من كتاب شواهد التنزيل للحسكاني ...
أخبرنا أبو عبد الله الفارسي قال: أخبرنا أبو بكر المفيد، قال: حدثنا أبو أحمد الجلودي قال: حدثني محمد بن سهل قال: حدثنا زيد بن إسماعيل قال: حدثنا داود بن المحبر قال: حدثنا أبو عوانة، عن أبي بشر، عن سعيد بن جبير: عن ابن عباس في قوله تعالى: (* ومن عنده علم الكتاب *) قال [ هو ] علي بن علي طالب
أخبرنا عمر بن محمد بن أحمد العدل (1) [ قال: ] أخبرنا زاهر بن أحمد [ قال ] أخبرنا محمد بن يحيى الصولي قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، قال: حدثنا محمد بن عقبة، قال: حدثنا الحسن بن حسين (2) قال: حدثنا قيس، عن إسماعيل بن أبي خالد (3) عن أبي صالح في / 76 / أ / قوله عز وجل: (* ومن عنده علم الكتاب *) قال: [ قال ] رجل من قريش: هو علي ولكنا لا نسميه
لماذا لايسمون علي بن أبي طالب !!! رابط مشترك بينهم وبين عائشة عندما كانت لاتذكر إسم أمير المؤمنين !!!
قد يقول بعض الوهابية هو ليس علي بن أبي طالب وإنما هو عبدالله بن سلام ولكن يرد عليهم ...
قال: وأنكر عكرمة والحسن [ كون الآية في عبد الله بن سلام ] وقالا: كيف يكون ذلك والسورة مكية وإسلام عبد الله بن سلام كان بعد ذلك بعد ذلك أي أن عبدالله بن سلام أسلم في المدينة .
مصادر الشيعة
في الكافي، بإسناده عن بريد بن معاوية: في الآية قال: إيانا عنى و علي أولنا و أفضلنا و خيرنا بعد النبي
الميزان في تفسير القرآن
و بهذا يتأيد ما ذكره جمع و وردت به الروايات من طرق أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أن الآية نزلت في علي (عليه السلام) فلو انطبق قوله: «و من عنده علم الكتاب» على أحد ممن آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يومئذ لكان هو فقد كان أعلم الأمة بكتاب الله و تكاثرت الروايات الصحيحة على ذلك و لو لم يرد فيه إلا قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في حديث الثقلين المتواتر من طرق الفريق: «لن يفترقا حتى يردا علي الحوض» لكان فيه كفاية
إذا كان آصف بن برخيا قادر على أن يحضر عرش بلقيس بطرفة عين وهو عنده علم من الكتاب فقط ..
قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَفهل يحق للوهابية أن يتهمونا بالغلو عندما نقول أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب هو خير البشر بعد رسول الله وهو عنده علم الكتاب !!!
اَلسَّلامُ عَلى فارِسِ الْمُؤْمِنينَ، وَلَيْثِ الْمُوَحِّدينَ، وَقاتِلِ الْمُشْرِكينَ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ
قال: وأنكر عكرمة والحسن [ كون الآية في عبد الله بن سلام ] وقالا: كيف يكون ذلك والسورة مكية وإسلام عبد الله بن سلام كان بعد ذلك بعد ذلك أي أن عبدالله بن سلام أسلم في المدينة .
مصادر الشيعة
في الكافي، بإسناده عن بريد بن معاوية: في الآية قال: إيانا عنى و علي أولنا و أفضلنا و خيرنا بعد النبي
الميزان في تفسير القرآن
و بهذا يتأيد ما ذكره جمع و وردت به الروايات من طرق أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أن الآية نزلت في علي (عليه السلام) فلو انطبق قوله: «و من عنده علم الكتاب» على أحد ممن آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يومئذ لكان هو فقد كان أعلم الأمة بكتاب الله و تكاثرت الروايات الصحيحة على ذلك و لو لم يرد فيه إلا قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في حديث الثقلين المتواتر من طرق الفريق: «لن يفترقا حتى يردا علي الحوض» لكان فيه كفاية
إذا كان آصف بن برخيا قادر على أن يحضر عرش بلقيس بطرفة عين وهو عنده علم من الكتاب فقط ..
قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَفهل يحق للوهابية أن يتهمونا بالغلو عندما نقول أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب هو خير البشر بعد رسول الله وهو عنده علم الكتاب !!!
اَلسَّلامُ عَلى فارِسِ الْمُؤْمِنينَ، وَلَيْثِ الْمُوَحِّدينَ، وَقاتِلِ الْمُشْرِكينَ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ
Comment