إعـــــــلان

**اختياره هو** · 20-04-2015, 12:37

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

كتب :
Sheikh Nadem Aloqaili الشيخ ناظم العقيلي

((بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليماً
أحبتي الأنصار الأطهار ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحياناً أرى بعض تعليقاتكم ومواضيعكم حول راية البيعة لله البيضاء والاستدلال عليها بروايات عن أهل البيت (ع).
فأحببت أن أقول لكم:
إن المسألة ليست مجرد راية بيضاء أو سوداء .. بل المسألة مؤامرة بكل ما للكلمة من معنى، نعم أحبتي .. المسألة من مكائد إبليس اللعين الذي وجد أتباعاً يمتطيهم لتحقيق مآربه الخبيثة.
المؤامرة هي لفصل وعزل الأنصار عن السيد أحمد الحسن (ع)، فهم يعلمون جيداً أن السيد اليماني (ع) لا يستطيع الآن الظهور للعلن بسبب مطاردة الظالمين له، وبذلك فما عليهم إلا أن يستغلوا الفرصة ويطعنوا ويشككوا في الوسائل التي تمثل أحمد الحسن (ع) رسمياً، أي التشكيك بالمواقع الألكترونية الرسمية كصفحة السيد (ع) في (الفيس بوك) والموقع الرسمي، والتشكيك بمكتب السيد أحمد الحسن (ع) الجهة الوحيدة التي تمثله تمثيلاً رسمياً، ويصنعون لهم (أحمد الحسن) آخر يخصهم ويدَّعون أنه المظلوم المغتصب حقه وهم المدافعون عنه المخلصون له .. وبعبارة مختصرة هي محاولة فاشلة لاستنساخ الدعوة اليمانية المباركة.
فلابد لهم من التماس حجج وأعذار للتشكيك بمواقع السيد أحمد الحسن (ع) الرسمية، لكي لا تكون هناك أي حجة لكلامه بحقهم إن أراد تكذيبهم أو البراءة منهم أو الدفاع عن دعوته وأنصاره الأطهار .. فيأمنون بأس أحمد الحسن من هذه الجهة .. ويبقى عليهم جهة أخرى يخشونها وهي المكتب الرسمي للسيد أحمد الحسن (ع)، فلابد لهم أن يسلكوا منهج معاوية مع علي بن أبي طالب (ع) وهو منهج الكذب والافتراء والبهتان .. ليشوهوا سمعة أعضاء المكتب المبارك وكل شخص يمكن أن يفضحهم باعتباره يتصل بالسيد أحمد الحسن (ع) أيضاً.
وعندها يخلو لهم الجو وتفتح لهم الساحة على مصراعيها ليعملوا ويطبقوا نواياهم الخبيثة وينهبون راية اليماني كما نهب أمثالهم راية الحسين (ع)، وكما نُهبتْ راية رسول الله قبل ذلك .. بحيث تمت محاربة خليفته وأهل بيته وأصحابه الكرام باسم الاسلام وباسم الدفاع عن محمد ودينه وشريعته، نعم وهكذا نُهبتْ راية نبي الله موسى (ع) وراية نبي الله عيسى (ع) .. وهكذا في كل زمان تستنسخ الدعوات الإلهية الحقة لاستبعاد أصحابها الحقيقيين واستبدالهم بأقزام لا يستاهل أحدهم حفنة رماد، ليكونوا هم الذين يتباكون على الدين وهم المدافعون عن دين الله وعن خليفة الله .. فهم المدافعون عن موسى وشريعته ضد أوصيائه والمؤمنين به حقاً، وهم المدافعون عن عيسى (ع) وشريعته ضد أوصيائه والمؤمنون به حقاً، وهم المدافعون عن محمد (ص) وشريعته ضد علي بن أبي طالب والاوصياء من ذريته وضد شيعتهم وأتباعهم في كل زمان، وهم أيضاً المدافعون عن الإمام المهدي (ع) ضد وصيه وابنه والمؤمنين به حقاً‘ وضد سفرائه الأبرار وضد الملتفين حول هؤلاء السفراء في بداية الغيبة.. والآن .. هم المدافعون عن أحمد الحسن (ع) وعن دعوته ضد مكتبه وسفرائه وأنصاره المخلصين الذين حملوا الدعوة اليمانية المباركة منذ أول أيامها والى يومنا هذا .. والذين اعتمد عليهم السيد أحمد الحسن في ادارة أعمال ومؤسسات الدعوة اليمانية المباركة ونص على وثاقتهم مباشرة وأمام الملأ ووثّق ذلك في كتبه قبل أن تجبره الظروف على الابتعاد عن أنصاره الأوفياء، لأنه يعلم جيداً بمجيء أناس يدّعون الإيمان بدعوته ثم بعد ذلك يسعون الى تشويه سمعة ثقات أنصاره والافتراء عليهم.
فما الذي تغير الآن ؟!
الذين وثقهم السيد أحمد الحسن (ع) في حضوره واعتمد عليهم في الادارة والاشراف، هم أنفسهم الآن من اعتمد عليهم في ادارة مكتبه المبارك، فلا يوجد تغيير طرأ على الساحة سوى وجود مرضى ادعوا الايمان بالدعوة اليمانية ليحاربوها من الداخل، بعد أن عجزوا هم وأسيادهم عن محاربتها من الخارج.
إذن فالمسالة ليست مجرد أن الراية بيضاء أم سوداء .. بل المسألة هي مسخ معالم الدعوة اليمانية المباركة شيئاً فشيئاً .. أي هي مشروع شيطاني لسرقة ونهب حقوق أحمد الحسن (ع) .. وطبعاً لا يتم ذلك إلا باسم أحمد الحسن وباسم الدعوة اليمانية، لأنهم إن أعلنوا محاربتهم لأحمد الحسن ودعوته لا يجدون من يصغي لهم أو يلتفت اليهم من الأنصار.

فراية (البيعة لله) البيضاء بالكتابة الخضراء هي شعار الدعوة اليمانية أي شعار أحمد الحسن (ع)، وقد اختار هذه الراية بنفسه واثناء تواجده بين الأنصار .. فلابد من تغيير شعار أحمد الحسن (ع) واستبداله بشعار آخر .. فالمسألة هي تغيير شعار أحمد الحسن (ع) .. أما الرايات السود فهي موجودة في دعوة اليماني ولكنها ليست الشعار الرسمي، وليست راية البيعة لله.
ولابد من منع أحمد الحسن (ع) من أبسط حقوقه .. حاله كحال جميع الناس .. وهو أن تكون له مواقع رسمية الكترونية يتواصل من خلالها مع أنصاره وينشر كتبه وبياناته واصداراته لجميع العالم، فلابد من التشكيك بهذه الصفحة وسلب أحمد الحسن (ع) أبسط حقوقه بعد أن أجبره الظالمون على الابتعاد عن أنصاره وأحبائه.
والجميع يعلم أن كل من هب ودب يمكنه أن يتخذ مكتباً يمثله سياسياً أو دينياً أو علمياً واعلامياً .. ولكن هذا الأمر المبذول حتى لشرار خلق الله لابد أن يُحرم منه أحمد الحسن (ع) .. فلابد أن يُمحى اسم أحمد الحسن الحقيقي من الأثير من الأرض أيضاً .. فلابد أن يتم تشويه سمعة عمال مكتب أحمد الحسن (ع) وثقاته لكي لا تكون لهم كلمة تسمع ولا رأي يطاع.
كل ذلك لكي يخلو الجو لحفنة من الأقزام المنحرفين نفسياً عشعش الشيطان في صدورهم فباض وأفرخ!
إذن فالمقصود من هذه الحرب أولاً وبالذات هو أحمد الحسن (ع):
1 - شعار أحمد الحسن .. راية (البيعة لله) البيضاء بالكتابة الخضراء.
2 – صفحة السيد أحمد الحسن (ع) الرسمية في موقع (الفيس بوك).
3 – موقع الدعوة اليمانية الذي يتولى نشر كتب أحمد الحسن (ع) مثل كتاب التوحيد والجواب المنير وكتاب وهم الالحاد وغيرها الكثير .. فكل هذه الكتب مزورة منحولة بنظر الاقزام المنحرفين.
4 – مكتب السيد أحمد الحسن (ع).
5 - المحكمة الشرعية التي أسسها أحمد الحسن (ع).
6 – ثقات وأنصار أحمد الحسن (ع) الذين بذلوا جهدهم من أجل ايصال الدعوة اليمانية الى سائر المؤمنين.
فماذا بقي لأحمد الحسن (ع) ؟!
نعم الدور الآن على انكار شخص أحمد الحسن (ع) .. وأقسم بالله العلي العظيم أن هؤلاء المشككين .. حتى لو رأوا غداً أحمد الحسن جالساً في مكتبه في النجف الأشرف سينكرونه ويدعون أن هذا الشخص ليس هو أحمد الحسن صاحب الدعوة اليمانية، وشهادة أنصاره الذين عاشروه ورأوه وصاحبوه لسنين مخدوشة ومردودة مسبقاً .. لأنها بنظر أولئك مجرد كاذبين مفترين ... الخ، من التهم التي اعتاد المفلسون الصاقها بأولياء الله حقاً.
بل أقسم بالله تعالى .. أن هذا ما قاله لي السيد أحمد الحسن، أي أن هؤلاء المشككين سينكرون أحمد الحسن حتى عندما يُفرّج الله عنه ويجلس في مكتبه المبارك في النجف الأشرف.
ولكن بفضل الله تعالى .. الدعوة اليمانية محصنة بحكمة قائدها وسائسها اليماني أحمد الحسن (ع)، قال الله تعالى: { وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} آل عمران: 54.
وها هم يفتضح أمرهم واحد تلو الآخر .. وسيكونون عاراً وصفحة سوداء في جبين التاريخ .. يخجل من ذكرهم حتى ذراريهم ..
ونحن نعلم أن هناك بعض المنافقين لم يعلنوا عن أنفسهم بعد وهم يؤيدون المنحرفين سراً.
وأخيراً أقول لأحبتي الأنصار الأطهار .. إني كتبت ما كتبت ليس اهتماماً بأمر هؤلاء المنحرفين بل لأني قرأت عتب بعض الأنصار عليّ وطلبهم أن أبين بعض الأمور، ولي الشرف أن امتثل لطلبهم وأكون بخدمتهم.
واعلموا أن السيد أحمد الحسن (ع) قد أحكم الأمر جداً، فشدد على أن كل من يشكك بالصفحة الرسمية والمكتب المبارك فهو ليس أنصارياً ومطروداً من الدعوة اليمانية المباركة، و {قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ}.
والحمد لله وحده.))

