رد: (( حقائق ووثائق ))عقيدةالشيعة في (تجسيم الله)
العضو يافاطمة
أتهمتني بعدم قراءة ردك
ويبدو انك انت من لم يقرأ الرد رقم 10 وسأذكرك به آخر ردي للحفاظ على التسلسل
ووقتها امتنعت عن الرد عليك كي لا اقول عنك مفتري وانت تصر على الفرية
وبما أنك تصر فأنت الآن أحد شخصين أما جاهل أو مدلس
واذكرك بقول عالمكم المجلسي
افتروا على أعدائكم وشهروهم وابهتوهم
فالفرية والبهتان هو أصل عن اكابر علمائكم وليس فرع
ولن الومك في ذلك لأنك مخدوع ولم تقرأ قوله تعالى
ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى
بالنسبة لوقت نزول الآية
فإليك مصادر اهل السنة من صحيح البخاري
نـزلت هذه الآية يوم الجمعة، وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر، والنبيّ صلى الله عليه وسلم واقف بعرفات على ناقته العضباء.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان العدل قال: أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبي قال: حدثنا جعفر بن عون قال: أخبرني أبو عميس، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب قال: جاء رجل من اليهود إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: يا أمير المؤمنين إنكم تقرءون آية في كتابكم لو علينا معشر اليهود نـزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا، فقال: أيّ آية هي؟ قال: ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) فقال عمر: والله إني لأعلم اليوم الذي نـزلت فيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، والساعة التي نـزلت فيها على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عَشِيَّة يوم عرفة في يوم جمعة. رواه البخاري عن الحسن بن صباح. ورواه مسلم عن عبد بن حميد، كلاهما عن جعفر بن عون.
=======================================
اما عن مصادرك المدلسة هل هي سنية أم رافضية
سبط بن الجوزي (581هـ - 654 هـ)
هو سبط ابو الفرج بن الجوزي كان حنفى ثم ترفض، خصص سبط بن الجوزي الباب الثاني عشر من كتابه تذكرة الخواص للأئمة الإثنى عشر التى يعتقد بها الرافضة الإثنى عشرية، و خصص فصل لذكر مهدي الشيعة الإمامية (فصل في ذكر الحجة المهدي عليه السلام). و هذا ما يخالف اجماع المسلمين حتى الشيعة منهم و لا يوجد فرقة واحدة تقول بولد للحسن العسكري ما عدى الإمامية الإثنى عشرية، من الأدلة على رفضه قال : "محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وكنيته أبو عبد الله وأبو القاسم وهو الخلف الحجة صاحب الزمان القائم والمنتظر والتالي وهو آخر الأئمة وقال : ويقال له ذو الإسمين محمد وأبو القاسم قالوا : أمه أم ولد يقال لها صقيل". (تذكرة الخواص صفحة204 ط.طهران)
من الأدلة على رفضه بعضه الصريح لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم و الطعن في عمر رضى الله عنه
====================================
أبو إسحق الثعلبي
حسب نقلك أنت بأنه نقل عن سبط ابن الجوزي وكان يعلق على قوله ولم تأتي بالتعليق فلماذا التدليس
====================================
اما عن كتاب الخصائص للنسائي وما أخذ عليه حيث أنه لا يقطع بصحة كل مافيه
إن كتاب الخصائص من الكتب التي اعتنى بها علماء أهل السنة
حتى قال الحافظ ابن حجر: ((وأوعب من جمع مناقبه من الأحاديث الجياد النسائي في كتاب "الخصائص")).
قال ابن تيمية: ((النسائي فإنه صنف الخصائص وذكر فيها عدة أحاديث ضعيفة)).
فلا تعارض بين كلام ابن حجر وابن تيمية في وصف كتاب الخصائص، إذ لا يلزم من كلام ابن حجر أن في كتاب الخصائص أحاديث ليست ضعيفة، ولا يلزم من كلام ابن تيمية أنه لا توجد أحاديث صحيحة، إذ قد صح من الأحاديث في كتاب الخصائص ما يقارب ثلثي الكتاب كما حققه من اعتنى بالكتاب.
وكان سبب تصنيف الإمام النسائي لكتابه الخصائص هو أنه: عندما دخل دمشق ووجد المنحرفين عن علي بها كثير، فصنف كتاب "الخصائص" ليبين فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وكذلك رجاء أن يهديهم الله تعالى.
