بسم الله الرحمن الرحيم
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
قال تعالى : (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ))
[ الأحزاب / 33 ]
.1 من صحيح مسلم ، كتاب الفضائل ، باب فضائل علي ، ج 5 ص 274( . ،
عن زيد بن أرقم قال : ( . . . فقلنا من أهل بيته ؟ نساؤه ؟
قال : لا ،
وأيم والله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها . أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده( .
.2 من صحيح الترمذي) ج 2 ص 209( .
بالإسناد إلى عمرو بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : لما نزلت الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) [ الأحزاب / 33 ] في بيت أم سلمة ،
دعا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة ، وحسنا " ، وحسينا " ، وعلي
خلف ظهره ، فجللهم بكساء ثم قال :
قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : أنت على مكانك وأنت على خير
.3 من مسند أحمد ) ج 6 ص 306 (. ،
عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال لفاطمة : ( ائتيني بزوجك وابنيك )
فجاءت بهم ، فألقى عليهم كساء فدكيا ، ثم وضع يده عليهم ثم قال:
(
قالت أم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم من يدي وقال : إنك على خير )
.4 من صحيح مسلم ) كتاب الفضائل ، باب فضائل علي ، ص 268( .
قال سعد بن أبي وقاص : لما نزلت الآية : (فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ . . ) (آل عمران:61) دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليا "، وفاطمة ، وحسنا "، وحسينا " ،
فقال :
.5 من صحيح مسلم ،)كتاب الفضائل ، باب فضائل الحسن والحسين ، ج 5 ص 287(
قالت عائشة: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعليه مرط مرحل من شعر أسود ،
[align=center]فجاء الحسن بن علي فأدخله ،
ثم جاء الحسين فدخل معه ،
ثم جاءت فاطمة فأدخلها ،
ثم جاء علي فأدخله ،[/align]
ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
قال تعالى : (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ))
[ الأحزاب / 33 ]
هل عائشة تعد من أهل البيت (ع) ؟!
.1 من صحيح مسلم ، كتاب الفضائل ، باب فضائل علي ، ج 5 ص 274( . ،
عن زيد بن أرقم قال : ( . . . فقلنا من أهل بيته ؟ نساؤه ؟
قال : لا ،
وأيم والله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها . أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده( .
فعائشة ليست من أهل البيت (ع) إذا !!
.2 من صحيح الترمذي) ج 2 ص 209( .
بالإسناد إلى عمرو بن أبي سلمة ربيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : لما نزلت الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) [ الأحزاب / 33 ] في بيت أم سلمة ،
دعا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة ، وحسنا " ، وحسينا " ، وعلي
خلف ظهره ، فجللهم بكساء ثم قال :
اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا .
قالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله ؟ قال : أنت على مكانك وأنت على خير
.3 من مسند أحمد ) ج 6 ص 306 (. ،
عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال لفاطمة : ( ائتيني بزوجك وابنيك )
فجاءت بهم ، فألقى عليهم كساء فدكيا ، ثم وضع يده عليهم ثم قال:
(
اللهم إن هؤلاء آل محمد
، فاجعل صلواتك وبركاتك على محمد وآل محمد ، إنك حميد مجيد ) .قالت أم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم من يدي وقال : إنك على خير )
.4 من صحيح مسلم ) كتاب الفضائل ، باب فضائل علي ، ص 268( .
قال سعد بن أبي وقاص : لما نزلت الآية : (فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ . . ) (آل عمران:61) دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليا "، وفاطمة ، وحسنا "، وحسينا " ،
فقال :
اللهم هؤلاء أهلي
وحتى تكون الحجة واضحة فهذه شهادة عائشة بنفسها
* أنها ليست من أهل البيت (ع)
* وأن أهل البيت (ع) هم علي و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
* أنها ليست من أهل البيت (ع)
* وأن أهل البيت (ع) هم علي و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
.5 من صحيح مسلم ،)كتاب الفضائل ، باب فضائل الحسن والحسين ، ج 5 ص 287(
قالت عائشة: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعليه مرط مرحل من شعر أسود ،
[align=center]فجاء الحسن بن علي فأدخله ،
ثم جاء الحسين فدخل معه ،
ثم جاءت فاطمة فأدخلها ،
ثم جاء علي فأدخله ،[/align]
ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
والحمد لله وحده
Comment