هذه الترجمات جازى الله الانصار الذين قاموا بها خير الجزاء :

الترجمة الى الانجليزية :

My beloved, pure Ansar, peace be to you and the mercy of Allah and His blessings
Occasinally I see some of your comments and topics about the white flag of the Allegiance to Allah (al Bay'ah lillah) and using the narrations of the Ahlulbayt (pbut) to refer to it.
So i wanted to say (this) to you:

The problem isn't just about a flag or black flag, in fact the problem is the conspiracy about everything with the word regarding the meaning of the word, yes my beloved, the problem is of the machinations of cursed Iblees (the devil) who has found passengers to fulfil his evil needs
The conspiracy is to divide and displace Ansar from Syed Ahmed al Hasan (pbuh) for they know well that the Syed Ymani (pbuh) is currently unable to openly appear because of his pursuit at the hands of the transgressors, and for this reason they are but exploiting the opportunity and slandering and creating doubt in the official avenues of communication that represent Ahmed al Hasan (pbuh), i.e. causing doubt in the online official websites like the Syed's (pbuh) page on FaceBook and the official website and causing of doubt in Office of Syed Ahmed al Hasan (pbuh) the only authority that officially represents him, and they have been fabricating another Ahmed al Hasan that is specific to them and have been claiming that he is wronged and his right has been taken away and that they are defending him in a pure way…in brief it is a failed attempt to clone the Blessed Yamani Call.So it is necessary for them to search for proofs and excuses for this creation of doubt in the websites of Syed Ahmed al Hasan (pbuh) that there be no proof for his speech in their right if he wants them to be shown as liars or to wants absolution from them or to defend his Call and his pure Ansar…so they are safe from the might of Ahmed al Hasan from this angle…and there remains another proof on them which they fear and that is the the official office of Syed Ahmed al Hasan (as), for they must walk the path Mu'awiyah did with Ali ibn Abi Talib (as) and that is the path of lies, fabrication and slander…so that they corrupt the reputation of the members of the blessed office and every person can reject them by virtue that he (or she) is connected with Syed Ahmed al Hasan (as) also.
And with this the atmosphere has become clear for them and the arena has completely opened up for them that they act and apply their evil intentions and plunder the Yamani's flag just as their like plundered the flag of Husain (as) and just as the flag of Rasulullah was plundered before that….since war was waged on his vicegerent, his family and his blessed companions in the name of Islam and in the name of defending Muhammad and his religion and way of life. Yes, in this way the flag of Prophet Musa (as) was plundered as well as the flag of Isa (as)…similarly in every era the true divine calls are copied in order to distance its true companions and to exchange them with dwarves who do not deserve a handful of ash that they become the ones who cry for the religion and defend the religion of Allah and Allah's vicegerent…so they are the ones that defended Musa and his way of life against his executors (awsiya') and the true believers in him, and they were the ones that defended Isa (as) and his way of life against his executors (awsiya') and the true believers in him and they are the ones that defended Muhammad (pbuh) and his way of life against Ali ibn Abi Talib and the executors from his progeny against their Shi'ah (sincere party of supporters) and their followers in every era and they are also the ones who defend Imam Mahdi (as) against his executor (wasi) and his son and the true believers in him and against his good ambassadors and the ones who cling on to these ambassadors in the beginning of the occultation…and now…they are defending Ahmed al Hasan (as) and his Call against the Office and its ambassadors and his purified Ansar who carried the Blessed Yamani Call since its early days until today…and the ones on whom Syed Ahmed al Hasan relied in organising the activities and the institutions of the Blessed Yamani Call and has directly indicated their reliability in writing before the masses, and has backed that up in his books prior to the situation forcing him to distance himself from his loyal Ansar because he knows full well that people will come claiming to believe in his Call then they will strive to distort the reputation of his reliable Ansar and to lie about them.
So what has changed now?
The ones that Syed Ahmed al Hasan (as) has said in his presence are reliable and has trusted them to organise and to manage, they themselves are now the ones to whom the running of the blessed office is entrusted. There is therefore no change to the situation apart from the presence of ill people who have claimed believe in the Yamani Call that they fight it from within after they and their leaders failed to fight it from outside.
The problem then is not just that the flag is white or black, but the problem is that it is a gradual transmutation of the landmarks of the blessed Yamani call, i.e. it is a satanic project to steal and plunder the rights of Ahmed al Hasan (as) and naturally that is not possible but it does so in the name of Ahmed al Hasan and in the name of the Yamani call because if they announce their war against Ahmed al Hasan and his call they will not find anyone who will listen to them or pay them any attention from amongst the Ansar.
So the white flag of "Allegiance is to Allah" (al Bay'ah lillah) with green writing is a logo of the Yamani call i.e. a logo of Ahmed al Hasan (as) and he chose this flag himself and whilst he was amongst the Ansar, so the logo of Ahmed al Hasan (as) must be changed and exchanged with another logo as the issue is the changing of the logo of Ahmed al Hasan (as), as for the black flags, they are present in the Yamani call but they are not the official logo and not the flag of "Allegiance is to Allah" (al Bay'ah lillah).It is therefore necessary to prevent Ahmed al Hasan (as) from his most simplest of rights…his situation is like the situation of everyone…and that is for him to have an official online website through which he can communicate with his Ansar and spread his books, sermons and judgements to the whole world so it is necessary to create doubt about his page and to deprive Ahmed al Hasan (as) of his most basic rights after the transgressors have forced him to distance himself from his Ansar and his friends.

Everyone knows that anyone is able to make an office that represents him politically, religiously, scientifically or in terms of media but with regards this expended task, it is necessary for Ahmed al Hasan (as) to be deprived of it, even for the worst of Allah's creation…so it is necessary that the real name of Ahmed al Hasan be erased from the ether and from the earth. it is therefore necessary to complete the defamation of the reputation of the workers in the office of Ahmed al Hasan (as) and his trusted ones that there remain no word that is paid any heed nor an opinion to be followed.

All of that so that the atmosphere become clear for a handful of psychologically delinquent dwarves in whose hearts Satan has nested, laid eggs and budded.

The objective then from this war is firstly and in essence, Ahmed al Hasan (as):
1) The logo of Ahmed al Hasan…the white flag of "Allegiance is for Allah" (al Bay'ah lillah) with green writing
2) The official page of Syed Ahmed al Hasan (as) in the Facebook website
3) The Yamani call's website which undertakes the distribution of Ahmed al HAsan's (as) books such as the Book of Monotheism (Kitab ul Tawheed) and The Enlightened Answer (al Jawab al Muneer)
4) The Office of Syed Ahmed al Hasan (as)
5) The Shari'ah Court which Ahmed al Hasan (as) founded
6) The reliable ones and Ansar of Ahmed al Hasan (as) who have expended themselves to make the Yamani call reach all the believers.

So what is left for Ahmed al Hasan (as)?
Yes, the role now is to deny the person of Ahmed al Hasan (as)…and I swear by Allah, the Exalted the Mighty that these doubters, even if they saw Ahmed al Hasan tomorrow sat in his office in Najaf, they would deny him and claim that this person is not Ahmed al Hasan, the companion of the Yamani call, and the testimony of his Ansar whom lived with him and saw him and accompanied him would be rejected in advance …because in the eyes of those (deviants) the Ansar are nothing but liars and concocters… they are apparently liars and falsifiers…etc, from accusations that the bankrupt people have got used to sticking to the true friends of Allah.
In fact I swear by Allah, most High, that this is what Syed Ahmed al Hasan said to me…i.e. these doubters will deny Ahmed al Hasan even at the time that Allah brings the relief for him and he sits in his blessed office in Respected Najaf.
But with the grace of Allah….the Yamani call is protected with the wisdom of its leader and head the Yamani Ahmed al Hasan (as)…Allah said {They plotted and Allah plotted and he is the best of plotters…Qur'an 3:54}
And here they are with their task exposed one after the other…they will be a disgrace and a black page in the forehead of history…anyone who mentions them will be ashamed even their offspring…and we know that there are some hypocrites who have not announced themselves yet and who secretly support the deviators.
And lastly i say to my friends, the pure Ansar…I wrote what I wrote, not caring for these deviators but because I read the insistence of some Ansar on me and their request that I explain some of the points and it is my honour that I fulfil their request and that I can care for them.
And know that Syed Ahmed al Hasan (as) has been very decisive in this point and has been harsh on anyone who creates doubt about the official page and the blessed office for (that doubter) is not an Ansari and is exiled from the blessed Yamani call and {The task that you enquire about has been decided}
والحمد لله وحده.
And praise be to Allah, alone.DIRECT Link: https://www.facebook.com/Nadem.Aloqa...01673383193117

الترجمة الى الفرنسية :

Publication très importante du Cheikh Nadem Aloqail sur sa page facebook [Traduction officielle 19/04/2014]
======================================================
Au nom d’Allah L’Immensément Miséricordieux, L’Intensément Miséricordieux.
Louanges à Allah Seigneur des mondes, que la Paix et les Prières d’Allah soient sur Mohammed et les Siens, les Imams et les Mahdis.
Mes chers et purs ansars, que la paix et les bénédictions d’Allah soient sur vous.
Ayant parfois eu l’occasion de voir certains de vos commentaires et autres publications au sujet de la bannière blanche de l’allégeance à Allah, ainsi que la justification de celle-ci sur la base des narrations des Ahlulbayt (que la paix soit sur eux), j’aurais souhaité vous dire la chose suivante :
La question va bien au-delà d’une simple bannière blanche ou noire… Il s’agit d’un véritable complot, ni plus ni moins. Oui mes chers, il s’agit là d’un piège tendu par Satan le maudit, qui s’est trouvé des partisans à chevaucher en vue de concrétiser son dessein machiavélique.
Cette conspiration a pour but d’isoler les ansars de Sayyed Ahmad Al-Hassan (que la paix soit sur lui). Ils savent pertinemment qu’à l’heure actuelle, Sayyed Al Yamani (psl) ne peut se montrer publiquement car il est activement recherché par les oppresseurs. Ils en profitent ainsi pour mettre en doute et remettre en question les instances représentatives officielles d’Ahmad Al-Hassan (psl) : les portails électroniques officiels tels que sa page (facebook) officielle et le site officiel, ainsi que le bureau officiel qui est la seule instance physique qui le représente (psl) de manière officielle. Ainsi, ils montent de toute pièce un autre (Ahmad Al-Hassan), et prétendent que c’est lui qui est opprimé et pourchassé et que ce sont eux qui le défendent et qui lui sont fidèles… C’est là, sommes toutes, une vaine tentative de récupérer et de détourner le béni appel yéménite.
Ils se cachent derrière force d’excuses et de prétextes pour mettre en doute l’authenticité des sites de Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl), pour qu’il n’y ait rien dans son discours (psl) qui les incrimine, si jamais il (psl) voulait les réfuter, se désolidariser d’eux ou défendre son appel et ses purs partisans… Ils se protègent ainsi de lui (psl) à ce niveau… Leur reste alors l’autre partie prenante qu’ils craignent, en la personne du bureau officiel de Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl). Ils ont donc besoin de suivre la méthode de Moawya avec Ali (psl), celle du mensonge, des affabulations et de l’hypocrisie, l’objectif étant de salir la réputation des membres du bureau béni, ainsi que toute autre personne étant en relation directe avec Sayyed (psl).
De la sorte, ils auront tout loisir de poursuivre et de concrétiser leurs sombres et abjectes intentions, en volant la bannière du Yamani comme leurs semblables ont volé celle d’Al-Hussein (psl), et de la même façon que celle de Messager d’Allah a été volée… Ainsi, son représentant après lui et les siens ainsi que ses compagnons ont été combattus au nom de l’Islam et au nom de la défense de Mohammed, de sa religion et de sa charia. Oui, et c’est aussi comme cela qu’a été volée la bannière des prophètes d’Allah Moïse et Jésus (pse)… En tout temps et en toute époque, les appels divins authentiques sont copiés, reproduits, afin d’écarter ses figures authentiques, de les remplacer par des nains qui ne valent même pas une poignée de cendre, et d’endosser le rôle de ceux qui défendent et se lamentent sur le sort de la religion et du représentant d’Allah… Ainsi sont-ils les défenseurs de Moïse et de sa législation contre ses vicaires et ses croyants authentiques, les défenseurs de Jésus (psl) et de sa législation contre ses vicaires et ses croyants authentiques, les défenseurs de Mohammed (ppsl) et de sa législation contre Ali Ibn Abi-Taleb et les vicaires parmi sa lignée et leurs partisans. Ainsi sont-ils de la même façon les défenseurs de L’Imam Al-Mahdi (psl) contre son vicaire, son fils et leurs croyants authentiques, et contre ses fidèles émissaires et ceux qui les ont suivis au début de l’occultation… Aujourd’hui, ce sont les défenseurs d’Ahmad Al-Hassan (psl) et de son appel contre son bureau, ses émissaires et ses fidèles partisans, qui, depuis le début, ont porté sur leurs épaules l’appel yéménite béni, sur lesquels le Sayyed (psl) s’est reposé pour gérer les activités et les institutions de son appel béni, et dont il a attesté la fidélité aussi bien publiquement que par écrit au sein de ses livres, avant que les circonstances ne l’obligent à s’éloigner de ses fidèles partisans. Il (psl) savait pertinemment que des gens prétendant la foi en son appel viendront s’y insérer, et qu’ils chercheront par la suite à salir la réputation de ses pieux partisans et à les diffamer.
Qu’est-ce qui a donc changé aujourd’hui ?!
Les personnes que Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl) a consacrées en sa propre présence, et sur lesquelles il s’est reposé dans la gestion et la supervision, sont les mêmes personnes qu’il a chargées d’administrer son bureau béni. Rien n’a changé, si ce n’est la présence de malades ayant prétendu la foi en l’appel yéménite afin de le combattre de l’intérieur, après que leurs maîtres et eux-mêmes aient échoué à le faire de l’extérieur.
Il n’est donc pas uniquement question d’une bannière blanche ou noire ; il s’agit d’un lent travail de défiguration de l’appel yéménite béni. C’est une entreprise satanique projetant de voler et de piller les droits légitimes d’Ahmad Al-Hassan (psl). Bien entendu, cela ne peut se faire qu’au nom d’Ahmad Al-Hassan lui-même et au nom de l’appel yéménite, car s’ils dévoilaient au grand jour leur hostilité à lui et à son appel, aucun des ansars ne les écoutera ou s’intéressera à leur discours.
La bannière de (l’allégeance à Allah), de fond blanc et d’écriture verte, est l’emblème de l’appel yéméni et celui d’Ahmad Al-Hassan (psl), d’autant plus qu’en présence des ansars, il (psl) a personnellement choisi cet emblème. Il était donc nécessaire de changer son emblème, et de lui en substituer un autre… Il s’agit donc de défigurer l’emblème d’Ahmad Al-Hassan (psl)… Pour ce qui est des bannières noires, elles existent bel et bien au sein de l’appel yéménite, mais elles n’en sont pas l’emblème, et ne représentent pas la bannière de l’allégeance à Allah.
Il a fallu priver Ahmad Al-Hassan (psl) des droits les plus basiques dont jouit tout un chacun… Comme le droit de posséder des sites électroniques officiels au travers desquels il peut communiquer avec ses partisans et publier ses livres et ses communiqués au niveau mondial. Il a fallu semer le doute quant à l’authenticité de cette page et priver Ahmad Al-Hassan (psl) de ses droits, après que les oppresseurs l’aient obligé à s’éloigner de ses partisans et de ceux qui lui sont chers.
Tout le monde sait que n’importe qui peut fonder un bureau qui le représente sur le plan politique, religieux, scientifique ou médiatique, mais cette possibilité à laquelle ont droit les pires hommes d’entre tous est refusée à Ahmad Al-Hassan (psl)… Le nom d’Ahmad Al-Hassan (psl) doit purement et simplement disparaître de la scène, et la réputation de ses fidèles serviteurs au bureau officiel doit être salie si bien que plus jamais ils ne seront écoutés ou obéis.
Tout cela pour laisser libre cours à une bande de nains dégénérés mentaux, dans le cœur desquels Satan a niché, pondu et pullulé, d’aller et venir à leur aise.
C’est donc bien Ahmad Al-Hassan (psl), en premier lieu et en particulier, qui est visé par cette campagne belliqueuse :
1- Le slogan ou l’emblème d’Ahmad Al-Hassan (psl), la bannière blanche de (L’Allégeance à Allah) écrite en couleur verte.
2- La page officielle de Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl) sur (facebook).
3- Le site de l’appel yéménite qui prend en charge la publication des livres d’Ahmad Al-Hassan (psl), tels que Le Monothéisme, La Réponse Lumineuse, L’Illusion de l’Athéisme et j’en passe. Tous ces livres sont falsifiés et attribués à tort à Ahmad Al-Hassan aux yeux de ces nains dégénérés.
4- Le bureau de Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl).
5- Le tribunal de la charia fondé par Ahmad Al-Hassan (psl).
6- Les pieux partisans d’Ahmad Al-Hassan grâce auxquels l’appel est parvenu à tous les croyants.
Que reste-t-il donc à Ahmad Al-Hassan (psl) ?!
Oui, la prochaine étape sera de renier la personne même d’Ahmad Al-Hassan (psl)… Je le jure, par Allah l’Elevé et le Majestueux, que si ces personnes-là voyaient Ahmad Al-Hassan dans son bureau de la ville sainte de Nadjaf, ils le renieront et ils prétendront que la personne devant eux n’est pas Ahmad Al-Hassan leader de l’appel yéménite, comme ils renieront le témoignage de ses partisans qui l’ont observé et côtoyé durant de si longues années, car, à leurs yeux, ce ne sont que des menteurs et des diffamateurs, et toute autre accusation que ces désespérés ont l’habitude d’adresser aux serviteurs véritables d’Allah.
Je le jure, par Allah l’Elevé, que c’est ce qu’Ahmad Al-Hassan m’a lui-même confié… Ces personnes soupçonneuses renieront Ahmad Al Hassan quand Allah lui offrira le soulagement et qu’il s’assoira dans son bureau béni de la ville sainte de Nadjaf.
Mais par la grâce d’Allah l’Elevé… L’appel yéménite est protégé, blindé, par la sagesse de son dirigeant Ahmad AL-Hassan le Yamani (psl). Allah l’Elevé dit : {Et ils se mirent à comploter. Allah a fait échouer leur complot. Et c'est Allah qui sait le mieux leur machination}, Al-Imrane : 54.
Voilà qu’ils sont démasqués les uns après les autres… Bientôt ils seront la personnification d’une page sombre et honteuse de l’histoire, et même leurs descendants auront honte ne serait-ce que de les évoquer…
Par ailleurs, nous savons qu’il y a d’autres hypocrites qui appuient les dévoyés en secret.
Enfin, chers et purs ansars, j’ai écrit ceci non par intérêt au sujet de ces dévoyés, mais parce que j’ai lu les reproches que m’ont adressés certains ansars qui ont réclamé une clarification sur le sujet ; par la présente, j’ai l’honneur de satisfaire leur requête et d’être à leur service.
Sachez que Sayyed Ahmad Al-Hassan (psl) a soigneusement clarifié la question ; il a fortement insisté que quiconque met en doute l’authenticité de la page et le bureau officiels bénis n’est pas un ansar et ne fait plus partie de l’appel yéménite béni. {L'affaire sur laquelle vous me consultez est déjà décidée}.
Louanges à Allah seul.

الترجمة الى الفارسية

بسم الله الرحمن الرحیم

السلام عليكم أنصار الله ورحمة الله وبركاته

به راستی که اهل دسيسه، غلو کرده‌اند. کسانی که به صفحه‌ی فیسبوک سيد

احمد الحسن

علیه السلام و دفتر رسمی مبارک ایشان تشکيک می‌کنند و بر سيد

احمد الحسن

علیه السلام، دروغ و بهتان می‌بندند و جدیداً با بی‌شرمی و وقاحت تمام، سخنانی از روی کذب و زور به ایشان نسبت می‌دهند. و با این کار حتی از حدود سرشت انسانيّت که از کذب و دروغ إبا داشته و به صدق و راستی ترغيب می‌کند، گذشته‌اند و اين دليل واضح بر فساد و انحرافشان است و انحطاط اخلاقی آنان به حدّی رسيده که از دروغ گفتن هم شرم نمی‌کنند!

