جاء عنهم عليهم السلام في مقدمة الصلاة، وآداب التهيؤ لتحصيل التوجه والخشوع والانقطاع إليه تعالى الإتيان بسبع تكبيرات كالآتي:
تكبر ثلاثا وتقول:
" اللهم أنت الملك الحق المبين، لا اله إلا أنت سبحانك وبحمدك، ظلمت نفسي فاغفر لي ذنبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
ثم تكبر اثنتين وتقول:
"لبيك وسعديك الخير بين يديك والشر ليس إليك المهدي من هديت عبدك ابن عبديك ذليل بين يديك منك وبك ولك واليك لا ملجأ ولا منجى ولا مفر منك إلا إليك سبحانك وحنانيك تباركت وتعاليت سبحانك رب البيت الحرام.
ثم تكبر اثنتين وتقول:
"وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين".
تكبر ثلاثا وتقول:
" اللهم أنت الملك الحق المبين، لا اله إلا أنت سبحانك وبحمدك، ظلمت نفسي فاغفر لي ذنبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
ثم تكبر اثنتين وتقول:
"لبيك وسعديك الخير بين يديك والشر ليس إليك المهدي من هديت عبدك ابن عبديك ذليل بين يديك منك وبك ولك واليك لا ملجأ ولا منجى ولا مفر منك إلا إليك سبحانك وحنانيك تباركت وتعاليت سبحانك رب البيت الحرام.
ثم تكبر اثنتين وتقول:
"وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين".