اعطوكم بعض المصادر الاخوة المشاركين في الحوار .... والكتاب والصفحة كافي لمعرفة موضع الحاجة قد تحتاج الى الطبعة ايضا ربما.
تاريخ الطبري 2/78 و 79، والرياض النضرة 1/372، عمر بن الخطاب ـ للأستاذ عبدالكريم الخطيب ـ: 63، تاريخ الخلفاء للسيوطي ـ: 43، السيرة النبوية ـ لابن هشام ـ 3/331، الإمام علي ـ لعبد الفتاح عبد المقصود ـ 1/165، تفسير الخازن 4/157، تفسير ابن كثير 4/196، السيرة الحلبية 3/19، الملل والنحل ـ للشهرستاني ـ 1/57، صحيح البخاري ـ مشكول ـ 3/190، عيون الأثر 2/119، تاريخ الإسلام السياسي 1/246، كنز العمال 2/527.
ان كان عندكم اي اشكال او كان المصدر غير صحيح او الكلام غير دقيق اكتبوا ان شاء الله نقدكم مع المصادر ايضا... الامر لا يستدعي كل هذا التشنج لكي يبقى الحوار علمي.
اما الاخ ساعي الله : فالامر بعيد عن اصول العقيدة.... الذي تسال عنه حقيقة هم خلفاء الله سبحانه واتباعك لهم كما امرك الله من عدمه.
السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة
إن النبي (ص) رأى في ما يرى النائم، أنه دخل مكة مع أصحابه واعتمروا.
فلما أصبح حدث الأصحاب برؤياه، فسأله الأصحاب عن تأويلها وتعبيرها، فقال (ص):
" ندخل إن شاء الله ونعتمر " ولم يعين وقتا للدخول إليها.
ثم تهيأ مع الأصحاب للسفر إلى مكة وأداء العمرة، فلما وصل الحديبية ـ وهي بئر بالقرب من مكة على حدود الحرم ـ، علمت قريش بمجيء النبي والمسلمين، فخرجوا مسلحين ليمنعوهم من الدخول.
والنبي (ص) لم يكن يقصد من سفره إلا زيارة البيت الحرام وأداء العمرة ولم ينو الحرب والقتال، لذلك لما بعث المشركون من قريش وفدا للمفاوضة، استقبلهم رسول الله (ص) وفاوضهم وكتب معهم صلحا اشتهر بصلح الحديبية، على النبي والمسلمون في ذلك العام ثم يأتون في العام المقبل، ليؤدوا مناسكهم ويعتمروا، من غير مانع... إلى آخر الشروط.
فلما وقّع النبي (ص) على ذلك شك عمر بن الخطاب في نبوة سيد المرسلين محمد (ص) فقال
: النبي لا يكذب، أما قلت: ندخل مكة ونأتي بالمناسك معتمرين ؟! فلماذا صالحتهم على الرجوع ولم تدخل مكة؟!
فقال النبي (ص): لكني ما عينت وقتا، فهل قلت، ندخل مكة في هذا العام؟!
قال عمر: لا.
فقال (ص): أقول مؤكدا: ندخل مكة إن شاء الله، ورؤياي تتحقق بإذن الله تعالى.
فنزل جبرئيل بالآية الكريمة مؤكدا أيضا: (لقد صدق الله ورسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين، لا تخافون...) إلى آخرها(57).
فهذا ملخص صلح الحديبية وكيفية شك عمر بن الخطاب بنبوة خاتم النبيين وسيد المرسلين محمد (ص).
وكان هذا الأمر امتحانا للمسلمين ليمتاز الثابت عن المتزلزل، والمتيقن عن الشاك والمرتاب.
نقلها ابن المغازلي الشافعي في كتابه : مناقب علي بن ابي طالب ،والحافظ محمد بن ابي نصير الحميدي في كتابه :الجمع بين الصحيحين ،نقل عن عمر بن الخطاب أنه قال بعد يوم الحديبية :ما شككت في نبوة محمد قط كشك
مصدر هذا الكلام وأذكر
رقم الصفحة ورقم المجلد والحديث وسند الحديث ورجال الحديث وتخريج الحديث
إن النبي (ص) رأى في ما يرى النائم، أنه دخل مكة مع أصحابه واعتمروا.
فلما أصبح حدث الأصحاب برؤياه، فسأله الأصحاب عن تأويلها وتعبيرها، فقال (ص):
" ندخل إن شاء الله ونعتمر " ولم يعين وقتا للدخول إليها.
ثم تهيأ مع الأصحاب للسفر إلى مكة وأداء العمرة، فلما وصل الحديبية ـ وهي بئر بالقرب من مكة على حدود الحرم ـ، علمت قريش بمجيء النبي والمسلمين، فخرجوا مسلحين ليمنعوهم من الدخول.
والنبي (ص) لم يكن يقصد من سفره إلا زيارة البيت الحرام وأداء العمرة ولم ينو الحرب والقتال، لذلك لما بعث المشركون من قريش وفدا للمفاوضة، استقبلهم رسول الله (ص) وفاوضهم وكتب معهم صلحا اشتهر بصلح الحديبية، على النبي والمسلمون في ذلك العام ثم يأتون في العام المقبل، ليؤدوا مناسكهم ويعتمروا، من غير مانع... إلى آخر الشروط.
