رأي إبن تيميه ... في عمر

[ابومصطفى]

= سلام =
بسمِ الله الرَّحمــن الرَّحيم
والحمدُ للهِ ربَّ العالمين
الحمدُ للهِ وصلى اللهُ على محمّد وآله الأئمةَ والمهديين وسلم تسليماً كثيراً

إبن تيمية :
قاتل عمر ابن الخطاب كان كافرا وقاتل الامام علي عليه السلام كان عابداً
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

تحيه طيبه وبعد،،

ابن تيمية في كتابه منهاج السنة النبوية 7/153 :
ولهذا كان الذيقتل عمركافرا يبغض دين الإسلام ويبغض الرسول و أمته فقتله بغضا للرسول ودينه و أمته و الذي قتل عليا كان يصلى ويصوم ويقرأ القران وقتله معتقدا أن الله ورسوله يحب قتل على وفعل ذلك محبة لله ورسول في زعمه وان كان في ذلك مبتدعا ضالا
من جده خاله ووالده وأمه أختهوعمته

اجدر أن يبغض الولي وان ينكر يوم الغدير

اللّهمَّ فرّج علينا .. بفرجك .. أحمد الحسن عليه السلام

آمين ياربِّ العالمين

آمَنْتُ بِسِركُمْ وعَلاَنيِتكُمْ
و العلم عند الله
أخوكم \ أبومصطفى

[علاء محمد]

رد: رأي إبن تيميه ... في عمر

هذا الحكم ليس علي الفعل ..أقصد ان الذي قتل عمر كان بالفعل كافر حتي وان لم يقتل عمر أما الخلاف الذي دار بين الصحابة و حدث بعده القتال فنحن لا نقول بإن اي من المقتتلين كافر بل هم كانوا مختلفين علي شيء اجتهدوا فيه فظن كلا منهما ان قتال الاخر يحصل به رضي الله

معتقدا أن الله ورسوله يحب قتل على

هذا كان اجتهاد من هذا الصحابي وربما اخطأ في اجتهاده

وان كان في ذلك مبتدعا ضالا

لكنك أيضا لم تلاحظ قول ابن تيمية علي من قاتل علي رضي الله عنه

[أبو احمد]

رد: رأي إبن تيميه ... في عمر

= سلام =
بسمِ الله الرَّحمــن الرَّحيم
والحمدُ للهِ ربَّ العالمين
الحمدُ للهِ وصلى اللهُ على محمّد وآله الأئمةَ والمهديين وسلم تسليماً كثيراً

إبن تيمية :
قاتل عمر ابن الخطاب كان كافرا وقاتل الامام علي عليه السلام كان عابداً
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

تحيه طيبه وبعد،،

ابن تيمية في كتابه منهاج السنة النبوية 7/153 :
ولهذا كان الذيقتل عمركافرا يبغض دين الإسلام ويبغض الرسول و أمته فقتله بغضا للرسول ودينه و أمته و الذي قتل عليا كان يصلى ويصوم ويقرأ القران وقتله معتقدا أن الله ورسوله يحب قتل على وفعل ذلك محبة لله ورسول في زعمه وان كان في ذلك مبتدعا ضالا
من جده خاله ووالده وأمه أختهوعمته

اجدر أن يبغض الولي وان ينكر يوم الغدير

اللّهمَّ فرّج علينا .. بفرجك .. أحمد الحسن عليه السلام
آمين ياربِّ العالمين
آمَنْتُ بِسِركُمْ وعَلاَنيِتكُمْ
و العلم عند الله
أخوكم \ أبومصطفى

يا أخي إقرأ جيداً ، ولا يعميك أن ابن تيمية أبطل بالدليل الجلي كل ما يدعون الشيعه ، ويكفيك قوله بشأن ابن ملجم : (( وان كان في ذلك مبتدعا ضالا )) ، وهذا كافي لو كنت منصفا .
اجتمع نفر من الخوارج في مكة فذكروا قتلاهم في وقعة النهروان وقال بعضهم: لو أننا شرينا أنفسنا لله فأتينا أئمة الضلالة على غرة فقتلناهم فأرحنا العباد منهم, وثأرنا لإخواننا الشهداء. فتعاقدوا على ذلك عند انقضاء الحج، ومن ثم دعوا بالشراة, فتعهد عبد الرحمن بن ملجم بقتل علي بن أبي طالب، وتعهد الحجاج التميمي المعروف باسم (البرك) بقتل معاوية، وتعهد عمرو بن بكر التميمي بقتل عمرو بن العاص وقد نفذ ابن ملجم جريمته بأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في صبيحة 19 من رمضان سنة 40 هجري وهو في حال القيام من السجود فيما أخفق الآخران.
قاتل علي يا أخي هو ابن ملجم وهو من الخوارج وهم باعتقادهم - أي الخوارج - مسلمون يصلون ويصومون ويقرأون القرآن ويعتقدون خروجهم رضا لله ورسوله وقد خرجوا على علي بدعوى الحاكمية التي تطبلون لها اليوم .
من نهج البلاغه
[ 40 ]
ومن كلام له(عليه السلام)
في الخوارج لما سمع(عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»

قال(عليه السلام):
كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ! نَعَمْ إِنَّهُ لا حُكْمَ إِلاَّ للهِ، ولكِنَّ هؤُلاَءِ يَقُولُونَ:
لاَ إِمْرَةَ، فَإِنَّهُ لاَبُدَّ لِلنَّاسِ مِنْ أَمِير بَرّ أَوْ فَاجِر، يَعْمَلُ فِي إِمْرَتِهِ الْمُؤْمِنُ، وَيَسْتَمْتِعُ فِيهَا الْكَافِرُ، وَيُبَلِّغُ اللهُ فِيهَا الاَْجَلَ، وَيُجْمَعُ بِهِ الْفَيءُ، وَيُقَاتَلُ بِهِ الْعَدُوُّ، وَتَأْمَنُ بِهِ السُّبُلُ، وَيُؤْخَذُ بِهِ لِلضَّعِيفِ مِنَ الْقَوِيِّ، حَتَّى يَسْتَرِيحَ بَرٌّ، وَيُسْتَرَاحَ مِنْ فَاجِر.
وفي رواية أُخرى أنّه(عليه السلام) لمّا سمع تحكيمهم قال: حُكْمَ اللهِ أَنْتَظِرُ فِيكُمْ.
وقال:
أَمَّا الاِْمْرَةُ الْبَرَّةُ فَيَعْمَلُ فيها التَّقِيُّ، وَأَمَّا الاِْمْرَةُ الْفَاجرَةُ فَيَتَمَتَّعُ فِيهَا الشَّقِيُّ، إلى أَنْ تَنْقَطِعَ مُدَّتُهُ، وَتُدْرِكَهُ مَنِيَّتُهُ.
ومن حكمه رضي الله عنه . من نهج البلاغه
188. وقال(عليه السلام) لما سمع قول الخوارج ـ لا حكم إِلاَّ للهِ ـ : كَلِمَةُ حَقّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ.