بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ورب العالمين
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
الوهابية من مؤسسهم محمد ابن عبد الوهاب الى العرعور يقولون ان محمد لا ينفع ولا يضر لانه ميت والعصا تنفع وتضر
ولا اعطيكم نصوص السنة الذين نقلوا القول وطبعا سيكفرهم الوهابية
ثم تسجيل صوتي لاحد علماءهم الآن يقر ان الرسول لا يضر ولا ينفع
ثم تجيل صوتي للعرعور يحرف به آية من كتاب الله ويدلس وقوله نفس الشئ ان رسول الله ميت ولا ينفع ولا يضر الاحياء
***فقد قال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة (أيام السلطان عبد الحميد)... الشيخ أحمد زيني دحلان في كتابه "الدرر السنية في الرد على الوهابية" :1/42 ، في حديثه عن محمد بن عبد الوهاب: (ويقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول و يخبرونه بذلك فيظهر الرضا و ربما اﻧﻬم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى أن بعض أتباعه كان يقول: عصاي هذه خير من محمد ، لأنها ينتفع بها في قتل الحية ونحوها ، ومحمد قد مات ولم يبق فيه نفع أصلاً !!) . انتهى.
وهذا مفتي شافعي سني و رئيس المدرسين في مكة.
***ونقله أيضاً الشيخ الزهاوي شيخ الأحناف في العراق ، في كتابه الفجر الصادق ص18 .
***والشيخ أبو حامد الإستانبولي من علماء الأحناف في تركيا في كتابه التوسل بالنبي ص245.
***ونقل ايضا شيخ السيد محسن الامين وهو شيخ شيعي.
فهؤلاء الثلاتة كلهم سنة ونقل قولهم آخرون ايضا سنة وكتبوا هذه المقولة عن محمد ابن عبد الوهاب. هل هؤلاء فجار عندك كما قلت البارحة انه نقلها واحد فاجر ؟؟؟ ونحن نعلم طبعا انكم تكفرون الاشعرية الذين هم الازهر والصوفية والذين هم اغلب السنة.
وبالنسبة للمقولة انتم تقرون على الاقل معناها فانتم تقولون ان محمد لا يضر ولا ينفع وموجد تسجيل صوتي للشيخ صالح السحيمي وهوأستاذ مشارك في كلية الدعوة وأصول الدين قسم العقيدة، بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية يقر فيه ان الرسول ص لا يضر ولا ينفع ساضعه ونصه في المشاركة الثانية
ثم ازيدكم :
قال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ أحمد زيني دحلان في كتابه "الدرر السنية في الرد على الوهابية" :1/42 ، في حديثه عن محمد بن عبد الوهاب ((و كان ينتقص النبي صّلى الله عليه و سّلم كثيرا بعبارات مختلفة و يزعم ان قصده المحافظة على التوحيد فمنها ان يقول انه طارش و هو في لغة اهل المشرق بمعنى الشخص المرسل من قوم الى آخرين فمراده انه صّلى الله عليه و سّلم حامل كتب اى غاية امره انه كالطارش الذي يرسله الامير او غيره في امر الناس ليبلغهم اياه ثم ينصرف و منها انه كان يقول نظرت في قصة الحديبية فوجدت ﺑﻬا كذا كذا كذبة الى غير ذلك مما يشبه هذا حتى ان اتباعه كانوا يفعلون مثل ذلك ايضًا ويقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول و يخبرونه بذلك فيظهر الرضا و ربما اﻧﻬم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول عصاى هذه خير من محمد لاﻧﻬا ينتفع ﺑﻬا في قتل الحية و نحوها و محمد قد مات و لم ولم يبق فيه نفع أصلاً !!) . انتهى
و قال الشيخ أحمد زيني دحلان ما نصه : "كان محمد بن عبد الوهاب الذي ابتدع هذه البدعة يخطب للجمعة في مسجد الدرعية ويقول في كل خطبه: " ومن توسل بالنبي فقد كفر"، وكان أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب من أهل العلم، فكان ينكر عليه إنكارا شديدا في كل ما يفعله أو يأمر به ولم يتبعه في شىء مما ابتدعه
قال العلامة الفقيه الشيخ رضوان العدل بيبرس الشافعي المصري المتوفى سنة ( 1303 هـ ) في كتابه ( روضة المحتاجين لمعرفة قواعد الدين ) صفحة ( 384) ما نصه :
( ثم ظهر بعد ابن تيمية محمد بن عبد الوهاب في القرن الثاني عشر وتبع ابن تيمية وزاد عليه سخافة وقبحاً ، وهو رئيس الطائفة الوهابية قبحهم الله ، وتبرأ منه أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب وكان من أهل العلم (38) ، فكان ينكر عليه إنكاراً شديداً في كل ما يفعله أو يأمر به ، ولم يتبعه في شيء مما ابتدعه . . .
