اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
من ضمن المصائب التي مني بها الاسلام والمسلمين وكما قال رسول الله صل الله عليه واله وسلم
(فقهاء دجلة )
يتمثلون بالدين وهم يحرفون دين الله علنا جهارا .واليوم العرعور فقيه الوهابية يكذب على الله سبحانه علنا امام الملايين من المسلمين ويرد كتبه ويكفر المسلمين عامة فبالامس يكفر المسلمين بقوله:
( ان كل من اضاف او حذف من القران الموجود طبعة السعودية فهو كافر)
وللعلم ان جميع المسلمين يقرون القراءات الاربعة عشر وهي :
1- رواية قالون عن نافع
2- رواية ورش عن نافع
3- رواية البزى عن ابن كثير
4- رواية قنبل عن ابن كثير
5- رواية الدوري عن ابي عمرو
6- رواية السوسي عن ابي عمرو
7- رواية هشام عن ابن عامر
8- رواية ابن ذكوان عن ابن عامر
9- رواية شعبة عن عاصم
10- رواية حفص عن عاصم
11- رواية خلف عن حمزة
12- رواية خلاد عن حمزة
13- رواية ابو الحارث عن الكسائي
14- رواية الدوري عن الكسائي
ومن المعلوم للجميع ان القراءات اعلاه هي مختلفة في القرائة واقرها جميع المسلمين واليوم العرعور يكفر هؤلاء المسلمون الذين اقروا بهذه القراءات فهو بذلك يكفر فقهاء الازهر وفقهاء المذهب المالكي والشافعي والحنبلي و و و و اليوم العرعور الفقيه السوء يأتي بشيء جديد وكعادته مخالف للقران ولكتبهم المعتمدة عندهم فيقول :في تفسير الاية الكريمة :
(إن علينا جمعه وقرآنه )
ويقول الاية تعني جمع القران من قبل الصحابة وهو بذلك يخالف تفاسيرهم التي فسرت هذه الاية المباركة والاحاديث التي وردت في كتبهم حول هذه الاية فلا نعرف ما هو منهج العرعور في التفسير الذي طرحة بخصوص الاية الكريمة هل هو من نفسه !! ام من تفاسيره !! وهل هو مذهب جديد للعرعور يطرحه اليوم وهو رفض كتب التفسير لاهل السنة والجماعة !!ورفض الاحاديث الصحيحة التي وردت في البخار ومسلم والكتب المعتبرة عند اهل السنة والجماعة !!اخاطب كل سني يطلب الحق في امر دينه ان يراجع كتب التفسير عنده وليراجع تفسير الاية المباركة وليضر كيف يدلس العرعور وكيف يرفض تفاسير فقهائكم وكيف يرد الاحاديث التي وردت في كتبكم .وسوف اوفر لكم الوقت في البحث وانزل لكم اقوال فقهائكم ومفسريكم في الاية الكرية وانظروا باعينكم كلام العرعور والتحريف الذي عناه ورفض الاحاديث التي وردت عندكم وما علينا الا البلاغ المبين
( ان علينا جمعه وقرانه *فاذا قراناه فاتبع قرانه *ثم ان علينا بيانه )
تفسير البغوي :
إن علينا جمعه وقرآنه قال علينا أن نجمعه في صدرك ، وقرآنه . ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ) فإذا أنزلناه فاستمع . ( ثم إن علينا بيانه) علينا أن نبينه بلسانك . قال : فكان إذا أتاه جبريل - عليه السلام - أطرق فإذا ذهب قرأه كما وعده الله - عز وجل
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2009&idto=2009&bk_no=51&ID=2066[/COLOR]
*****************************************
تفسير القرطبي :
قوله تعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة
قوله تعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به في الترمذي : عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل عليه القرآن يحرك به لسانه ، يريد أن يحفظه ، فأنزل الله تبارك وتعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به قال : فكان يحرك به شفتيه . وحرك سفيان شفتيه .
قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح . ولفظ مسلم عن ابن جبير عن ابن عباس قال : كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعالج من التنزيل شدة ، كان يحرك شفتيه ، فقال لي ابن عباس : أنا أحركهما كما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحركهما ; فقال سعيد : أنا أحركهما كما كان ابن عباس يحركهما ، فحرك شفتيه ; فأنزل الله - عز وجل - : لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه قال " جمعه " في صدرك ثم تقرؤه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال فاستمع له وأنصت . ثم إن علينا أن نقرأه ; قال : فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك إذا أتاه جبريل عليهما السلام استمع ، وإذا انطلق جبريل - عليه السلام - قرأه النبي - صلى الله عليه وسلم - كما قرأه ; خرجه البخاري أيضا .
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=75&ayano=17[/COLOR]
******************************************
تفسير ابن كثير :
ثم قال : ( إن علينا جمعه ) أي : في صدرك ، ( وقرآنه ) أي : أن تقرأه ، ( فإذا قرأناه ) أي : إذا تلاه عليك الملك عن الله عز وجل ، ( فاتبع قرآنه ) أي : فاستمع له ، ثم اقرأه كما أقرأك ، ( ثم إن علينا بيانه) أي : بعد حفظه وتلاوته نبينه لك ونوضحه ، ونلهمك معناه على ما أردنا وشرعنا .
