عمر بن الخطاب يقر ويعترف بمضلومية الإمام علي عليه السلام

[shahd alhaq]

تحاورعمر مع ابن عباس فقال: «يا بن عباس ما أرى صاحبك إلاّمظلوماً، فقلت: يا أمير المؤمنين فاردد اليه ظلامته (قال) فانتزع يده من يدي ومضى يهمهم ساعة، ثم وقف فلحقته، فقال: يا بن عباس ما أظنهم منعهم عنه إلاَّ أنه أستصغره قومه، قال: فقلت له: والله ما استصغره الله ورسوله حين أمراه أن يأخذ براءة من صاحبك، قال: فأعرض عني وأسرع، فرجعت عنه»: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 3/105 من مجلده الثالث و: 2/18 أفست على ط1 بمصر و: 12/46 و: 6/45 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل و: 3/781 ط مكتبة الحياة و: 3/153 ط دار الفكر .

[عبد]

رد: عمر بن الخطاب يقر ويعترف بمضلومية الإمام علي عليه السلام

تحاورعمر مع ابن عباس فقال: «يا بن عباس ما أرى صاحبك إلاّمظلوماً، فقلت: يا أمير المؤمنين فاردد اليه ظلامته (قال) فانتزع يده من يدي ومضى يهمهم ساعة، ثم وقف فلحقته، فقال: يا بن عباس ما أظنهم منعهم عنه إلاَّ أنه أستصغره قومه، قال: فقلت له: والله ما استصغره الله ورسوله حين أمراه أن يأخذ براءة من صاحبك، قال: فأعرض عني وأسرع، فرجعت عنه»: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 3/105 من مجلده الثالث و: 2/18 أفست على ط1 بمصر و: 12/46 و: 6/45 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل و: 3/781 ط مكتبة الحياة و: 3/153 ط دار الفكر .

موضوعك هذا تحتج به على ابناء جلدتك من الشيعه ..وليس على ابناء السنه ..فالسنة لا يعتقدون ان نهج البلاغه هو من كلام الامام علي ابن ابي طالب هذا اولا ..د
ثانيا..ابن ابي الحديد هذا شيعي امامي اثني عشري..فمالنا وما يكتب ..!!!!!!!!!!
هل تعتبر هذا احتجاجا علينا ......َ!!!!
ام ان الموضوع فقط حقد على عمر ابن الخطاب ..هادم دولة الفرس المجوسيه .. تقوم انت بترجمته الى
نقل من المنتديات ولصق هنا في هذا المنتدى ..من غير حتى النظر الى مصدر الاقوال والروايات ..
وهي ليست المرة الاولى التي تقوم بها انت بمثل هذا الفعل ..الـــ..
سبحان الله..

[shahd alhaq]

رد: عمر بن الخطاب يقر ويعترف بمضلومية الإمام علي عليه السلام

نقلناه من التاريخ الكامل لابن الأثير بعين لفظه وقد أورده في آخر سيرة عمر من حوادث سنة 23 ص24 من جزئه الثالث، وأوردها علامة المعتزلة في سيرة عمر أيضاً ص107 من المجلد الثالث من شرح نهج البلاغة.

[shahd alhaq]

رد: عمر بن الخطاب يقر ويعترف بمضلومية الإمام علي عليه السلام

تحاورعمر مع ابن عباس فقال: «يا بن عباس ما أرى صاحبك إلاّمظلوماً، فقلت: يا أمير المؤمنين فاردد اليه ظلامته (قال) فانتزع يده من يدي ومضى يهمهم ساعة، ثم وقف فلحقته، فقال: يا بن عباس ما أظنهم منعهم عنه إلاَّ أنه أستصغره قومه، قال: فقلت له: والله ما استصغره الله ورسوله حين أمراه أن يأخذ براءة من صاحبك، قال: فأعرض عني وأسرع، فرجعت عنه»: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 3/105 من مجلده الثالث و: 2/18 أفست على ط1 بمصر و: 12/46 و: 6/45 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل و: 3/781 ط مكتبة الحياة و: 3/153 ط دار الفكر .
نقلناه من التاريخ الكامل لابن الأثير بعين لفظه وقد أورده في آخر سيرة عمر من حوادث سنة 23 ص24 من جزئه الثالث، وأوردها علامة المعتزلة في سيرة عمر أيضاً ص107 من المجلد الثالث من شرح نهج البلاغة.