بسم الله الرحمن الرحيمالحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم كنت اظن والظن لايغني من الحق شيئا ان المعنى ان الانصاري اذا خطب من غير الانصار لايزوجونه
واذا المعنى أكبر حجما فالانصاري ان خطب من الانصار ايضا لايزوجونه
!!!لاسباب مادية صرفة
يقال له انت لاتملك عملالاتقدر ان تفتح بيتا
يجيبهم بل انا لا اقدر على شيء الا بحول الله وقوته
فان اردتم ان تزوجوني لقدرتي فانا عاجز ولا طاقة لي بشيء الا مامكني الله منه
فحتى من يملك عملا ولديه قصرا
من يضمن ان يبقى في عمله وان يستقر في قصره
؟فالأيام دول بين الناس
فان كان هناك اثنان الاول ترضون خلقه ودينه ويملك عملين وقصرين
والثاني ترضون خلقه ودينه ولايملك نصف عمل ولا نصف غرفة
فانتم بكل بساطة تقدمون الاول صاحب المال والمادة
فانتم لم تزوجوه لخلقه ودينهبل زوجتموه لماله
والا فلافرق بين الاول والثاني اذا كان المعيار هو الخلق والدين
بل ربما انقلب الحال فساءت ظروف الاول وخسر كل مايملك
وتحسنت ظروف الثاني فاتاه الله اكثر مما اعطى الاول فاختلف التوقيت في الرزق وكانت المسألة مسألة وقت لا اكثر
زوجتم الاول لقدرته المادية وتبين انه ليست القدرة هذه بيده فلماذا اذن تحسبون المادة ولاتحسبون الله سبحانه الذي يغير من حال الى حال
يقال لكم عندما تزوجون شخصا أمنوا ابنتكم على رب العالمين فهو ارحم بها منكم
تجيبون نحن لانرى بيتا ولاعملا فأين نؤمن ابنتنا ؟عجيب يقول لكم المؤمن هو الله وهو يحفظ امانتكم
فتجيبون المؤمن هو البيت والعمل ؟
وهل لم تعتبروا من الذي يخسرون بيوتهم واعمالهم في لحظة ؟
من يطلب الحلال في ماله من الطبيعي ان يبتلى فلايجد لنفسه عملا ولايعمر بيتا
لكن من يطلب الأمان من الله كيف ينساه الله ؟ كيف لايعطيه الامان
؟كيف تظنون بالله الظنونا؟وماقدروا الله حق قدره والحمدلله وحده
واذا المعنى أكبر حجما فالانصاري ان خطب من الانصار ايضا لايزوجونه
!!!لاسباب مادية صرفة
يقال له انت لاتملك عملالاتقدر ان تفتح بيتا
يجيبهم بل انا لا اقدر على شيء الا بحول الله وقوته
فان اردتم ان تزوجوني لقدرتي فانا عاجز ولا طاقة لي بشيء الا مامكني الله منه
فحتى من يملك عملا ولديه قصرا
من يضمن ان يبقى في عمله وان يستقر في قصره
؟فالأيام دول بين الناس
فان كان هناك اثنان الاول ترضون خلقه ودينه ويملك عملين وقصرين
والثاني ترضون خلقه ودينه ولايملك نصف عمل ولا نصف غرفة
فانتم بكل بساطة تقدمون الاول صاحب المال والمادة
فانتم لم تزوجوه لخلقه ودينهبل زوجتموه لماله
والا فلافرق بين الاول والثاني اذا كان المعيار هو الخلق والدين
بل ربما انقلب الحال فساءت ظروف الاول وخسر كل مايملك
وتحسنت ظروف الثاني فاتاه الله اكثر مما اعطى الاول فاختلف التوقيت في الرزق وكانت المسألة مسألة وقت لا اكثر
زوجتم الاول لقدرته المادية وتبين انه ليست القدرة هذه بيده فلماذا اذن تحسبون المادة ولاتحسبون الله سبحانه الذي يغير من حال الى حال
يقال لكم عندما تزوجون شخصا أمنوا ابنتكم على رب العالمين فهو ارحم بها منكم
تجيبون نحن لانرى بيتا ولاعملا فأين نؤمن ابنتنا ؟عجيب يقول لكم المؤمن هو الله وهو يحفظ امانتكم
فتجيبون المؤمن هو البيت والعمل ؟
وهل لم تعتبروا من الذي يخسرون بيوتهم واعمالهم في لحظة ؟
من يطلب الحلال في ماله من الطبيعي ان يبتلى فلايجد لنفسه عملا ولايعمر بيتا
لكن من يطلب الأمان من الله كيف ينساه الله ؟ كيف لايعطيه الامان
؟كيف تظنون بالله الظنونا؟وماقدروا الله حق قدره والحمدلله وحده
Comment