وكان ــ محمد بن عبد الوهاب ــ ينهى عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويتأذى من سماعها وينهى عن الإتيان بها ليلة الجمعة ، وعن الجهر بها على المنائر ، ويؤذى من يفعل ذلك ويعاقبه أشد العقاب وربما قتله ، وكان يقول : إن الربابة في بيت الخاطئة يعني الزانية أقل إثماً ممن ينادي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم على المنائر ، ويلبس على أصحابه بأن ذلك كله محافظة على التوحيد ، وأحرق دلائل الخيرات وغيرها من كتب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ويتستر بقوله : إن ذلك بدعة وأنه يريد المحافظة على التوحيد .وكان يمنع أتباعه من مطالعة كتب الفقه والتفسير والحديث وأحرق كثيراً منها ، وأذن لكل من تبعه أن يفسر القرآن بحسب فهمه ، حتى همج الهمج من أتباعه فكان كل واحد منهم يفعل ذلك وإن كان لا يحفظ شيئاً من القرآن ، فيقول الذي لا يقرأ لآخر يقرأ : أقرأ علي حتى أفسر لك فإذا قرأ عليه فسره له برأيه ، وأمرهم أن يعملوا ويحكموا بما يفهمونه ، وجعل ذلك مقدماً على كتب العلم ونصوص العلماء ، وكان يقول في كثير من أقوال الأئمة الأربعة ليست بشيء .
ومن أقبح كفرياته أنه كان ينتقص النبي صلى الله عليه وآله وسلم كثيراً بعبارات مختلفة ويزعم أن قصده المحافظة على التوحيد !! .
فمنها قوله : إنه صلى الله عليه وآله وسلم طارش ! والطارش في لغة الشرق المرسل من قوم إلى آخرين ، فمراده أنه صلى الله عليه وآله وسلم حامل كتب ، أي غاية أمره أنه كالطارش الذي يرسله الأمير أو غيره في أمر لأناس ليبلغهم إياه ثم ينصرف .
وكان أتباعه يقولون ذلك بحضرته وهو يظهر لهم الرضا ، قال واحد منهم : عصاي هذه خير من محمد لأنها ينتفع بها في قتل الحية ونحوها ومحمد قد مات ولم يبق فيه نفع أصلاً وإنما هو طارش وقد مضى !! ولاشك أن هذا كفر بالإجماع .
وكان يقول نظرت في قصة الحديبية فوجدت بها كذا وكذا كذبة إلى غير ذلك من أقبح المفتريات .
وإنما أطلت الكلام في مذهب الوهابية ليعلم أن الطائفة الموجودة الآن بمصر القائلة بنبذ المذاهب والعمل بالكتاب والسنة هم من ضمن طائفة الوهابية الذين لا دين لهم ، ومرادهم بالكتاب ما يفسرونه به ويفهمونه بأفهامهم الكاسدة حسب أهوائهم ، ومرادهم بالسنة ما يوافق منها هواهم بحسب أفهامهم ، وأما ما يرد عليهم نصاً ولا يقدرون لعى تأويله فيطعنون فيه ويدعون أنه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ) . انتهى ما أردنا نقله من كلام العلامة الشيخ رضوان العدل بيبرس الشافعي المصري المتوفى سنة ( 1303 هـ ) .