پس بعد از اين‌که دعوت مبارک را به آنان ابلاغ کردید و حجت را بر آنان تمام کردید، آنان را رها کنید و از آنان به طور کامل جدا و معزول شوید و به تبلیغ دعوت مبارک یمانیّه و نشر علوم قائم آل محمد علیه السلام ادامه دهید، به راستی که شما گران‌تر از آن هستید که با این سفیهان سرکش مشغول شوید.

و قسم به پهلوی شکسته‌ی فاطمة الزهراء علیها السلام و قسم به عزیزش ابالفضل عباس علیه السلام، هرگز با کسی که برای مبارزه با دعوت یمانیه کمر بسته، سازش نمی‌کنیم و از ما چیزی جز بیزاری جُستن از وی و پرتاب او به آشغالدان تاریخ به همراه سامری و امثال وی در هر زمان، نمی‌بيند و همنشينِ چه بد رفیقانی شده است.
سایت‌های اینترنتی و ارجح‌ترين آنها صفحه‌ی سید

احمد الحسن

علیه السلام و مؤسسات دعوت مبارک و گسترش ارتباط وسیع انصار در بيشتر کشورهای جهان، ثمره‌ی خون شهیدانِ به خون آغشته و شکنجه‌‌شدگان و زندانیان از برادران پاک ماست.

آری، اين به قیمت فراق و دوری عزیزان و آه و ناله‌ی بيوه‌زنان... گریه‌های بی‌امانِ یتیمان... به قیمت غربت و تنهائی... غربت دین و وطن... سپس دشوار و سختی و شدت زمانه و بلاهائی که انصار از روزِ نخستِ پیوستن به دعوت مبارک یمانیه تا این روز ما، متحمل گشته‌اند، می‌باشد. و فراتر و بزرگ‌تر از تمام آن... این فتوحات و پیروزی‌ها، ثمره‌ی تلاش و کوشش آن فراری و مطرود، سید

احمد الحسن

علیه السلام است که ایّام، در حق او جفا کرده و از عزیزان و یارانش دور کرده و حتی به ایشان مجال دیدن و وداع با پیکر مادر مطهرش را نداد.

و اکنون برخی احمقان و نادانان از راه رسیده‌اند و با خونسردی، می‌خواهند تمام این تلاش‌ها که حاصل ریختن خون‌های پاک بوده را مصادره کنند!

این شیاطین می‌خواهند حجت خدا را انکار کنند، تا هر کدامشان امام و پیشوای نفس خود و امام و پیشوای هر سفیه و نا بخردی مثل خودش باشد... ابلیس به آنان گفته‌های زخرف و مغرورانه القاء می‌کند. اینان می‌خواهند درختی که سید

احمد الحسن

علیه السلام کاشته و در طول آن سال‌ها، از آن نگهداری کرده را با درخت ملعونی که شیاطین شب و روز بر آن دست می‌کشند، عوض کنند.

و خداوند می‌فرماید: (أَ

لَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ

)، (آ

يا نديدى خدا چگونه مثل زده سخنى پاك كه مانند درختى پاك است كه ريشه‏اش استوار و شاخه‏اش در آسمان است *ميوه‏اش را هر دم به اذن پروردگارش مى‏دهد و خدا مثلها را براى مردم مى‏زند شايد كه آنان پند گيرند*و مثل سخنى ناپاك چون درختى ناپاك است كه از روى زمين كنده شده و قرارى ندارد

).

(ابراهيم: 26-25-24).

و تکرار می‌کنم: تا هر خبیث منافق بداند... به مجرد تشکیکش به مکتب رسمی سید

احمد الحسن

علیه السلام یا صفحه‌ی مبارک ایشان، هیچ واکنشی از ما جز اعلان برائت از وی و طرد او از زمره‌ی انصار، نمی‌بیند و بازگشتش به سوی جهنم است و چه بد منزلگاهی‌ست.
و امیدوارم هر که وارد این قضیه شده به عقل و درایت خود بازگردد و نفس خود را نجات دهد و امید است خداوند توبه‌اش را بپذیرد و عار و ننگی و خواری که خودش بر خود مستولی کرده را از روی خود بشوید.

والحمدلله وحده

صفحه‌ی شخصی شیخ ناظم عقیلی.

مصدر الترجمة:

المنتدى الفارسي الرسمي لأنصار الإمام المهدي عليه السلام

الترجمة الى التركية
Siyah sancaklar gurubuna cavaplar dizisi :
Rahmân ve Rahîm Allah’ın adıyla… Hamd, âlemlerin Rabbi Allah içindir. Allahumma salli ale muhammed ve âli muhammed el-eimmeti val-mehdiyyin va sellim teslime .
Değerli ensarlar …. Sizlere Allahtan selam olsun .
Bazen (elbiatu lilleh) beyaz olduğu ve ona ehlibeytin rivayetlerinden delil getirmesile ilgili yorum ve konularınızı görüyorum. Dolaysıyla sizlere şunu demek istedim :
mesele sancağın beyaz veya siyah olup olmadığı değil … fakat mesele komplo kurmaktır bu kelimenin tüm anlamıyla , evet aziz kimselerim mesele kendisine kötü hedeflerini gerçekleştiren etba bulan lanetli Iblis'in hileleridir .
Bu komplo seyyid Ahmed el-Hasan'ı ensarlarından ayırmak içindir . onların seyyid yamaniyi a.s zalimlerin yakalamaya çalışmaları için o şuan ortaya çıkamıyor , bu yüzden onlar Ahmed el-Hasan'ı resmi temsil eden vesilelere şüphe etmesi fırsatını gerçekleştirmeye çalştılar .
Yani seyyidin a.s facebook sayfası,resmi sitesi ve onu bir tek resmi temsil eden bürosuna şüphe etmek . sonra kendileri için başka bir (Ahmed el-Hasan) yaparlar , onun mazlüm olduğunu ve kendileri onu savunan olduklarını söylerler .. başka bir yorumla onlar bu yamany çağrısını başarısız bir şekilde kopyalamaya çalışıyorlar.
Bu yüzden seyyid Ahmed el-Hasan a.s onları yalanlamak ve onlardan beraat gelmek isterse onların hakkındaki sözlerinin bir etkisi kalmasın diye seyyidin a.s sitelerine şüphe etmeye çalışmalıdırlar .bu şekilde Ahmed el-Hasan'ın hürsanından kurtulurlar . sonra korktukları bir tek şey olan seyyid Ahmed el-Hasan'ın resmi bürosudur .bu yüzden mübarek büro üyelerinin ve onları utandırabilen seyyid Ahmed el-Hasan a.s ile ulaşan kişilerin şühretini lekelemek için Muaviye'nin Ali a.s ile devrandığı şekilde devranmaları lazım, o da yalan ve iftiradır .
O zaman onların benzerleri imam Huseyinin a.s bayrağını çaldıgı gibi, kendilerine de yamaninin bayrağını çalmak ve kütü niyetlerini gerçekleştirmek için saha boş kalacak.
Aynen peyğamberin dinini savunmak ve islam adıyla onun halifesini ,ehlibeyti ve ashabıyla savaşıldıği gibi de onun sancağı çalındı .böylece Musa ve Isa peyğamberin sancağı çalındı .
Böylece layık kişileri uzaklattırmak ve yerlerine bir avuc küle değmeyen cuceleri getirmek ve kendileri Allahın dinini savunacaklar olsunlar diye, her zaman hak ilahi çağrısını kopyalamaktadırlar.
Onlar Musa ve dinini, vasiler ve müminlere karşi savunanlar . Onlar Isa ve dinini, vasiler ve müminlere karşi savunanlar . Onlar Muhammed ve dinini, ali, vasiler ve müminlere karşı savunanlar . Onlar imam Mehdiyi, vasi, oğlu, müminler,elçileri ve gaybenin ilkinde onun elçilerini izleyenlere karşi savunanlar .şu an da kendileri Ahmed el-Hasan'ı, büro , elçiler ve yamany çağrısını önceden taşıyan ensarlara karşı savunanlardır . o kişiler ki seyyid Ahmed el-Hasanin a.s yamani çağrısı işlerini yönetmek için onlara dayandı ve onu durumlar vefalı ensarlarından uzaklatmadan önce yüz yüze ve milletin önünde doğruladığı, ve onları kitaplarında kaydetti. çünkü o bazı insanların gelip çağrısına iman getirdiklerini idda edip daha sonra güvenilen ensarlarının şöhretini leklemeye çalişmalarını iyice biliyordu.
şu an de değişti?
O kendi varlığında doğruladığı ve idari işlerde dayandığı kişilerin aynısı şimdi bürosunu yöneltiyorlar .yani bir şey olamı ki fakat çağrıyı dışarıdan yıkmaya başaramdıkları zaman onu içerden yıkmak için kendilerini iman getirmiş gösteren hastalar ortaya çıktı.
Demekki mesele sadece sancağın beyaz veya siyah olup olmadığı değil … fakat mesele yamany çağrısının izini yavaşça değiştirmektir . yani o Ahmed el-Hasan'ın haklarını çalmak için şeytanın planıdır .. tabiki o da Ahmed el-Hasan'ın ve çağrısı adıyla gerçekleşir, çünkü onlar eğer Ahmed el-Hasan ve çağrısı savaşı ilan ederlerse onlara yardım eden ensarları bulamazlar.
yeşil yazıyla yazılan, beyaz olan (elbiatu lilleh) sancak Ahmed el-Hasan ve yamany çağrısının sancağıdır .o kendisi ensarlar arasında olduğunda bu sancagı seçti .. bu yüzden Ahmed el-Hasan'ın sancağını başka bir sancakla değiştirmek lazım.. demekki mesele Ahmed el-Hasan'ın sancağını değiştirmektir .. siyah sancaklarsa yamany çağrısında var fakat onlar resmi sancak değildir ve (elbiatu lilleh) sancaği değildir .
Ahmed el-Hasan'ın diğer insanlar gibi yazı ve kitaplarını yayınlamak ve ensarlarıyla ulaşmak için resmi siteler olması gibi en basit haklarını engellemek .
dolaysıyla Ahmed el-Hasan'ı zalimler sevdiği kimseler ve ensarlarından uzaklaştırmaya mecbur ettikten sonra onun en basit haklarını engellemek için bu sayfa hakkında şüphe çıkarmak lazım .
herkes biliyor ki bütün insanlar siyasi , din, ilim ve medya bakımından kendilerini temsil eden bir büro yapabilirler . en kötü insanlar için bile mümkün olan bu şey Ahmed el-Hasan için yasaktır.
o zaman Ahmed el-Hasan'ın ismi eter ve yeryüzünden silinmelidir .. ve Ahmed el-Hasan'ın bürosunda çalışan ve onun güvendiği kişilerin sesleri dinlenmesin ve onlar itaat edilmesin diye onların şühretini lekelemesi

