بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
نقلت هاتان الرؤيتان من الانصار
رؤيا للأخت نور أحمد :
رأت الأخت ان الأنصار مجتمعين في صحراءفيها ثلاث غرف من طين وكأن لديهم موعد للأجتماع في هذه الغرف ومقابلة الامام فيها فأنتظر الانصار هناك فرحين أنهم سيرون الامام وتأخر مجئ الأمام الى المغرب ثم ظهر جبل وفوقه نور قال احد الانصار قد جاء الامام فظهرت ورقه لكل انصاري وقال الامام كل يعمل بتكليفه فكل انصاري مكتوب لديه ما يعمل في الورقه ثم جاءت سيارات الشرطه واحاطوا بالانصار وكانوا كثيرين وكأنهم كانوا يراقبون الانصار وقالوا هؤلاء هم انصار الامام اعتقلوهم وخذوهم بالسيارات لكن فجأة ظهر الأمام من بين الأنصار ونظر الى غرف الانصار وهم يتابعون نظراته فخرج من الغرف اعداد كثيره من الانصار فجاء الشرطه وأخذوا هؤلاء الذين خرجوا من الغرف وتركوا الانصار كأن لم يروهم وبعدما ذهبت السيارات بهم تابعهم الامام بنظراته وكأنه يقول للأنصار تابعوا معي ماذا سيحدث فتحول الانصار الذين بالسيارات الى سراب واختفوا من السيارات .
والرؤيه الثانيه للأخ الطريد
رؤيا الطريد اليوم ظهرا كأن قوم من مصاصي الدماء احتجزواطفلا وكان شكلهم مرعب بحيث اذا مروا على شجره تميل عنهم الشجره وكان الطفل يقطر دما ومعلق على الشجره ولكن هذا الطفل فيه قوة خارقه ولم يكن يتالم او يبكي فاطلقوا سراحه لكي يجدوا بيته بمراقبته فذهب الطفل الى بيته واهله وكان يسكن في البحر ومصاصي الدماء كانوا يتابعونه وفي البحروجد الطفل أمه فخطبت أمه خطاب الى مصاصي الدماء ولم افهم غير انها قالت اننا نسكن هنا منذ الاف السنين بعد ان اخرجنا من ديارنا وكان الطفل بين ذراعيها يبكي ولم ارى من المرأة غير كفيها وذراعيها وكانت مرتديه ثوب أبيض
وبعد أن خطبت بهم عبرت البحر وذهبت الى مكان اخر لكن فهمت ان الأم والطفل كان لديهم قوه خارقه جدا وأن مصاصي الدماء كانوا خائفين منهم انتهت الرؤيا .
بقي ان اذكر ان صاحب الرؤيا احس بخوف شديد وان شيئا عظيم ما سيحدث.
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
نقلت هاتان الرؤيتان من الانصار
رؤيا للأخت نور أحمد :
رأت الأخت ان الأنصار مجتمعين في صحراءفيها ثلاث غرف من طين وكأن لديهم موعد للأجتماع في هذه الغرف ومقابلة الامام فيها فأنتظر الانصار هناك فرحين أنهم سيرون الامام وتأخر مجئ الأمام الى المغرب ثم ظهر جبل وفوقه نور قال احد الانصار قد جاء الامام فظهرت ورقه لكل انصاري وقال الامام كل يعمل بتكليفه فكل انصاري مكتوب لديه ما يعمل في الورقه ثم جاءت سيارات الشرطه واحاطوا بالانصار وكانوا كثيرين وكأنهم كانوا يراقبون الانصار وقالوا هؤلاء هم انصار الامام اعتقلوهم وخذوهم بالسيارات لكن فجأة ظهر الأمام من بين الأنصار ونظر الى غرف الانصار وهم يتابعون نظراته فخرج من الغرف اعداد كثيره من الانصار فجاء الشرطه وأخذوا هؤلاء الذين خرجوا من الغرف وتركوا الانصار كأن لم يروهم وبعدما ذهبت السيارات بهم تابعهم الامام بنظراته وكأنه يقول للأنصار تابعوا معي ماذا سيحدث فتحول الانصار الذين بالسيارات الى سراب واختفوا من السيارات .
والرؤيه الثانيه للأخ الطريد
رؤيا الطريد اليوم ظهرا كأن قوم من مصاصي الدماء احتجزواطفلا وكان شكلهم مرعب بحيث اذا مروا على شجره تميل عنهم الشجره وكان الطفل يقطر دما ومعلق على الشجره ولكن هذا الطفل فيه قوة خارقه ولم يكن يتالم او يبكي فاطلقوا سراحه لكي يجدوا بيته بمراقبته فذهب الطفل الى بيته واهله وكان يسكن في البحر ومصاصي الدماء كانوا يتابعونه وفي البحروجد الطفل أمه فخطبت أمه خطاب الى مصاصي الدماء ولم افهم غير انها قالت اننا نسكن هنا منذ الاف السنين بعد ان اخرجنا من ديارنا وكان الطفل بين ذراعيها يبكي ولم ارى من المرأة غير كفيها وذراعيها وكانت مرتديه ثوب أبيض
وبعد أن خطبت بهم عبرت البحر وذهبت الى مكان اخر لكن فهمت ان الأم والطفل كان لديهم قوه خارقه جدا وأن مصاصي الدماء كانوا خائفين منهم انتهت الرؤيا .
بقي ان اذكر ان صاحب الرؤيا احس بخوف شديد وان شيئا عظيم ما سيحدث.
Comment