ولا قوة الا بالله
والحمد لله ورب العالمين
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
الوهابية من مؤسسهم محمد ابن عبد الوهاب الى العرعور يقولون ان محمد لا ينفع ولا يضر لانه ميت والعصا تنفع وتضر
ولا اعطيكم نصوص السنة الذين نقلوا القول وطبعا سيكفرهم الوهابية
ثم تسجيل صوتي لاحد علماءهم الآن يقر ان الرسول لا يضر ولا ينفع
ثم تجيل صوتي للعرعور يحرف به آية من كتاب الله ويدلس وقوله نفس الشئ ان رسول الله ميت ولا ينفع ولا يضر الاحياء
***فقد قال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة (أيام السلطان عبد الحميد)... الشيخ أحمد زيني دحلان في كتابه "الدرر السنية في الرد على الوهابية" :1/42 ، في حديثه عن محمد بن عبد الوهاب: (ويقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول و يخبرونه بذلك فيظهر الرضا و ربما اﻧﻬم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى أن بعض أتباعه كان يقول: عصاي هذه خير من محمد ، لأنها ينتفع بها في قتل الحية ونحوها ، ومحمد قد مات ولم يبق فيه نفع أصلاً !!) . انتهى.
وهذا مفتي شافعي سني و رئيس المدرسين في مكة.
***ونقله أيضاً الشيخ الزهاوي شيخ الأحناف في العراق ، في كتابه الفجر الصادق ص18 .
***والشيخ أبو حامد الإستانبولي من علماء الأحناف في تركيا في كتابه التوسل بالنبي ص245.
***ونقل ايضا شيخ السيد محسن الامين وهو شيخ شيعي.
فهؤلاء الثلاتة كلهم سنة ونقل قولهم آخرون ايضا سنة وكتبوا هذه المقولة عن محمد ابن عبد الوهاب. هل هؤلاء فجار عندك كما قلت البارحة انه نقلها واحد فاجر ؟؟؟ ونحن نعلم طبعا انكم تكفرون الاشعرية الذين هم الازهر والصوفية والذين هم اغلب السنة.
وبالنسبة للمقولة انتم تقرون على الاقل معناها فانتم تقولون ان محمد لا يضر ولا ينفع وموجد تسجيل صوتي للشيخ صالح السحيمي وهوأستاذ مشارك في كلية الدعوة وأصول الدين قسم العقيدة، بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية يقر فيه ان الرسول ص لا يضر ولا ينفع ساضعه ونصه في المشاركة الثانية
ثم ازيدكم :
قال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ أحمد زيني دحلان في كتابه "الدرر السنية في الرد على الوهابية" :1/42 ، في حديثه عن محمد بن عبد الوهاب ((و كان ينتقص النبي صّلى الله عليه و سّلم كثيرا بعبارات مختلفة و يزعم ان قصده المحافظة على التوحيد فمنها ان يقول انه طارش و هو في لغة اهل المشرق بمعنى الشخص المرسل من قوم الى آخرين فمراده انه صّلى الله عليه و سّلم حامل كتب اى غاية امره انه كالطارش الذي يرسله الامير او غيره في امر الناس ليبلغهم اياه ثم ينصرف و منها انه كان يقول نظرت في قصة الحديبية فوجدت ﺑﻬا كذا كذا كذبة الى غير ذلك مما يشبه هذا حتى ان اتباعه كانوا يفعلون مثل ذلك ايضًا ويقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول و يخبرونه بذلك فيظهر الرضا و ربما اﻧﻬم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول عصاى هذه خير من محمد لاﻧﻬا ينتفع ﺑﻬا في قتل الحية و نحوها و محمد قد مات و لم ولم يبق فيه نفع أصلاً !!) . انتهى
و قال الشيخ أحمد زيني دحلان ما نصه : "كان محمد بن عبد الوهاب الذي ابتدع هذه البدعة يخطب للجمعة في مسجد الدرعية ويقول في كل خطبه: " ومن توسل بالنبي فقد كفر"، وكان أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب من أهل العلم، فكان ينكر عليه إنكارا شديدا في كل ما يفعله أو يأمر به ولم يتبعه في شىء مما ابتدعه
قال العلامة الفقيه الشيخ رضوان العدل بيبرس الشافعي المصري المتوفى سنة ( 1303 هـ ) في كتابه ( روضة المحتاجين لمعرفة قواعد الدين ) صفحة ( 384) ما نصه :
( ثم ظهر بعد ابن تيمية محمد بن عبد الوهاب في القرن الثاني عشر وتبع ابن تيمية وزاد عليه سخافة وقبحاً ، وهو رئيس الطائفة الوهابية قبحهم الله ، وتبرأ منه أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب وكان من أهل العلم (38) ، فكان ينكر عليه إنكاراً شديداً في كل ما يفعله أو يأمر به ، ولم يتبعه في شيء مما ابتدعه . . .