**اختياره هو** · 20-04-2015, 13:21

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

الشيخ حيدر الانصاري الزيادي

‏14 أبريل‏، الساعة ‏11:48 صباحاً‏

((السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الاحبة
لا أعرف مالذي استجد حتى صار عدد من الاخوة الانصار يشككون بالصفحة المباركة للامام في الفيس بوك وبالمكتب الذي فتح بامر الامام ع وهو يدير الامور من خلاله.
ايها الاخوة الاحبة اقول لمن لم يسبق له وان تعرف بي انا واعوذ بالله من الانا الشيخ حيدر الزيادي من اهالي الناصرية ويعرف اغلب الاخوة اني على اتصال مستمر بالامام عليه السلام وكان الامام ع ياتي بيتي ويبات عندي ايام وكنت دائم السفر معه وعندما انعزل ع في بيت في اطراف النجف عندما اشتدت الظروف اعطاني عنوانه وكنت ازوره باستمرار. ومئات الانصار رأوه في بيتي ويعلمون اني على اتصال مستمر به ع حتى الان.
ويعلم اغلب الاخوة الانصار اني عندي وكالة رسمية للتصرف في بيته وارضه الزراعية وهي وكالة حديثة وقطعا هذا لايكون الابامره المباشر وتوقيعه ع . وهذا يعلمه الكثير كما يعلمه الاخوة الذين عملوا معي في ترميم البيت .
اقول هذا للتعريف بنفسي لاني اريد ان اقدم شهادة لله وللحقيقة:
فبالنسبة للمكتب الرسمي في النجف فتح بامر الامام احمد الحسن ع وهو من عين ادارته بنفسه ع وانا مطلع على ذلك منه عليه السلام واشهد امام الله وامام من يريد الشهادة بذلك اما الصفحة في الفيس بوك فهي صفحة الامام وهو ع من فتحها وهو من ينشر فيها وكمثال من اطلاعي على التفاصيل اقول كلمني في يوم من الايام الامام ع في امور وفي نهاية الكلام قال لي سأنشر الان تسجيلا بصوتي في صفحتي يمكنك سماعه. بعدها فتحت الصفحة المباركة وسمعت التسجيل .
اما مايخص الرايات وراية سوداء وما الى ذلك:
فراية البيعة لله راية بيضاء مكتوب فيها باللون الاخضر منذ ان كان احمد الحسن ع يصلي جمعة وكانت ترفرف فوق رأسه بالحسينيات وهو من امر بها وبالتفصيل وأقرها بعد ان تم تفصيلها ورفعها. اماالرايات السود فهي رايات ايضا كانت ترفرف فوق راس احمد الحسن ع ومكتوب فيها اسماء الائمة وليس البيعة لله.))

وتاييدا لشهادة الشيخ حيدر الزيادي كتب :

بدر البدري

‏16 أبريل‏، الساعة ‏10:45 صباحاً‏ ·

((انا وأعوذ بالله من الانا كنت دائماً اتشرف برئية الامام احمد الحسن ع في بيت الشيخ حيدر الزيادي واشهد بانه على اتصال مع الامام حتى في سنة 2010 عودتي من سفري من سوريا وزرت الاخ حيدر الزيادي في بيته في احدا المحافظات وخبرته بكشف او ارؤيا رئيتها ونقلها رئسا الي الامام وأتذكر اول رايه رفعت في حسينية النجف الاشرف كانت بإشراف السيد احمد الحسن ع كلف سيد علاءالميالي بان يكتبها بيضاء وكتابه خضراء حدثني بهذا الامر سيد علاء قبل ان تكتمل وترفع والله على ما أقول شهيد واذكر نفسي واذكركم اخوتي الانصار كلام للامام احمد الحسن ع يقول نحن انصار الله لا نفرح باليجينه ولا نحزن عاليعوفنه . اخوتي الانصار اتركو من تركنا ونشغلو بنشر دعوة الحق جزاكم الله خير الجزاء))

قول الأخ ابو احمد الانصاري :

((هذه شهادة من عبد فقير الى ربه يرجو بها النجاة من عذاب اليم .......
في يوم من الايام جاء الامام احمد الحسن ص الى الحسينية وكانت في بداية بنائها وقد رفعت فيها راية بيضاء البيعة لله كبيرة مكتوبة بخط اخضر وفيها تظليل بسيط على الكتابة باللون الاصفر فوق باب الحسينية
فنظر اليها الامام احمد الحسن ص وقال : الراية بيضاء والكتابة باللون الاخضر لا اريد لون اخر في الراية .
وكرر الكلام واكد عليه ....
وبعد ذلك تم تغيير الراية وبقيت هكذا على امر الامام ص
والله على ما اقول شهيد ...
وبعد ان رفعت الرايات السود بامر الامام احمد ص بقيت البيعة لله بيضاء والكتابة باللون الاخضر ولم تتغير ....))

**اختياره هو** · 20-04-2015, 13:24

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

Sheikh Nadem Aloqaili الشيخ ناظم العقيلي

‏16 أبريل‏، الساعة ‏01:28 صباحاً‏ ·

((من يشكك بمكتب السيد أحمد الحسن (ع) وصفحته الرسمية فتوقعوا منه التالي:
1. ان يكون مدسوسا منذ البداية من قبل جهات معادية للدعوة اليمانية المباركة.
2. ان يكون قد آمن فعلا بالدعوة اليمانية وبعد ذلك تم اختراقه واغوائه ليكون عدوا للدعوة من الداخل، فهو مرتد باطنا يتظاهر بالايمان.
3. ان يكون قد تم استغفاله والضحك عليه ليكون عدوا للدعوة المباركة من الداخل من حيث لا يعلم.
4. وتوقعوا من الاصناف الثلاثة اعلاه أن يأتوكم برؤى كذبا وزورا ليؤيدوا ضلالهم.
5. ان يتظاهروا بالمظلومية والمسكنة، وهو وجه آخر لرفع المصاحف.
6. أن يبالغوا في الغباء والبلادة بتأويلهم لكلام السيد أحمد الحسن (ع) وكلام اجداده، مع انه حي موجود وهو أولى بتأويل واحكام وبيان كلامه وكلام أجداده.
7. أن يوغلوا في السفه فيتكلفوا تعيين تكليفهم وتكليف الدعوة فيختاروا امورا وتكاليف بأهوائهم وآرائهم رغم جهلهم المخزي. والمفروض ان التكليف يؤخذ من إمام العصر، بل حتى تطبيق الروايات على الواقع الخارجي منحصر بالإمام المعصوم.
8. ان يتعمدوا فعل المعاصي والمنكرات باسم الدعوة المباركة ليشوهوا صورتها الناصعة كنصوع رايتها وشعارها.
9. ان يحاولوا اتهامنا بأننا ننكر الرايات السود المذكورة في الروايات، في حين اننا نعتقد بها ولا اشكال في رفعها، ولكن نقول إن شعار الدعوة اليمانية راية بيضاء مكتوب عليها بالأخضر (البيعة لله)، فمن أين جئتم بكتابة (البيعة لله) على راية سوداء!! نعم هو من سواد قلوبكم فحسب.
احبتي الانصار من يتورط ويتجرأ على انكار احمد الحسن وصفحته ومكتبه ومحكمته وصوته وكتبه وبياناته.. ويستهتر بالتهجم على انصاره واحبته .. فتوقعوا منه كل ما تقدم واكثر .. لأنهم اعداء مجاهرون بعدائهم .. ومفلسون لا يجدون ما يسترون به خزيهم وانحرافهم غير الكذب والبهتان والتزوير .. فمن يترك الفرات العذب لا يشرب إلا من بحر اجاج .. ولا يزداد إلا عطشا.
فكيف لمؤمن كيس فطن أن يأمن جانب هؤلاء التعساء المجاهرون بعدائهم لكل ما يمت لأحمد الحسن بصلة، كيف يصدق لهم قولا وهم ملعونون عند الله وملائكته ورسله واوليائه، فأنى لتلك النواصي ان تفلح في شيء !!
اما ان كان هناك مغرر به من حيث لا يعلم .. فنسأل الله ان يهديه وينقذه من هذه الداهية العظمى .. فكثرة المسير لا تزيده إلا ضلالا وغيا .. وكلما كثر المسير تطلب الرجوع وقتا اطول وجهدا اكبر .. هذا إن وفق للتوبة والرجوع عن الباطل، وليكن شعاره: (العار ولا النار)، وليحذر شعار الجاهلية: (النار ولا العار)، فالنتيجة خزي في الدنيا وعذاب في الآخرة، والعياذ بالله.
فأحمد الحسن إمامنا وراعينا ومرشدنا .. ولا إمام ولا مرشد لكم غير الشيطان .. وكفى بذلك فرقا بيننا.
والحمد لله وحده.))

**اختياره هو** · 20-04-2015, 13:26

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

Sheikh Nadem Aloqaili الشيخ ناظم العقيلي

‏17 أبريل‏، الساعة ‏09:01 مساءً‏

((السلام عليكم أنصار الله ورحمة الله وبركاته
قد أوغل المدسوسون الذين يشككون بصفحة السيد أحمد الحسن (ع) وبمكتبه المبارك، بالكذب والافتراء على السيد أحمد الحسن (ع) وبدأوا ينسبون له كلاماً (ع) كذباً وزوراً بكل وقاحة وصفاقة !
وبهذا قد خرجوا حتى عن حدود الطبع الانساني السوي الذي يأبى الكذب ويحبذ الصدق، وهذا دليل واضح على أنهم منحرفون فاسدون وصل بهم الانحطاط الى عدم الحياء من الكذب !
فبعد أن بلغتموهم وأقمتم عليهم الحجة اهجروهم واعزلوهم عنكم عزلاً تاماً، وتوجهوا لنشر الدعوة اليمانية المباركة ونشر علوم قائم آل محمد (ع)، فأنتم أكبر من الانشغال بالسفهاء التعساء.
وقسماً بمكسورة الضلع فاطمة الزهراء (ع) وقسماً بعزيزها أبي الفضل العباس (ع) لن نتهاون أو نداهن كل من يسعى لمحاربة الدعوة اليمانية فلن يجد منا سوى البراءة والطرد الى مزبلة التاريخ مع السامري وأمثاله في كل زمان وساء أولئك رفيقاً.
فالمواقع الالكترونية وأولها صفحة السيد أحمد الحسن (ع) ومؤسسات الدعوة المباركة وتواجد الأنصار في أكثر دول العالم إنما هو ثمرة دماء شهدائنا الأبراء وتعذيب وسجن أخوتنا الأطهار.
نعم .. هذا ثمن فراق الأحبة وآهات وأنين الثكالى .. ولوعة اليتامى .. ثمن الغربة .. غربة الدين والوطن .. ثم العسر والشدة والبلاء الذي تحمله الأنصار منذ أول يوم لانطلاق الدعوة اليمانية المباركة والى يومنا هذا.
والاعظم من ذلك كله .. أن هذه الفتوحات هي ثمن جهود الشريد الطريد أحمد الحسن (ع) الذي جارت عليه الأيام فأبعدته عن أحبته وأنصاره ولم يشهد حتى جنازة والدته الطاهرة.
ويأتيك الآن بعض الحمقى ليصادر كل هذه الجهود بدم بارد !
هؤلاء شياطين يريدون أن ينكروا حجة الله ليكون كل واحد منهم إمام نفسه وإمام كل بليد سفيه مثله .. يوحي لهم إبليس زخرف القول غروراً.
هؤلاء يريدون أن يستبدلوا الشجرة التي غرسها أحمد الحسن (ع) ورعاها طيلة تلك السنين .. بشجرة ملعونة تتمسح بها الشياطين صباحاً ومساءً.
قال الله تعالى:
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ}.
وأكرر : ليعلم كل خبيث منافق .. بأنه لا يلقى منا غير الطرد والبراءة بمجرد أن يشكك بمكتب السيد أحمد الحسن (ع) أو صفحته المباركة، والى جهنم وبئس المصير.
وأتمنى أن يرجع من تورط الى رشده وينقذ نفسه فعسى أن يتقبل الله توبته، ويغسل العار والخزي الذي أنزله بنفسه.
والحمد لله وحده.))

**اختياره هو** · 20-04-2015, 13:31

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

علاء السالم - alaa alsalem

‏17 أبريل‏، الساعة ‏02:57 مساءً‏

((بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين،
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً ..
قال تعالى: (وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً) الطلاق: 2.
إحدى معالم الدعوات الإلهية هي تعثر بعض من يدعي الايمان بها عن الاستمرار بمسايرة حجة الله والثلة المخلصة معه، وقد حصل هذا كثيراً في تاريخ الرسالات السماوية، والدعوة المهدوية المباركة ليست مستثناة من ذلك، ولطالما ذكرنا صاحبها صلوات الله عليه باللجوء الى الله والاخلاص له والتسليم لحجته بدقة ليكتب للمؤمن النجاة بفضل ربه الكريم ..
وقد ظهرت في الآونة الأخيرة موجة تشكيك ركبها بعض المغرر بهم (هداهم الله وارجعهم الى جادة الحق) تطال الصفحة الرسمية للسيد أحمد الحسن (ع) ومكتبه المبارك بالخصوص، وكقطرة منّي أقابل بها بحر عطاء هذا الرجل المحمدي مع أنصاره بل ومعي بالخصوص، أقولها لله سبحانه ولخلفائه الطيبين ولشيعتهم على طول المسير بل أرجو الله أن يكتبها شهادة لي أمام الملأ الأعلى قبل أهل الأرض والتاريخ:
إني علاء السالم أحد المؤمنين بدعوة الحق وصاحبها السيد أحمد الحسن روحي فداه، الذي رافقته سنين وأغدق عليّ من بحر فضله وعلمه وخلقه الرباني، وكان من عطائه الالهي أن سمح لي بمرافقته التي لخّصت بعضاً منها في كتاب "مع العبد الصالح" بجزئين، بل وطلب مني التعليق على بعض كتبه الشريفة، كان منها:
1. كتاب الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال.
2. الرجعة ثالث أيام الله الكبرى.
3. الحواري الثالث عشر.
وغيرها .. بل ورباني بفضله لأنجز مجموعة من الكتب التي تخص دعوة الحق، كان منها:
1. المعترضون على خلفاء الله.
2. أحمد الموعود ملتقى رسالات السماء وسفينة نجاة المختارين.
3. البينات على أحقية الوصي أحمد الحسن.
4. المحكمات في احقية الوصي أحمد الحسن.
5. ماذا جرى على القرآن.
6. مسيلمة بثوبه الجديد.
7. بحث في أدلة التقليد.
8. معركة عبادة هبل أو الله بين السفياني واليماني.
وغيرها، وجميعها كان بطلب منه صلوات الله عليه؛ إذ كنت منذ سنوات ولا زلت إلى الآن على اتصال به مستمر.
وكان من فضله روحي فداه أن أطلعني على صفحته المباركة على الفايسبوك وأخبرني بها وأنه هو الذي يكتب فيها وما ينشر فيها يعتبر رسمياً ويمثل الدعوة اليمانية المباركة، بل وطلب مني إن توفر لدي وقت أن أزورها لأشارك بقية المؤمنين في إجابة بعض السائلين كما يفعل بعض المؤمنين الآن.
وأقول أيضاً - شهادة أمام الله وخلفائه والمؤمنين به -: أن السيد أحمد الحسن أطلعني على مكتبه الرسمي بالنجف الأشرف وأنه قام بتعيين الأعضاء فيه بنفسه، وأنه مكتب يمثله ويشرف عليه بنفسه تماماً كما كتب هو بنفسه ونشره على صفحته المباركة.
وإلى المفتتنين والمشككين بصفحته المباركة ومكتبه المبارك، أقول:
إنّ دعوة الحق لأكبر من أن تنالها أيديكم وفتنتكم وشكوككم، وقبلكم فعلها أمثالكم وباءت فتنتهم وحربهم بالخزي والعار، وذهبوا وأوهامهم أدراج الرياح .. فاتقوا الله وارحموا أنفسكم، واعلموا أنّ الله سبحانه حسيب رقيب، فإلى أين تريدون بأنفسكم ؟! فوالله لا تخسروا إلا ايمانكم ولا تهلكوا إلا انفسكم، والله المستعان على ما تصفون، وله سبحانه أمر بالغه بوليه السيد أحمد الحسن.
كان (ع) كثيراً ما يذكر حديث جده المصطفى (ص) إذ يقول: "المفتتن ملقى حجته حتى ترديه في جهنم".
أعادنا الله وجميع المؤمنين من الفتن وأهلها وأخذ بأيدينا للتمسك بعروته الوثقى وحبله المتين، والحمد لله رب العالمين.))

**امانى** · 20-04-2015, 14:15

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

((إسألوا الله ان يختم لكم على خير ويجنبكم تسويل الشيطان ومكائده وخدعه فكم من عابد ارتقى بعبادته في عليين وفي غفلة منه ارداه شياطين الانس والجن في اسفل سافلين،
إسألوا الله ان يكون كهفكم وحصنكم وملجأكم من كيد الشياطين وظلمات المنافقين وأذى الظالمين إذا اشتدت المحن وأظلتكم الفتن كقطع الليل المظلم يتبع بعضها بعضا))

**اختياره هو** · 22-04-2015, 08:52

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

السامري والعجل...
يقولون في كل زمان سامري وعجل، فيجب علينا معرفتهما لكي نتبرأ منهما ولا نقع في شراكهما !! ثم يسقطونها على اشخاص معينين بحسب اهواءهم المريضة، اشخاص وثقهم الامام احمد الحسن (ع) نفسه.

الجواب :
الجهل هو العدو الاول.
الذي يقرا كتاب العجل فعلا للامام احمد الحسن (ع) يفهم ان السامري والعجل كل مرة يعودان بحلة جديدة. وان الضامن الوحيد لعدم السقوط في فتنة عبادة العجل هو التمسك بحجة الله وباوامر حجة الله بدقة.
فنحن لسنا مكلفين بمعرفة من هو السامري ولا من هو العجل بل بمعرفة هارون (ع) فلو كان بنو اسرائيل تمسكوا بهارون لما ضلوا وعبدوا العجل.
لان موسى (ع) لم يذهب الا وقد ترك هارون (ع) خليفته ولم يتركهم الا وقد وصاهم به.
والان الامام احمد الحسن (ع) خليفة الله موجود ولم يغب وطرق تواصله وايصاله كلامه وتوجيهاته واوامره وكتبه معروفة. فالذي ترك هارون (ع) (بتركه كلامه وتوجيهاته وكتبه ونصوصه عبر تشكيكه بكل طرق تواصله الرسمية وبالتالي محاولة تغييبه بالقوة) فليتاكد انه يعبد العجل
والعجل هو كل ما يعبد من دون الله سبحانه وتعالى.
وبالتالي تاكدوا يا جماعة الرايات السود انكم تعبدون العجل. نسال الله سبحانه وتعالى ان يوفق للتوبة من ارادها.

