي" ، والبوذيون يستعدون لمجيء البوذا الخامس البوذا "مايتريا". في الحقيقة، تعود هذه الأسماء، بحسب فلسفة الإيزوتريك، إلى شخصٍ واحدٍ يشغل منصب "المعلم العالمي" وهو يترأس كذلك هرمية المعلمين الحكماء، ويعرف تحت إسم "مايتريا".
شعاراته : لم يأتِ "مايتريا" كزعيم ديني أو لتأسيس ديانة جديدة، بل أتى كمعلمٍ ومرشدٍ لجميع ديانات الأرض وحتى لمن ليس له دين. ويأتي اليوم، في فجر عصر الدلو، ليحثَّ البشرية على بناء حضارةٍ جديدةٍ مبنية على أسس الأخوّة والعدل والعلاقات الإنسانية الصحيحة، القائمة على أساس توزيع ومشاركة عادلة لكل موارد الأرض. سيقوم "مايتريا" بإطلاق نداءٍ يدعو إلى إنقاذ ملايين الأشخاص الذين يتضوّرون جوعاً حتى الموت في عالمٍ متخم. وستقوم البشرية بوحيٍمنه، بإجراء التغييرات المطلوبة لخلق عالمٍ عادلٍ وصالحْ، حيث يصبح المأكل والملبس والمسكن والعناية الصحية والتعليم، حقوقاً مشروعةً وعالمية.
أماكن ظهوره : تجلَّى "مايتريا" بشكل مفاجىء في نيروبي (كينيا) أمام حشد من ستة آلاف شخص (إنظر الصورة)، عَرّفُوه على الفور على أنه السيد المسيح. وقام بالتحدث إليهم بلغتهم أي "السواهيلي"، وأعلن شهود عيان أنهم، وفي الحال، شفوا بصورة عجائبية من أمراضٍ خطيرة. وفي جميع أنحاء العالم إزداد ظهور السيدة العذراء، بينما أفاد شهود عيان أنهم رأوا تماثيل للعذراء مريم تذرف الدموع، وقد إستقطبت هذه الحوادث إنتباه الجمهور ووسائل الإعلام. وترافقت هذه الظواهر مع تَلقّي رسائل من السيدة العذراء، تتضمن المواضيع نفسها:"أخبروا الآخرين عن تجربتكم، صلوا وصوموا، أحبوا الله وإخوتكم، ولا تتعلقوا بالأشياء المادية".
في 14 مايو سنة 1982م، وأثناءَ مؤتمرٍ صحفيّ دولي عقد في لوس أنجلس، كشف بنجامين كْريم للصحافيين أن "مايتريا" موجود في العالم منذ خمسة سنوات، وهو يقيم وسط الجالية الآسيوية في مدينة لندن. وقد حث وسائل الإعلام إلى دعوته غير أن وسائل الإعلام لم تلبِّ هذه الدعوة. في يوليو 1985م، إجتمع إثنان وعشرون ممثلاً عن وسائل إعلامٍ عالمية في لندن آملين لقاء "مايتريا" وقد أكَّد "المعلم" من خلال بنجامين كْريم ، أن جهودهم بمثابة خطوة إيجابية تجاه "مايتريا"، لأنها ستتيح له من الآن وصاعداً، أن يكون له تأثيراً مباشراً على قضايا الإنسانية دون أن يخرق قانون حرية الإختيار لدى الناس. في أغسطس 1978م أعلن بنجامين كْريم أنه : " في خلال الثلاثة أو الأربعة أشهر المقبلة، سيعمل "مايتريا" بشكل مكثف لإحراز تقدمٍ حاسمٍ على صعيد العلاقات الدولية. وهكذا، وفي أقل من شهرٍ واحدٍ، عقدت لقاءات بين الأميركيين والروس أثمرت في ديسمبر عن إتفاق "نزع السلاح" الذي لم يكن متوقعاً من أحد.
