بسمِ الله الرَّحمــن الرَّحيم
الحمدُ للهِ وصلى اللهُ على محمّد وآله الأئمةَ والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
قال امير المؤمنين ع ::: الناس نيام لو ماتوا انتبهوا
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً [
الإسراء 15
*ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ*
البقرة 74
السر الثالث ....
سرُّ فاطمة (عليها السلام)
أو ما يعبّرعنه بالسر الثالث
وهذا السر .. الأسرار الثلاثة إنما هي سر واحد،أعطي في رسالة إبان شهر يوليو من سنة 1917 حيث طلبت السيدة العذراء عدم البوح بها.
وهذا السر كما يقال أخذته السيده لوسيا من الشخصيّه الّتي كلمتها في البرتقال في كشف في عام 1917
وكما تقول أنّها كاّمت السيّده فاطمه عليها السلام ... أو فاتيما كما ينطقونها
وهكذا...
فإن في فاطمة سرّاً عظيماً. لن يكشف لأحد...
ألا نقرأ في الدعاء المأثور: (اللهم بحق فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها)
يقول رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
(رضا الله من رضا فاطمة وغضبه من غضبها)
(رضا فاطمة من رضا الله، وغضبها من غضبه)
السؤال هل هذا السر يتعلق بالسيّد أحمد عليه السلام
هل من الممكن أن يكون هو ... السّر المستودع
( يخرج على فترة من الدين ومن أبى قُتل ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو الدين عليه في نفسه ما لو كان رسول الله يحكم به … أعداءه الفقهاء المقلدون يدخلون تحت حكمه خوفاً من سيفه وسطوته ورغبة فيما لديه يبايعه العارفون بالله تعالى من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف الهي )
بشارة الإسلام ص297
قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع):
إن الهداية من الله وليست من أحمد الحسن فمن يهديه الله سبحانه تزول الجبال ولا يزول لأنه طلب الحق من الحق ، وعرف الله با لله ،وأتبع ولي الله بالله
الّهم أجرنا بأحمد الحسن عليه السلام
والعلم عند الله
الحاج الصفّار
الحمدُ للهِ وصلى اللهُ على محمّد وآله الأئمةَ والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
قال امير المؤمنين ع ::: الناس نيام لو ماتوا انتبهوا
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً [
الإسراء 15
*ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ*
البقرة 74
السر الثالث ....
سرُّ فاطمة (عليها السلام)
أو ما يعبّرعنه بالسر الثالث
وهذا السر .. الأسرار الثلاثة إنما هي سر واحد،أعطي في رسالة إبان شهر يوليو من سنة 1917 حيث طلبت السيدة العذراء عدم البوح بها.
وهذا السر كما يقال أخذته السيده لوسيا من الشخصيّه الّتي كلمتها في البرتقال في كشف في عام 1917
وكما تقول أنّها كاّمت السيّده فاطمه عليها السلام ... أو فاتيما كما ينطقونها
وهكذا...
فإن في فاطمة سرّاً عظيماً. لن يكشف لأحد...
ألا نقرأ في الدعاء المأثور: (اللهم بحق فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها)
يقول رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
(رضا الله من رضا فاطمة وغضبه من غضبها)
(رضا فاطمة من رضا الله، وغضبها من غضبه)
السؤال هل هذا السر يتعلق بالسيّد أحمد عليه السلام
هل من الممكن أن يكون هو ... السّر المستودع
( يخرج على فترة من الدين ومن أبى قُتل ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو الدين عليه في نفسه ما لو كان رسول الله يحكم به … أعداءه الفقهاء المقلدون يدخلون تحت حكمه خوفاً من سيفه وسطوته ورغبة فيما لديه يبايعه العارفون بالله تعالى من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف الهي )
بشارة الإسلام ص297
قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع):
إن الهداية من الله وليست من أحمد الحسن فمن يهديه الله سبحانه تزول الجبال ولا يزول لأنه طلب الحق من الحق ، وعرف الله با لله ،وأتبع ولي الله بالله
الّهم أجرنا بأحمد الحسن عليه السلام
والعلم عند الله
الحاج الصفّار
Comment