قال أبو بكر محمد بن موسى بن يعقوب: ((سمعت قوماً ينكرون عليه كتاب "الخصائص" لعلي رضي الله عنه وتركه لتصنيف فضائل أبي بكر وعُمَر وعثمان رضي الله عنهم، ولم يكن في ذلك الوقت صنفها، فحكيت له ما سمعت، فقال: دخلنا إلى دمشق والمنحرف عن علي بها كثير، فصنفت كتاب "الخصائص" رجاء أن يهديهم الله.
ثم صنف بعد ذلك فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقرأها على الناس.
=====================================
ابن المغازلي الشافعي
ذكر الرافضة له كتاب مناقب علي بن أبي طالب. حققه محمد باقر البهبودي – دار الأضواء 1403 هـ.
ووجدت الرافضة يروون من كتابه أن عليا كان نورا قبل أن يخلق الله السموات والأرض ثم قسم الله هذا النور بينه وبين محمد ?. الخ.. (كشف الغطاء1/10).
ويأتي بنفس تفسيرات الرافضة الباطنية مثل تفسير المشكاة بفاطمة والمصباح الحسن والزجاجة الحسين، والكوكب الدري فاطمة ونور على نور أي إمام منها (أي من فاطمة) بعد إمام (مسائل علي بن جعفر ص317). وأنه روى أنه لا يمر أحد على الصراط إلا من كتاب معه كتاب من علي بجواز ذلك (شرح أصول الكافي للمازندراني5/181 و185) وقول الله (إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم)أي على صراط علي بن أبي طالب. وإنه أي علي لذكر لك ولقومك (شرح أصول الكافي للمازندراني7/80).
======================================
بقي عندك ما سميته
فهل العقل السليم يقبل قانونك الذي تزعم به تشبه الله بخلقه في الحاجة لمن ينوب عنه في ادارة امور خلقه ؟؟؟؟؟
أم أنك لم تقرأ الرد رقم 10؟؟؟؟؟؟
وهل كان لله رضى في خلافة ابو بكر وعمر وعثمان لرسول الله رضى لله ام كان له السخط في ذلك ؟؟؟؟؟[COLOR="Red"]( بالسند الصحيح )[/COL
العضو يافاطمة
أتهمتني بعدم قراءة ردك
ويبدو انك انت من لم يقرأ الرد رقم 10 وسأذكرك به آخر ردي للحفاظ على التسلسل
ووقتها امتنعت عن الرد عليك كي لا اقول عنك مفتري وانت تصر على الفرية
وبما أنك تصر فأنت الآن أحد شخصين أما جاهل أو مدلس
واذكرك بقول عالمكم المجلسي
افتروا على أعدائكم وشهروهم وابهتوهم
فالفرية والبهتان هو أصل عن اكابر علمائكم وليس فرع
ولن الومك في ذلك لأنك مخدوع ولم تقرأ قوله تعالى
ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى
بالنسبة لوقت نزول الآية
فإليك مصادر اهل السنة من صحيح البخاري
نـزلت هذه الآية يوم الجمعة، وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر، والنبيّ صلى الله عليه وسلم واقف بعرفات على ناقته العضباء.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان العدل قال: أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبي قال: حدثنا جعفر بن عون قال: أخبرني أبو عميس، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب قال: جاء رجل من اليهود إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: يا أمير المؤمنين إنكم تقرءون آية في كتابكم لو علينا معشر اليهود نـزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا، فقال: أيّ آية هي؟ قال: ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) فقال عمر: والله إني لأعلم اليوم الذي نـزلت فيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، والساعة التي نـزلت فيها على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عَشِيَّة يوم عرفة في يوم جمعة. رواه البخاري عن الحسن بن صباح. ورواه مسلم عن عبد بن حميد، كلاهما عن جعفر بن عون.