مايتريا هو المسيح الدجال :
- الجزء الأول
- الجزء الثاني
المسيح الدجال مايتريا
زعيم الحركة الماسونية
جميع المذاهب في الإسلام تترقب ظهور الإمام المهدي وعودة المسيح ، والدين المسيحي ينتظر المجيء الثاني للمسيح، والدين اليهودي يتوقع المسيح المنتظر. كذلك الهندوس ينتظرون "كريشنا أو "كالكي" ، والبوذيون يستعدون لمجيء البوذا الخامس البوذا "مايتريا". في الحقيقة، تعود هذه الأسماء، بحسب فلسفة الإيزوتريك، إلى شخصٍ واحدٍ يشغل منصب "المعلم العالمي" وهو يترأس كذلك هرمية المعلمين الحكماء، ويعرف تحت إسم "مايتريا".
شعاراته : لم يأتِ "مايتريا" كزعيم ديني أو لتأسيس ديانة جديدة، بل أتى كمعلمٍ ومرشدٍ لجميع ديانات الأرض وحتى لمن ليس له دين. ويأتي اليوم، في فجر عصر الدلو، ليحثَّ البشرية على بناء حضارةٍ جديدةٍ مبنية على أسس الأخوّة والعدل والعلاقات الإنسانية الصحيحة، القائمة على أساس توزيع ومشاركة عادلة لكل موارد الأرض. سيقوم "مايتريا" بإطلاق نداءٍ يدعو إلى إنقاذ ملايين الأشخاص الذين يتضوّرون جوعاً حتى الموت في عالمٍ متخم. وستقوم البشرية بوحيٍمنه، بإجراء التغييرات المطلوبة لخلق عالمٍ عادلٍ وصالحْ، حيث يصبح المأكل والملبس والمسكن والعناية الصحية والتعليم، حقوقاً مشروعةً وعالمية.
أماكن ظهوره : تجلَّى "مايتريا" بشكل مفاجىء في نيروبي (كينيا) أمام حشد من ستة آلاف شخص (إنظر الصورة)، عَرّفُوه على الفور على أنه السيد المسيح. وقام بالتحدث إليهم بلغتهم أي "السواهيلي"، وأعلن شهود عيان أنهم، وفي الحال، شفوا بصورة عجائبية من أمراضٍ خطيرة. وفي جميع أنحاء العالم إزداد ظهور السيدة العذراء، بينما أفاد شهود عيان أنهم رأوا تماثيل للعذراء مريم تذرف الدموع، وقد إستقطبت هذه الحوادث إنتباه الجمهور ووسائل الإعلام. وترافقت هذه الظواهر مع تَلقّي رسائل من السيدة العذراء، تتضمن المواضيع نفسها:"أخبروا الآخرين عن تجربتكم، صلوا وصوموا، أحبوا الله وإخوتكم، ولا تتعلقوا بالأشياء المادية".
في 14 مايو سنة 1982م، وأثناءَ مؤتمرٍ صحفيّ دولي عقد في لوس أنجلس، كشف بنجامين كْريم للصحافيين أن "مايتريا" موجود في العالم منذ خمسة سنوات، وهو يقيم وسط الجالية الآسيوية في مدينة لندن. وقد حث وسائل الإعلام إلى دعوته غير أن وسائل الإعلام لم تلبِّ هذه الدعوة. في يوليو 1985م، إجتمع إثنان وعشرون ممثلاً عن وسائل إعلامٍ عالمية في لندن آملين لقاء "مايتريا" وقد أكَّد "المعلم" من خلال بنجامين كْريم ، أن جهودهم بمثابة خطوة إيجابية تجاه "مايتريا"، لأنها ستتيح له من الآن وصاعداً، أن يكون له تأثيراً مباشراً على قضايا الإنسانية دون أن يخرق قانون حرية الإختيار لدى الناس. في أغسطس 1978م أعلن بنجامين كْريم أنه : " في خلال الثلاثة أو الأربعة أشهر المقبلة، سيعمل "مايتريا" بشكل مكثف لإحراز تقدمٍ حاسمٍ على صعيد العلاقات الدولية. وهكذا، وفي أقل من شهرٍ واحدٍ، عقدت لقاءات بين الأميركيين والروس أثمرت في ديسمبر عن إتفاق "نزع السلاح" الذي لم يكن متوقعاً من أحد.
مايتريا هو المسيح الدجال :
- الجزء الأول
- الجزء الثاني
Comment