ثم
في زماننا سفياني، لكن هل نحن مكلفون بمعرفته والايمان به ؟!
وكيف سنتعرف عليه ؟!
قال الامام أحمد الحسن ع:
[ هم لم يكلفوا الإيمان بالسفياني وغيره، بل كلفوا الإيمان بالحجج، فمن عرف الحجة لا يضره شيء وكفي مؤنة البحث ] مع العبد الصالح ج1 ص25
وقال ع:
[ فليس كل من يصدم بالظلمة هو النور بل ربما كان ظلمة أيضاً، ولكن كل من يصطدم بالنور هو ظلمة؛ لذا فلابد أن نبحث ونعرف النور وبه نعرف الظلمات. ]
الجهاد باب الجنة ص65
فيجب أن نعرف حجة الله ومن خلاله نعرف السامري والعجل والدجال والسفياني.
وليس نحن المملوئين بالظلمه.
والحمدلله وحده

**اختياره هو** · 22-04-2015, 08:59

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود

Safaa Al Awadi

‏20 أبريل‏، الساعة ‏06:11

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين الائمة والمهديين وسلم تسليما...
اني صفاء العوادي والمعروف في البال تالك باسم الناصر 13 يشهد الله اني فتحت هذه الصفحة الخاصة بي بعد ان كتب الاخ نزار نزار على صفحة الامام احمد الحسن ع ملاحظة في اخر مشاركته يريد ان يتعرف على بعد ان كان قد سمع مداخلاتي على قناة صفا في سنة 2010 والتي حبسنا بعدها في مصر فكلمني الامام احمد الحسن ع بنفسه وامرني بالتواصل مع الاخ نزاز نزار وفقه الله فقال لي ع تواصل معه لعل الله يجعل هدايته على يديك والحمد لله الان الاخ نزاز نزار من الاخوة المؤمنين اوردت هذا القول لكي اؤؤكد ان هذه هي صفحة الامام احمد الحسن ع ولكي ارد على كل مشكك بها فهي شهادة مني لكل من يطلب الحق .
وانا واعوذ بالله من الانا من الذين امنوا بالدعوة المباركة في سنة 2005 والتقيت بالامام احمد الحسن ع مرات كثيرة ولفترات طويلة تعلمنا منه الكثير بفضل الله وفضل ال البيت علينا وكان الامام احمد ع يتواصل معي الى وقت ليس بعيد واشهد امام الله بان هذا المكتب معين من قبل الامام احمد الحسن ع وان السيد حسن الحمامي والسيد واثق الحسيني والشيخ ناظم وفقهم الله معينون من قبل الامام احمد الحسن ع لتمثيله ع في مكتبه المبارك وانه ع يشرف عليهم وعلى كل اعمالهم بنفسه روحي فداه .
دعوتي الى كل الاخوة المشتبهين او المغرر بهم بان ينتبهوا ولا يكون الفشل والنار والعياذ بالله عاقبتهم وان يعودوا الى حضيرة الانصار وسيجدونا اخوة مفتوحة لهم اذرعنا
وقلوبنا.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

**Qaeem Alhaq** · 22-04-2015, 09:39

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

احسنتم انصار الله فقكم الله لما يحب ويرضى ورزقنا الله واياكم الثبات وحسن العاقبة الهداية لمن غرر بهم من اخواننا واخواتنا والله الامر واضح جدا انها فتنة وهؤلاء المندسين لا هم لهم سوى محاربة خلفاء الله وتأخير امر الله ولكن هيهات انى لهم ذلك فالله لهم بالمرصاد اللهم لك الحمد والمنة الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله

**اختياره هو** · 22-04-2015, 13:00

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

خطبه يبتدأ بها السيد واثق الحسيني بمحاربة الأنا والعجب
وفي الدقيقه 16 يرد على أصحاب شبهة (الرايات السود)

https://youtu.be/5H0zOFqIhtE

**اختياره هو** · 22-04-2015, 13:30

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

12 رجلا يلتقون الامام المهدي ع دون الرجوع للامام احمد الحسن (ع)!!

الشبهة : يستدلون بهذه الروايه على امكانية إلتقاء بعض الرجال بالقائم ع قبل خروجه وقيامه ويدعون اللقاء به دون الرجوع للامام احمد الحسن اليماني (ع).
عن رجل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال:
( لا يقوم القائم حتى يقوم اثنا عشر رجلا كلهم يجمع على قول إنهم قد رأوه فيكذبونهم).
الغيبة للنعماني ص285.

الجواب :
1- الروايات مجردة لا يؤخذ منها عقيدة بل تؤخذ العقيدة من اليقين وهو الامام المعصوم صلوات الله عليه وهو اليوم الامام احمد الحسن اليماني (ع).
2- الرواية على الاقل ظنية الدلالة اي متشابهة فالرواية لا تقول انهم صادقون في ادعاءهم ام كاذبون فهي صامتة عن صدقهم او كذبهم وبالتالي لا يمكن الاحتجاج بها.
3 ـ الامام المعصوم الامام احمد الحسن (ع) الذي ناخذ منه عقائدنا سبق وان احكم الامر عليكم : [ كل من يدعي الاتصال بالإمام المهدي ( ع ) ولا يرجع لي في كل صغيرة وكبيرة, كاذب مفتر على الله ورسوله. ] (2)

404 Not Found

http://almahdyoon.org/bayanat-sayed/376-zahra

وقال عليه السلام:
[ الإمام المهدي لايتصل بأحد من الناس ولايدعو أحدا من الناس بعد ان أرسل رسوله والداعي الى الله واليه اليماني والمهدي الاول ] (3)

سؤال بخصوص شخص يدعي انه الامام المهدي ع - منتديات الدعوة المهدوية المباركة

http://vb.almahdyoon.org/showthread.php?t=23363

سؤال بخصوص شخص يدعي انه الامام المهدي ع : Assalam o Alaykum wa Rahmatullahi wa Barakatahu ya Imam Ahmad Al Hasan (as), Peace and blessings be upon Muhammad and the family of Muhammad, the Imams and the Mahdies. A user on YouTube *** claims that he is Imam Mahdi (as). There are a few Ansar who believe that he truly is the

فالتواصل مع الامام المهدي (ع) هو عبر ومن خلال الامام احمد الحسن (ع) حصرا.
وما قاله الامام احمد الحسن (ع) متوافق مع روايات اباءه (ع) :
عن الباقر (ع) (...يكون لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشعاب و أوما بيده إلى ناحية ذي طوى حتى إذا كان قبل خروجه أتى المولى الذي كان معه حتى يلقى بعض أصحابه ، فيقول : كم أنتم هاهنا ؟ فيقولون : نحو من أربعين رجلا ، فيقول : كيف أنتم لو رأيتم صاحبكم ؟ فيقولون : والله لو ناوى بنا الجبال لناويناها معه ، ثم يأتيهم من القابلة ويقول : أشيروا إلى رؤسائكم أو خياركم عشرة ، فيشيرون له إليهم ، فينطلق بهم حتى يلقوا صاحبهم ، ويعدهم الليلة التي تليها) الغيبة للنعماني ص187.
تبين الروايه أن هناك مجموعة من أصحاب الامام المهدي ع سوف يرونه (لكن) عن طريق (المولى الذين كان معه) وليس عن أي طريق أخر.
وذلك لأن لا أحد يعلم بموضع الامام المهدي ع إلا هو أي (المولى الذي يلي أمره)...
( سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن لصاحب هذا الامر غيبتين إحداهما تطول حتى يقول بعضهم: مات، ويقول بعضهم: قتل، ويقول بعضهم: ذهب، حتى لا يبقى على أمره من أصحابه إلا نفر يسير لا يطلع على موضعه أحد من ولده ولا غيره إلا المولى الذي يلي أمره. ) الغيبة للطوسي ص162

**اختياره هو** · 22-04-2015, 14:00

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

(ومع اني واعوذ بالله من الانا اتعجب لهذه الانتكاسة والجهل الذي اصابهم بحيث اصبحت اشكالاتهم مشابهة لاشكالات شيعة المرجعية.. الا اني سانقلها للتوثيق وجازى الله الاخوة الانصار الذين يردون عليهم خير الجزاء)

فليجتنبوني...
يقولون كيف يقول حجه من حجج الله لمن يدعون إتباعه (1) (فليجتنبوني) عن المشككين بالصفحة وطرق التواصل الرسمية، من يقول هذه الكلمه دليل على أنه ليس حجه من حجج الله لان حجة الله رحيم بشيعته!

الجواب :

1/ العبد الصالح ع قالها منذ آلاف السنين ونقل هذه العباره القرأن الكريم منذ أكثر من ألف سنه...
(قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ...) [سورة الكهف 78]

2/ وقالها انبياء الله من قبل (وَإِنْ لَّمْ تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ) [سورة الدخان 21]

3/ الائمة (ع) تبرؤوا من بعض من يدعي مشايعتهم : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) ، يقول: قوم يزعمون أني إمامهم، والله ما أنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون: إنما يعني كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعني "
الغيبة للنعماني ص44

3/ متى كان الناس يعلمون حجج الله ما يقولون وما لا يقولون؟
فحتى ولو لم يكن للعبارة اي وجود من قبل... هل نحن جميعا من نتعلم من الامام احمد الحسن اليماني (ع) ام انكم انتم يا جماعة الرايات تعلمونهم؟!!

**اختياره هو** · 22-04-2015, 16:00

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

مقالات للانصار :

عدم التمييز بين صوت الله وخوار العجل...

((من ميزات كتاب سليم بن قيس الهلالي التي لمستها أنه يبين موضوع تنصيب الرسول ص لهارونه أمير المؤمنين ع
التنصيب الذي طالما كان موضع الإمتحان و الإختبار في كل زمان سواء أكان تنصيب حجة معصوم آخر أو عامل من عماله على الأمصار
و مع ذلك فشل في هذا الاختبار حتى بعض من شهد التنصيب أمام الملأ
فنجد أن الرسول ص حين كان متواجداً بينهم نصبه أمام الملأ بأكثر من حادثة
ونجد أن الرسول ص نصبه من خلال كتاباته و بريده المتوفر لديه وفي وصاياه
وكان يحثهم على تبليغ من لم يبلغه ذلك رغم ان الكثير انكروا كل شيء وأي شهادة بخصوص ذلك .
و عند غياب ووفاة رسول الله ص كان امير المؤمنين ع لما يحتج عليهم يشهدهم على ذلك وكانوا يشهدون للآخرين بذلك
ومع هذا كله بقيت شهاداتهم مطعونة من قبل البعض ولم يستجيبوا لهم وبقيت قلوبهم متشككة حتى آخر حياتهم و استمرت و تطورت عقائدهم المستنسخة الى يومنا هذا و كلما مر الزمان احتاجوا الى تأويل أكثر و تفسير أكثر لما يطرأ عليهم كي يلائم معتقداتهم الجديدة النابعة من الاحتجاج بالشك على اليقين
كل هذا بسبب كم شخص يبغضون من نصبهم الله ورسوله ص فوجدوا من الشبهات عاذراً لسقطاتهم لكي يجدوا شرعية لأنفسهم من أجل اخراج ما انطوت عليه نفوسهم من بغض لهارون (ع) بالذات
- أو للمرتبة الثانية من التنصيب التي عادة يكون بها الإختبار - ؛
لأنّ القدح بشخصه (ع) والطعن بنبوته وقيادته أيسر؛ وذلك لأنّ لموسى (ع) مكانة كبيرة وهيبة عظيمة في نفوس كثير منهم ...
و مع الأسف إنخدع بهؤلاء المبغضين الحاسدين بعض الذين التبس عليهم التمييز بين هارون و السامري ... أو بين صوت الله و خوار العجل ..
رغم ان كثير منهم قد لمسوه بقلوبهم سابقاً قبل ان تزيغ فبدأوا بأول خطوة في الإنحراف و هي اسقاط المفاهيم على مصاديق غير حقيقية فصدقوا صيحة إبليس والباطل الثانية رغم أنه ورد عن آل محمد ع
؛؛ أن عليكم باتباع ما وجهكم إليه أهل البيت (ع)، وهو أن تسمعوا لصيحة الحق الأولى
وتتجنبون صيحة إبليس والباطل الثانية، التي تسمعونها على لسان أوليائه من الإنس والجن ؛؛
تأمل ولا تكن كالريح تترنح يميناً و شمالاً فلم يبقَ الكثير ...))

