بسم الله الواحد القهار
- قال ابن تيمية : ( فالمعتزلة فى الصفات مخانيث الجهمية و أما الكلابية في الصفات و كذلك الأشعرية و لكنهم كما قال أبو إسماعيل الأنصارى الأشعرية الإناث هم مخانيث المعتزلة و من الناس من يقول المعتزلة مخانيث الفلاسفة لأنه لم يعلم أن جهما سبقهم الى هذا الأصل أولأنهم مخانيثهم من بعض الوجوه مجموع الفتاوى ( 8 / 227 )
- وقال ابن تيمية أيضاً : ( وأما المعتزلة فانهم ينفون الصفات مطلقا ويثبتون أحكامها وهى ترجع عند أكثرهم الى أنه عليم قدير وأما كونه مريدا متكلما فعندهم أنها صفات حادثة أو اضافية أو عدمية وهم أقرب الناس الى الصابئين الفلاسفة من الروم ومن سلك سبيلهم من العرب والفرس حيث زعموا أن الصفات كلها ترجع الى سلب أو اضافة أو مركب من سلب واضافة فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وبصرا نافذا وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعا أنهم يلحدون فى أسمائه وآياته وأنهم كذبوا بالرسل وبالكتاب وبما أرسل به رسله ولهذا كانوا يقولون ان البدع مشتقة من الكفر وآيلة اليه ويقولون ان المعتزلة مخانيث الفلاسفة والاشعرية مخانيث المعتزلة .وكان يحيى بن عمار يقول المعتزلة الجهمية الذكور والاشعرية الجهمية الاناث ومرادهم الاشعرية الذين ينفون الصفات الخبرية وأما من قال منهم بكتاب الابانة الذى صنفه الاشعرى فى آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يعد من أهل السنة لكن مجرد الانتساب الى الاشعرى بدعة لا سيما وأنه بذلك يوهم حسنا بكل من انتسب هذه النسبة وينفتح بذلك أبواب شر والكلام مع هؤلاء الذين ينفون ظاهرها بهذا التفسير ) مجموع الفتاوى ( 6 / 359 )
- وقال أيضاً : ( لفظية الجهمية الذكور بمرة والأشعرية الإناث بعشرة مرات ) منهاج السنة النبوية ( 1 / 272 ) وينظر : منهاج السنة ( 2 / 401 )
تكفير الوهابية لعلماء الاشاعرة الذين هم علماء الازهر
- وقال ابن تيمية أيضاً : ( وأما المعتزلة فانهم ينفون الصفات مطلقا ويثبتون أحكامها وهى ترجع عند أكثرهم الى أنه عليم قدير وأما كونه مريدا متكلما فعندهم أنها صفات حادثة أو اضافية أو عدمية وهم أقرب الناس الى الصابئين الفلاسفة من الروم ومن سلك سبيلهم من العرب والفرس حيث زعموا أن الصفات كلها ترجع الى سلب أو اضافة أو مركب من سلب واضافة فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وبصرا نافذا وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعا أنهم يلحدون فى أسمائه وآياته وأنهم كذبوا بالرسل وبالكتاب وبما أرسل به رسله ولهذا كانوا يقولون ان البدع مشتقة من الكفر وآيلة اليه ويقولون ان المعتزلة مخانيث الفلاسفة والاشعرية مخانيث المعتزلة .وكان يحيى بن عمار يقول المعتزلة الجهمية الذكور والاشعرية الجهمية الاناث ومرادهم الاشعرية الذين ينفون الصفات الخبرية وأما من قال منهم بكتاب الابانة الذى صنفه الاشعرى فى آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يعد من أهل السنة لكن مجرد الانتساب الى الاشعرى بدعة لا سيما وأنه بذلك يوهم حسنا بكل من انتسب هذه النسبة وينفتح بذلك أبواب شر والكلام مع هؤلاء الذين ينفون ظاهرها بهذا التفسير ) مجموع الفتاوى ( 6 / 359 )
- وقال أيضاً : ( لفظية الجهمية الذكور بمرة والأشعرية الإناث بعشرة مرات ) منهاج السنة النبوية ( 1 / 272 ) وينظر : منهاج السنة ( 2 / 401 )
للعلم فقط ان الدكتور احمد الطيب مفتي الازهر هو اشعري صوفي. فهؤلاءيفتون بكفر الازهر. والازهر وكل الدول العربيه ما عدا السعودية هي اشعرية العقيدة.
..... والكثير جدا من الفتاوي