=======================================
اما عن مصادرك المدلسة هل هي سنية أم رافضية
سبط بن الجوزي (581هـ - 654 هـ)
هو سبط ابو الفرج بن الجوزي كان حنفى ثم ترفض، خصص سبط بن الجوزي الباب الثاني عشر من كتابه تذكرة الخواص للأئمة الإثنى عشر التى يعتقد بها الرافضة الإثنى عشرية، و خصص فصل لذكر مهدي الشيعة الإمامية (فصل في ذكر الحجة المهدي عليه السلام). و هذا ما يخالف اجماع المسلمين حتى الشيعة منهم و لا يوجد فرقة واحدة تقول بولد للحسن العسكري ما عدى الإمامية الإثنى عشرية، من الأدلة على رفضه قال : "محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وكنيته أبو عبد الله وأبو القاسم وهو الخلف الحجة صاحب الزمان القائم والمنتظر والتالي وهو آخر الأئمة وقال : ويقال له ذو الإسمين محمد وأبو القاسم قالوا : أمه أم ولد يقال لها صقيل". (تذكرة الخواص صفحة204 ط.طهران)
من الأدلة على رفضه بعضه الصريح لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم و الطعن في عمر رضى الله عنه
====================================
أبو إسحق الثعلبي
لا إله إلا هو إنه من الله وليس مني ، قالها ثلاثا . . . " ( سبط ابن الجوزي : تذكرة الخواص - ص 30 - 31 . ) .
====================================
اما عن كتاب الخصائص للنسائي وما أخذ عليه حيث أنه لا يقطع بصحة كل مافيه
إن كتاب الخصائص من الكتب التي اعتنى بها علماء أهل السنة
حتى قال الحافظ ابن حجر: ((وأوعب من جمع مناقبه من الأحاديث الجياد النسائي في كتاب "الخصائص")).
قال ابن تيمية: ((النسائي فإنه صنف الخصائص وذكر فيها عدة أحاديث ضعيفة)).
فلا تعارض بين كلام ابن حجر وابن تيمية في وصف كتاب الخصائص، إذ لا يلزم من كلام ابن حجر أن في كتاب الخصائص أحاديث ليست ضعيفة، ولا يلزم من كلام ابن تيمية أنه لا توجد أحاديث صحيحة، إذ قد صح من الأحاديث في كتاب الخصائص ما يقارب ثلثي الكتاب كما حققه من اعتنى بالكتاب.
وكان سبب تصنيف الإمام النسائي لكتابه الخصائص هو أنه: عندما دخل دمشق ووجد المنحرفين عن علي بها كثير، فصنف كتاب "الخصائص" ليبين فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وكذلك رجاء أن يهديهم الله تعالى.
قال أبو بكر محمد بن موسى بن يعقوب: ((سمعت قوماً ينكرون عليه كتاب "الخصائص" لعلي رضي الله عنه وتركه لتصنيف فضائل أبي بكر وعُمَر وعثمان رضي الله عنهم، ولم يكن في ذلك الوقت صنفها، فحكيت له ما سمعت، فقال: دخلنا إلى دمشق والمنحرف عن علي بها كثير، فصنفت كتاب "الخصائص" رجاء أن يهديهم الله.
ثم صنف بعد ذلك فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقرأها على الناس.
=====================================
ابن المغازلي الشافعي
ذكر الرافضة له كتاب مناقب علي بن أبي طالب. حققه محمد باقر البهبودي – دار الأضواء 1403 هـ.
ووجدت الرافضة يروون من كتابه أن عليا كان نورا قبل أن يخلق الله السموات والأرض ثم قسم الله هذا النور بينه وبين محمد ?. الخ.. (كشف الغطاء1/10).
ويأتي بنفس تفسيرات الرافضة الباطنية مثل تفسير المشكاة بفاطمة والمصباح الحسن والزجاجة الحسين، والكوكب الدري فاطمة ونور على نور أي إمام منها (أي من فاطمة) بعد إمام (مسائل علي بن جعفر ص317). وأنه روى أنه لا يمر أحد على الصراط إلا من كتاب معه كتاب من علي بجواز ذلك (شرح أصول الكافي للمازندراني5/181 و185) وقول الله (إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم)أي على صراط علي بن أبي طالب. وإنه أي علي لذكر لك ولقومك (شرح أصول الكافي للمازندراني7/80).
======================================
بقي عندك ما سميته
قانون تعيين الامام والقائد وخليفة الله يؤيده العقل السليم
أم أنك لم تقرأ الرد رقم 10؟؟؟؟؟؟
وهل كان لله رضى في خلافة ابو بكر وعمر وعثمان لرسول الله رضى لله ام كان له السخط في ذلك ؟؟؟؟؟[COLOR="Red"]( بالسند الصحيح )[/COL
Comment