إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

الاستاذ مانع بن شرار المطيري يقول الحقيقه التي عجز عنها الكثير

Collapse
X
Collapse
 
  • Page of 1
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
السابق template التالي
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5279
    #1

    الاستاذ مانع بن شرار المطيري يقول الحقيقه التي عجز عنها الكثير

    بسم الله الرحمن الرحيم

    والحمد لله رب العالمين

    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذا مقطع فيديو للاستاذ مانع بن شرار المطيري (ماجستير في الفقه والقانون) يتحدث فيه على قناة سكوب الكويتية عن خطا معاوية في خروجه على امير المؤمنين الامام علي عليه السلام وكذا عن حب ال بيت النبي ع والتبرك بهم والفخر بذلك .. وهو يبين حقيقة اخواننا اهل السنة .. في مقابل الوهابية السلفية التكفيرية .. جزاه الله خير الجزاء وان اختلفنا في امور كثيرة .

    YouTube - ‫مانع بن شرار المطيري يقول الحقيقه التي عجز عنها الكثير‬‎
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • الأئمة من ولده
    عضو مميز
    • 15-03-2010
    • 2353
    #2
    رد: الاستاذ مانع بن شرار المطيري يقول الحقيقه التي عجز عنها الكثير

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    رأيت هذه المقابلة من ايام وعجبني رأيه .. كان قوي جداً بالرد على الوهابي ..
    جزاه الله خيراً ..
    شكراً لكم ..







    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119
      #3
      رد: الاستاذ مانع بن شرار المطيري يقول الحقيقه التي عجز عنها الكثير

      " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين"سورة النمل ( 14 )

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      السابق template التالي
      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