وكان ــ محمد بن عبد الوهاب ــ ينهى عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويتأذى من سماعها وينهى عن الإتيان بها ليلة الجمعة ، وعن الجهر بها على المنائر ، ويؤذى من يفعل ذلك ويعاقبه أشد العقاب وربما قتله ، وكان يقول : إن الربابة في بيت الخاطئة يعني الزانية أقل إثماً ممن ينادي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم على المنائر ، ويلبس على أصحابه بأن ذلك كله محافظة على التوحيد ، وأحرق دلائل الخيرات وغيرها من كتب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ويتستر بقوله : إن ذلك بدعة وأنه يريد المحافظة على التوحيد .وكان يمنع أتباعه من مطالعة كتب الفقه والتفسير والحديث وأحرق كثيراً منها ، وأذن لكل من تبعه أن يفسر القرآن بحسب فهمه ، حتى همج الهمج من أتباعه فكان كل واحد منهم يفعل ذلك وإن كان لا يحفظ شيئاً من القرآن ، فيقول الذي لا يقرأ لآخر يقرأ : أقرأ علي حتى أفسر لك فإذا قرأ عليه فسره له برأيه ، وأمرهم أن يعملوا ويحكموا بما يفهمونه ، وجعل ذلك مقدماً على كتب العلم ونصوص العلماء ، وكان يقول في كثير من أقوال الأئمة الأربعة ليست بشيء .
ومن أقبح كفرياته أنه كان ينتقص النبي صلى الله عليه وآله وسلم كثيراً بعبارات مختلفة ويزعم أن قصده المحافظة على التوحيد !! .
فمنها قوله : إنه صلى الله عليه وآله وسلم طارش ! والطارش في لغة الشرق المرسل من قوم إلى آخرين ، فمراده أنه صلى الله عليه وآله وسلم حامل كتب ، أي غاية أمره أنه كالطارش الذي يرسله الأمير أو غيره في أمر لأناس ليبلغهم إياه ثم ينصرف .
وكان أتباعه يقولون ذلك بحضرته وهو يظهر لهم الرضا ، قال واحد منهم : عصاي هذه خير من محمد لأنها ينتفع بها في قتل الحية ونحوها ومحمد قد مات ولم يبق فيه نفع أصلاً وإنما هو طارش وقد مضى !! ولاشك أن هذا كفر بالإجماع .
وكان يقول نظرت في قصة الحديبية فوجدت بها كذا وكذا كذبة إلى غير ذلك من أقبح المفتريات .
وإنما أطلت الكلام في مذهب الوهابية ليعلم أن الطائفة الموجودة الآن بمصر القائلة بنبذ المذاهب والعمل بالكتاب والسنة هم من ضمن طائفة الوهابية الذين لا دين لهم ، ومرادهم بالكتاب ما يفسرونه به ويفهمونه بأفهامهم الكاسدة حسب أهوائهم ، ومرادهم بالسنة ما يوافق منها هواهم بحسب أفهامهم ، وأما ما يرد عليهم نصاً ولا يقدرون لعى تأويله فيطعنون فيه ويدعون أنه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ) . انتهى ما أردنا نقله من كلام العلامة الشيخ رضوان العدل بيبرس الشافعي المصري المتوفى سنة ( 1303 هـ ) .
ولا قوة الا بالله
Comment