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=75&ayano=16[/COLOR]
**************************************
تفسير الطبري :
وقوله : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) يقول تعالى ذكره : إن علينا جمع هذا القرآن في صدرك يا محمد حتى نثبته فيه ( وقرآنه ) يقول : وقرآنه حتى تقرأه بعد أن جمعناه في صدرك .
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ( إن علينا جمعه ) قال : في صدرك ( وقرآنه ) قال : تقرؤه بعد .
حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) أن نجمعه لك ، ( وقرآنه ) : أن نقرئك فلا تنسى .
حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( إن علينا جمعه وقرآنه) يقول : إن علينا أن نجمعه لك حتى نثبته في قلبك .
المكتبة الإسلامية - عرض الكتب - إسلام ويب
************************************
تفسير التحرير والتنوير :
هذه الآية وقعت هنا معترضة . وسبب نزولها ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس نه قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل عليه القرآن يحرك به لسانه يريد أن يحفظه مخافة أن يتفلت منه ، أو من شدة رغبته في حفظه فكان يلاقي من ذلك شدة فأنزل الله تعالى ( لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه ) . قال : جمعه في صدرك ثم نقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ، قال فاستمع له وأنصت ، ثم إن علينا أن نبينه بلسانك ، أي أن تقرأه اهـ . فلما نزل هذا الوحي في أثناء السورة للغرض الذي نزل فيه ولم يكن سورة مستقلة كان ملحقا بالسورة وواقعا بين الآي التي نزل بينها
.[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=75&ayano=17[/COLOR] ***************************************************
قال الفراء : القراءة والقرآن مصدران .
وقال قتادة فاتبع قرآنه : أي شرائعه وأحكامه .
فإذا قرأناه أي أتممنا قراءته عليك بلسان جبريل فاتبع قرآنه أي قراءته .
ثم إن علينا بيانه أي تفسير ما فيه من الحلال والحرام وبيان ما أشكل منه .
قال الزجاج : المعنى علينا أن ننزله عليك قرآنا عربيا فيه بيان للناس
.[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=66&surano=75&ayano=17[/COLOR]
***************************************
والحمد لله الذي فضح اهل الشقاق والنفاق واهل البدع
والله اكبر ... الله اكبر ... الله اكبر
من ضمن المصائب التي مني بها الاسلام والمسلمين وكما قال رسول الله صل الله عليه واله وسلم
(فقهاء دجلة )
يتمثلون بالدين وهم يحرفون دين الله علنا جهارا .واليوم العرعور فقيه الوهابية يكذب على الله سبحانه علنا امام الملايين من المسلمين ويرد كتبه ويكفر المسلمين عامة فبالامس يكفر المسلمين بقوله:
( ان كل من اضاف او حذف من القران الموجود طبعة السعودية فهو كافر)
وللعلم ان جميع المسلمين يقرون القراءات الاربعة عشر وهي :
1- رواية قالون عن نافع
2- رواية ورش عن نافع
3- رواية البزى عن ابن كثير
4- رواية قنبل عن ابن كثير
5- رواية الدوري عن ابي عمرو
6- رواية السوسي عن ابي عمرو
7- رواية هشام عن ابن عامر
8- رواية ابن ذكوان عن ابن عامر
9- رواية شعبة عن عاصم
10- رواية حفص عن عاصم
11- رواية خلف عن حمزة
12- رواية خلاد عن حمزة
13- رواية ابو الحارث عن الكسائي
14- رواية الدوري عن الكسائي
ومن المعلوم للجميع ان القراءات اعلاه هي مختلفة في القرائة واقرها جميع المسلمين واليوم العرعور يكفر هؤلاء المسلمون الذين اقروا بهذه القراءات فهو بذلك يكفر فقهاء الازهر وفقهاء المذهب المالكي والشافعي والحنبلي و و و و اليوم العرعور الفقيه السوء يأتي بشيء جديد وكعادته مخالف للقران ولكتبهم المعتمدة عندهم فيقول :في تفسير الاية الكريمة :
(إن علينا جمعه وقرآنه )
ويقول الاية تعني جمع القران من قبل الصحابة وهو بذلك يخالف تفاسيرهم التي فسرت هذه الاية المباركة والاحاديث التي وردت في كتبهم حول هذه الاية فلا نعرف ما هو منهج العرعور في التفسير الذي طرحة بخصوص الاية الكريمة هل هو من نفسه !! ام من تفاسيره !! وهل هو مذهب جديد للعرعور يطرحه اليوم وهو رفض كتب التفسير لاهل السنة والجماعة !!ورفض الاحاديث الصحيحة التي وردت في البخار ومسلم والكتب المعتبرة عند اهل السنة والجماعة !!اخاطب كل سني يطلب الحق في امر دينه ان يراجع كتب التفسير عنده وليراجع تفسير الاية المباركة وليضر كيف يدلس العرعور وكيف يرفض تفاسير فقهائكم وكيف يرد الاحاديث التي وردت في كتبكم .وسوف اوفر لكم الوقت في البحث وانزل لكم اقوال فقهائكم ومفسريكم في الاية الكرية وانظروا باعينكم كلام العرعور والتحريف الذي عناه ورفض الاحاديث التي وردت عندكم وما علينا الا البلاغ المبين
( ان علينا جمعه وقرانه *فاذا قراناه فاتبع قرانه *ثم ان علينا بيانه )
تفسير البغوي :
إن علينا جمعه وقرآنه قال علينا أن نجمعه في صدرك ، وقرآنه . ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ) فإذا أنزلناه فاستمع . ( ثم إن علينا بيانه) علينا أن نبينه بلسانك . قال : فكان إذا أتاه جبريل - عليه السلام - أطرق فإذا ذهب قرأه كما وعده الله - عز وجل
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2009&idto=2009&bk_no=51&ID=2066[/COLOR]
*****************************************
تفسير القرطبي :
قوله تعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة
قوله تعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به في الترمذي : عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل عليه القرآن يحرك به لسانه ، يريد أن يحفظه ، فأنزل الله تبارك وتعالى : لا تحرك به لسانك لتعجل به قال : فكان يحرك به شفتيه . وحرك سفيان شفتيه .
قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح . ولفظ مسلم عن ابن جبير عن ابن عباس قال : كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعالج من التنزيل شدة ، كان يحرك شفتيه ، فقال لي ابن عباس : أنا أحركهما كما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحركهما ; فقال سعيد : أنا أحركهما كما كان ابن عباس يحركهما ، فحرك شفتيه ; فأنزل الله - عز وجل - : لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه قال " جمعه " في صدرك ثم تقرؤه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال فاستمع له وأنصت . ثم إن علينا أن نقرأه ; قال : فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك إذا أتاه جبريل عليهما السلام استمع ، وإذا انطلق جبريل - عليه السلام - قرأه النبي - صلى الله عليه وسلم - كما قرأه ; خرجه البخاري أيضا .
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=75&ayano=17[/COLOR]
******************************************
تفسير ابن كثير :
ثم قال : ( إن علينا جمعه ) أي : في صدرك ، ( وقرآنه ) أي : أن تقرأه ، ( فإذا قرأناه ) أي : إذا تلاه عليك الملك عن الله عز وجل ، ( فاتبع قرآنه ) أي : فاستمع له ، ثم اقرأه كما أقرأك ، ( ثم إن علينا بيانه) أي : بعد حفظه وتلاوته نبينه لك ونوضحه ، ونلهمك معناه على ما أردنا وشرعنا .
[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=75&ayano=16[/COLOR]
**************************************
تفسير الطبري :
وقوله : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) يقول تعالى ذكره : إن علينا جمع هذا القرآن في صدرك يا محمد حتى نثبته فيه ( وقرآنه ) يقول : وقرآنه حتى تقرأه بعد أن جمعناه في صدرك .
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ( إن علينا جمعه ) قال : في صدرك ( وقرآنه ) قال : تقرؤه بعد .
حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) أن نجمعه لك ، ( وقرآنه ) : أن نقرئك فلا تنسى .
حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( إن علينا جمعه وقرآنه) يقول : إن علينا أن نجمعه لك حتى نثبته في قلبك .
المكتبة الإسلامية - عرض الكتب - إسلام ويب
************************************
تفسير التحرير والتنوير :
هذه الآية وقعت هنا معترضة . وسبب نزولها ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس نه قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل عليه القرآن يحرك به لسانه يريد أن يحفظه مخافة أن يتفلت منه ، أو من شدة رغبته في حفظه فكان يلاقي من ذلك شدة فأنزل الله تعالى ( لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه ) . قال : جمعه في صدرك ثم نقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ، قال فاستمع له وأنصت ، ثم إن علينا أن نبينه بلسانك ، أي أن تقرأه اهـ . فلما نزل هذا الوحي في أثناء السورة للغرض الذي نزل فيه ولم يكن سورة مستقلة كان ملحقا بالسورة وواقعا بين الآي التي نزل بينها
.[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=75&ayano=17[/COLOR] ***************************************************
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
إن علينا جمعه في صدرك حتى لا يذهب عليك منه شيء وقرآنه أي إثبات قراءته في لسانك . قال الفراء : القراءة والقرآن مصدران .
وقال قتادة فاتبع قرآنه : أي شرائعه وأحكامه .
فإذا قرأناه أي أتممنا قراءته عليك بلسان جبريل فاتبع قرآنه أي قراءته .
ثم إن علينا بيانه أي تفسير ما فيه من الحلال والحرام وبيان ما أشكل منه .
قال الزجاج : المعنى علينا أن ننزله عليك قرآنا عربيا فيه بيان للناس
.[COLOR=window****]http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=66&surano=75&ayano=17[/COLOR]
***************************************
والحمد لله الذي فضح اهل الشقاق والنفاق واهل البدع
والله اكبر ... الله اكبر ... الله اكبر
Comment