فلما وقّع النبي (ص) على ذلك شك عمر بن الخطاب في نبوة سيد المرسلين محمد (ص) فقال
: النبي لا يكذب، أما قلت: ندخل مكة ونأتي بالمناسك معتمرين ؟! فلماذا صالحتهم على الرجوع ولم تدخل مكة؟!
فقال النبي (ص): لكني ما عينت وقتا، فهل قلت، ندخل مكة في هذا العام؟!
قال عمر: لا.
فقال (ص): أقول مؤكدا: ندخل مكة إن شاء الله، ورؤياي تتحقق بإذن الله تعالى.
فنزل جبرئيل بالآية الكريمة مؤكدا أيضا: (لقد صدق الله ورسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين، لا تخافون...) إلى آخرها(57).
فهذا ملخص صلح الحديبية وكيفية شك عمر بن الخطاب بنبوة خاتم النبيين وسيد المرسلين محمد (ص).
وكان هذا الأمر امتحانا للمسلمين ليمتاز الثابت عن المتزلزل، والمتيقن عن الشاك والمرتاب.
نقلها ابن المغازلي الشافعي في كتابه : مناقب علي بن ابي طالب ،والحافظ محمد بن ابي نصير الحميدي في كتابه :الجمع بين الصحيحين ،نقل عن عمر بن الخطاب أنه قال بعد يوم الحديبية :ما شككت في نبوة محمد قط كش
مصدر هذا الكلام وأذكر
رقم الصفحة ورقم المجلد والحديث وسند الحديث ورجال الحديث وتخريج الحديث
هل حرمت عليكم الإجابة ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
ارى دفاع مستميت من القوم على من اتهم النبي محمد صلوات ربي عليه بالهذيان بقوله اهجر !!! والعياذ بالله
والمصيبة انهم يريدون رفع الشبهات عن شكه بنبوة الرسول الاعظم محمد ص الثابت في مصادرهم ...ولو لم يكن شاكا لما قال عن النبي ص انه هجر وحاشاه !!!
اما آن لكم ان تفيقوا ...غريب امركم الصراحه
انتم مكلفين باتباع وطاعة خلفاء منصبين من الله بينما انتم اتبعتم اهوائكم واصبحتم في موقف لا تحسدون عليه بل ستعضون اصابعكم ندما غدا ...ولات حين ندم
وسيعلم الذين ظلموا محمد وآل محمد وبخسوهم حقهم اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
تاريخ الطبري 2/78 و 79، والرياض النضرة 1/372، عمر بن الخطاب ـ للأستاذ عبدالكريم الخطيب ـ: 63، تاريخ الخلفاء للسيوطي ـ: 43، السيرة النبوية ـ لابن هشام ـ 3/331، الإمام علي ـ لعبد الفتاح عبد المقصود ـ 1/165، تفسير الخازن 4/157، تفسير ابن كثير 4/196، السيرة الحلبية 3/19، الملل والنحل ـ للشهرستاني ـ 1/57، صحيح البخاري ـ مشكول ـ 3/190، عيون الأثر 2/119، تاريخ الإسلام السياسي 1/246، كنز العمال 2/527.
نقلها ابن المغازلي الشافعي في كتابه : مناقب علي بن ابي طالب ،والحافظ محمد بن ابي نصير الحميدي في كتابه :الجمع بين الصحيحين ،نقل عن عمر بن الخطاب أنه قال بعد يوم الحديبية :ما شككت في نبوة محمد قط كشكي
يوم الحديبي
ة
أريد هذه المصادر
ولا أريد مصادر من أي مكان آخر
هذا طلبي
لماذا لا تريدون أن تأتوا به؟
هل حرمت عليكم الإجابة
ودائما يؤكد الاخوة وفقهم الله لكل خير على نقل المصادر للناس لكي يعرف الحق............. الآن نقل لك المشرفون المصادر الذي نقلها مشارك في المنتدى
والحمد لله وحده
إلهي مالي كلما قلت : قد تهيأت وتعبأت وقمت للصلاة بين يديك وناجيتك ، ألقيت علي نعاسا إذا أنا صليت ، وسلبتني مناجاتك إذا انا ناجيتك ، مالي كلما قلت : قد صلحت سريرتي ، وقرب من مجالس التوابين مجلسي ، عرضت لي بلية أزالت قدمي ، وحالت بيني وبين خدمتك . سيدي لعلك عن بابك طردتني ، وعن خدمتك نحيتني ، أو لعلك رأيتني مستخفا بحقك فاقصيتني ، أو لعلك رأيتني معرضا عنك فقليتني أو لعلك وجدتني في مقام الكاذبين فرفضتني ، أو لعلك رأيتني غير شاكر لنعمائك فحرمتني ، أو لعلك فقدتني من مجالس العلماء فخذلتني ، أو لعلك رأيتني في الغافلين فمن رحمتك آيستني ، أو لعلك رأيتني آلف مجالس البطالين فبيني وبينهم خليتني ، أو لعلك لم تحب أن تسمع دعائي فباعدتني ، أو لعلك بجرمي وجريرتي كافيتني ، أو لعلك بقلة حيائي منك جازيتني . فان عفوت يا رب فطال ما عفوت عن المذنبين قبلي
هذا هو ردك ما يهزك ريح عل شك عمر في نبوة محمد ص
خلاص شك عمر افضل لك مم وصاية علي ع لرسول الله
لم تفند المصادر الاخرى التي اتاك بها الاخوة جزاهم اله خير
حسبنا الله ونعم الوكيل
والحمد لله مالك الملك
Comment