لو راوه امام اعينهم سيقولون ليس هو

((حتى لو فرّج الله عنه ورأوه امام أعينهم
سيقولون ليس هو ... لسنا نعرفك ولست من ولد فاطمة ...
فكل شيء مفبرك .... لا صوت و لا صورة
فمن أنت ؟!
نحن لسنا واثقين حتى بثقاتك .. فلدينا نسخة ثانية عنك !
سلمانك و مقدادك هما حبترنا و زفرنا
فلست الهدف المنشود ...

أما من كان فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا
فلن يأخذوا عظتهم كموسى النبي ع
و يعودون منكسرين للعبد الصالح الذي ضيعوه مخاطبين اياه بلغة المذنب
(هل تقبل بعد أن ضيعتك مع اقترابي منك أن أرافقك وأتعلم منك) ..
﴿هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً﴾.

وأما من تاب الى الله فإن الله يُنسي الملائكة الكاتبين ما كتبوا ويُنسي الارض التي عصى عليها العبد ما شهدت ويرفع كل أثر للذنب من نفس العبد المؤمن المخلص في توبته))
التشكيك...
((التشكيك بمصدر معلومة معينة بسبب طريقها يجعل كل المعلومات الواردة بنفس الطريق ظنية و غير يقينية عن المصدر
فالتشكيك بمصدر معلومة معينة باب للتشكيك بكل ما ورد من معلومات واردة بنفس الطريق
حيث اصبحت كل المعلومات ظنية لدى العقلاء لا يطمأن لها قلب أنها يقينية لأنها وردت بنفس الطريق ومنسوبة لنفس المصدر))

يقولون استخيروا الله واسالوا الله عما صدر فيه نص اصلا
((ما رأيكم أن نعمل استخارة هل الصلاة من الله ام لا ؟!
ونعمل استخارة هل الاضاءات من الامام ام لا ؟!
ونعم استخارة هل المتشابهات من الامام ام لا ؟!
و نعمل استخارة هل الصفحة التي تثبت قوّتها يوما بعد يوم من الامام ام لا ؟!
ونعمل استخارة هل خطاب محرم من الامام ام لا ؟!
ونعمل استخارة هل قصة اللقاء من الإمام ام لا ؟!
ونعمل استخارة هل الجهاد من الله ام لا ؟!
ونعمل استخارة هل النبوة الخاتمة من الامام ام لا ؟!
فما هو الفارق لكي يقال انه قياس باطل ؟!
لنجرب ان نعمل استخارة لكل صغيرة و كبيرة تصدر من الله و لكل آية قرآنية لكي نعرف هل هي فعلا من الله ام لا بهذه الطريقة ؟!
وهكذا نقسم رحمة ربك بما انه لا فائدة من معرفة مصداق خليفة الله ؟!
ولا أعرف من اين عرفنا كل دعوته الا من خلال انصار بيننا و بينه ؟!
فلنستخير إذن على كل صغيرة و كبيرة و ندّعي انها استخارة لله و لا دخل للشيطان بها لكي يوكلنا الله لأنفسنا ليزيدنا فتنة ؟!
ولا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
:: أرجو قراءة كتاب مع العبد الصالح الجزء الثاني ::
وأرجو براءة الذمة لأن هذه الصفحة سوف تُغلق حتى إشعار آخر و اسألكم الدعاء بحسن الخاتمة
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مذنب مقصر))

**يـوسف الأنصار** · 22-04-2015, 21:49

رد: سلسلة الردود على جماعة الرايات السود (متجدد)

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله ألف خير

نص ما كتبه الشيخ الفاضل ناظم العقيلي حفظه الله باللغة الفارسية

بسم الله الرحمن الرحیم

السلام عليكم أنصار الله ورحمة الله وبركاته

به راستی که اهل دسيسه، غلو کرده‌اند. کسانی که به صفحه‌ی فیسبوک سيد احمد الحسن علیه السلام و دفتر رسمی مبارک ایشان تشکيک می‌کنند و بر سيد احمد الحسن علیه السلام، دروغ و بهتان می‌بندند و جدیداً با بی‌شرمی و وقاحت تمام، سخنانی از روی کذب و زور به ایشان نسبت می‌دهند. و با این کار حتی از حدود سرشت انسانيّت که از کذب و دروغ إبا داشته و به صدق و راستی ترغيب می‌کند، گذشته‌اند و اين دليل واضح بر فساد و انحرافشان است و انحطاط اخلاقی آنان به حدّی رسيده که از دروغ گفتن هم شرم نمی‌کنند!

پس بعد از اين‌که دعوت مبارک را به آنان ابلاغ کردید و حجت را بر آنان تمام کردید، آنان را رها کنید و از آنان به طور کامل جدا و معزول شوید و به تبلیغ دعوت مبارک یمانیّه و نشر علوم قائم آل محمد علیه السلام ادامه دهید، به راستی که شما گران‌تر از آن هستید که با این سفیهان سرکش مشغول شوید.

و قسم به پهلوی شکسته‌ی فاطمة الزهراء علیها السلام و قسم به عزیزش ابالفضل عباس علیه السلام، هرگز با کسی که برای مبارزه با دعوت یمانیه کمر بسته، سازش نمی‌کنیم و از ما چیزی جز بیزاری جُستن از وی و پرتاب او به آشغالدان تاریخ به همراه سامری و امثال وی در هر زمان، نمی‌بيند و همنشينِ چه بد رفیقانی شده است.
سایت‌های اینترنتی و ارجح‌ترين آنها صفحه‌ی سید احمد الحسن علیه السلام و مؤسسات دعوت مبارک و گسترش ارتباط وسیع انصار در بيشتر کشورهای جهان، ثمره‌ی خون شهیدانِ به خون آغشته و شکنجه‌‌شدگان و زندانیان از برادران پاک ماست.

آری، اين به قیمت فراق و دوری عزیزان و آه و ناله‌ی بيوه‌زنان... گریه‌های بی‌امانِ یتیمان... به قیمت غربت و تنهائی... غربت دین و وطن... سپس دشوار و سختی و شدت زمانه و بلاهائی که انصار از روزِ نخستِ پیوستن به دعوت مبارک یمانیه تا این روز ما، متحمل گشته‌اند، می‌باشد. و فراتر و بزرگ‌تر از تمام آن... این فتوحات و پیروزی‌ها، ثمره‌ی تلاش و کوشش آن فراری و مطرود، سید احمد الحسن علیه السلام است که ایّام، در حق او جفا کرده و از عزیزان و یارانش دور کرده و حتی به ایشان مجال دیدن و وداع با پیکر مادر مطهرش را نداد.

و اکنون برخی احمقان و نادانان از راه رسیده‌اند و با خونسردی، می‌خواهند تمام این تلاش‌ها که حاصل ریختن خون‌های پاک بوده را مصادره کنند!

این شیاطین می‌خواهند حجت خدا را انکار کنند، تا هر کدامشان امام و پیشوای نفس خود و امام و پیشوای هر سفیه و نا بخردی مثل خودش باشد... ابلیس به آنان گفته‌های زخرف و مغرورانه القاء می‌کند. اینان می‌خواهند درختی که سید احمد الحسن علیه السلام کاشته و در طول آن سال‌ها، از آن نگهداری کرده را با درخت ملعونی که شیاطین شب و روز بر آن دست می‌کشند، عوض کنند.

و خداوند می‌فرماید: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ)، (آيا نديدى خدا چگونه مثل زده سخنى پاك كه مانند درختى پاك است كه ريشه‏اش استوار و شاخه‏اش در آسمان است *ميوه‏اش را هر دم به اذن پروردگارش مى‏دهد و خدا مثلها را براى مردم مى‏زند شايد كه آنان پند گيرند*و مثل سخنى ناپاك چون درختى ناپاك است كه از روى زمين كنده شده و قرارى ندارد). (ابراهيم: 26-25-24).

و تکرار می‌کنم: تا هر خبیث منافق بداند... به مجرد تشکیکش به مکتب رسمی سید احمد الحسن علیه السلام یا صفحه‌ی مبارک ایشان، هیچ واکنشی از ما جز اعلان برائت از وی و طرد او از زمره‌ی انصار، نمی‌بیند و بازگشتش به سوی جهنم است و چه بد منزلگاهی‌ست.
و امیدوارم هر که وارد این قضیه شده به عقل و درایت خود بازگردد و نفس خود را نجات دهد و امید است خداوند توبه‌اش را بپذیرد و عار و ننگی و خواری که خودش بر خود مستولی کرده را از روی خود بشوید.

والحمدلله وحده

صفحه‌ی شخصی شیخ ناظم عقیلی.

مصدر الترجمة: المنتدى الفارسي الرسمي لأنصار الإمام المهدي عليه السلام

إعـــــــلان

سلسلة ردود على جماعة الشيطان الغريفي (متجدد)

سلسلة ردود على جماعة الشيطان الغريفي (متجدد)

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment

Comment