رد: سؤال لإبن تيميّه .. من يجيب
قال أبو بكر: وددتُ أني لم أكن أكشِفُ بيت فاطمة بنت رسول الله واُدخِلهُ الرجال ولو أُعلِنَ عليَّ الحرب.
هذا الحديث ورد بألفاظ مختلفة في:
1- تاريخ دمشق الكبير (لابن عساكر) – الجزء 32 – الصفحة 275 و الصفحة 276 والصفحة 277 والصفحة 278
2- تاريخ اليعقوبي –الجزء الثاني –الصفحة 24
3- المعجم الكبير (للطبراني) – الجزء الأول –الصفحة 62
4- تاريخ الطبري –الجزء الثاني – الصفحة 353
5- سمط النجوم العوالي (للشافعي) – الجزء الثاني- الصفحة 465
6- تاريخ الإسلام (للذهبي) – الجزء الثالث – الصفحة 117
7- مسند فاطمة –الصفحة 72
8- جامع الأحاديث (للسيوطي) – الجزء 13 – الصفحة 100
9- كنز العمال (للمتقي الهندي) – الجزء الأول – الصفحة 537
10- مروج الذهب (للمسعودي) – الجزء الثاني – الصفحة 317
11- العقد الفريد (للأندلسي) – الجزء الخامس – الصفحة 21
12- الإمامة والسياسة (لابن قتيبة) – الجزء الأول – الصفحة 20
وقد اكتشف بعض علماء البكريين خطورة هذا الحديث فجاءوا لينتطعون بتضعيف هذا الحديث ويهرّجون بالطعن في أحد رواته وهو علوان بن داوود البجلي ولا داعي لذكر أسماء المهرجين ولكن المهم نذكر الرد على هذا الإرهاص:
1- وثــّق ابن حبان هذا الراوي ( علوان بن داوود) قائلاً:
كل خبر رواه شيخ من هؤلاء الشيوخ الذين نذكرهم بمشيئة الله وتوفيقه في كتابنا هذا فإن ذاك الخبر صحيح لا محالة.
(الثقات – الجزء الخامس – الصفحة 380- ترجمة رقم 2810)
2- في مقدمة كتاب (الكامل في الضعفاء) قال ابن عدي:
أنا ذاكرٌ في كتابي هذا كل من ذُكِر بضرب من الضعف .. ولا يبقى من الرواة الذين لم أذكرهم إلا من هو ثقة أو صدوق .
(ولم يذكر علوان بن داوود)
3- الحديث أصلاً روي بأسانيد مختلفة وصحيحة بالنسبة للبكريين ، وليس فقط برواية علوان
قال أبو بكر: وددتُ أني لم أكن أكشِفُ بيت فاطمة بنت رسول الله واُدخِلهُ الرجال ولو أُعلِنَ عليَّ الحرب.
هذا الحديث ورد بألفاظ مختلفة في:
1- تاريخ دمشق الكبير (لابن عساكر) – الجزء 32 – الصفحة 275 و الصفحة 276 والصفحة 277 والصفحة 278
2- تاريخ اليعقوبي –الجزء الثاني –الصفحة 24
3- المعجم الكبير (للطبراني) – الجزء الأول –الصفحة 62
4- تاريخ الطبري –الجزء الثاني – الصفحة 353
5- سمط النجوم العوالي (للشافعي) – الجزء الثاني- الصفحة 465
6- تاريخ الإسلام (للذهبي) – الجزء الثالث – الصفحة 117
7- مسند فاطمة –الصفحة 72
8- جامع الأحاديث (للسيوطي) – الجزء 13 – الصفحة 100
9- كنز العمال (للمتقي الهندي) – الجزء الأول – الصفحة 537
10- مروج الذهب (للمسعودي) – الجزء الثاني – الصفحة 317
11- العقد الفريد (للأندلسي) – الجزء الخامس – الصفحة 21
12- الإمامة والسياسة (لابن قتيبة) – الجزء الأول – الصفحة 20
وقد اكتشف بعض علماء البكريين خطورة هذا الحديث فجاءوا لينتطعون بتضعيف هذا الحديث ويهرّجون بالطعن في أحد رواته وهو علوان بن داوود البجلي ولا داعي لذكر أسماء المهرجين ولكن المهم نذكر الرد على هذا الإرهاص:
1- وثــّق ابن حبان هذا الراوي ( علوان بن داوود) قائلاً:
كل خبر رواه شيخ من هؤلاء الشيوخ الذين نذكرهم بمشيئة الله وتوفيقه في كتابنا هذا فإن ذاك الخبر صحيح لا محالة.
(الثقات – الجزء الخامس – الصفحة 380- ترجمة رقم 2810)
2- في مقدمة كتاب (الكامل في الضعفاء) قال ابن عدي:
أنا ذاكرٌ في كتابي هذا كل من ذُكِر بضرب من الضعف .. ولا يبقى من الرواة الذين لم أذكرهم إلا من هو ثقة أو صدوق .
(ولم يذكر علوان بن داوود)
3- الحديث أصلاً روي بأسانيد مختلفة وصحيحة بالنسبة للبكريين ، وليس فقط برواية علوان
Comment