أبو بكر يحرق الفجاءة السلمي حياً !
قال Ahmed Alhasan احمد الحسن (ع) عن الارهابية (السلفية او الوهابية):
[... فهؤلاء دينهم قائم على تكفير وقتل وانتهاك حرمة من يخالفهم متى ما سنحت لهم الفرصة، وقد سنحت لهم الفرصة هذه الفترة، ولكن تحت مراقبة عدسات الكامرات المتوفرة في كل مكان والتي تنقل كل ما يفعلون من جرائم والعالم يشاهد هذه الجرائم...
مثل احراق الإنسان وهو حي، فقد فعلها أبو بكر بالفجاءة السلمي وكررها السلفيون اليوم...] - [1]
____________________________
روايات في كتب أهل السنة تثبت أن أبو بكر حرق الفجاءة السلمي حياً
1
قال أبو جعفر : وأما إبن حميد فإنه ، حدثنا : في شأن الفجاءة ، عن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر قال:
قدم على أبى بكر رجل من بنى سليم يقال له : الفجاءة وهو إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل إبن عميرة بن خفاف.
فقال لأبي بكر إني مسلم وقد أردت جهاد من إرتد من الكفار فاحملني وأعنى فحمله أبوبكر على ظهر وأعطاه سلاحاً ،
فخرج يستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويصيب من إمتنع منهم ومعه رجل من بنى الشريد يقال له : نجبة بن أبي الميثاء.
فلما بلغ أبابكر خبره كتب إلى طريفة بن حاجز أن عدو الله الفجاءة آتاني يزعم أنه مسلم ويسألني أن أقويه على من إرتد عن الإسلام فحملته وسلحته ، ثم إنتهى إلى من يقين الخبر أن عدو الله : قد إستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ، ويقتل من خالفه منهم فسر إليه بمن معك من المسلمين حتى تقتله أو تأخذه فتأتيني به.
فسار إليه طريفة بن حاجز ، فلما التقى الناس كانت بينهم الرميا بالنبل فقتل نجبة بن أبي الميثاء بسهم رمى به ، فلما رأى الفجاءة من المسلمين الجد قال لطريفة والله ما أنت بأولى بالأمر منى أنت أمير لأبي بكر وأنا أميره ، فقال له طريفة إن كنت صادقاًً فضع السلاح ، وإنطلق معي إلى أبى بكر فخرج معه
فلما قدما عليه أمر أبوبكر طريفة بن حاجز فقال : أخرج به إلى هذا البقيع فحرقه فيه بالنار فخرج به طريفة إلى المصلى فأوقد له ناراًً فقذفه فيها. [2]
2
قال أبو بكر:
[... لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لو تركتهن ،
وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ،
وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) ،
فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ ،
ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ،
ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً. ] - [3]
المصادر:
[1] - في لقاء مباشر معه: https://youtu.be/O2ottFGdRLE
[2] - الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 493 )
[3] - إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء: ( 30 ) - رقم الصفحة: ( 418 / 422 )
قال Ahmed Alhasan احمد الحسن (ع) عن الارهابية (السلفية او الوهابية):
[... فهؤلاء دينهم قائم على تكفير وقتل وانتهاك حرمة من يخالفهم متى ما سنحت لهم الفرصة، وقد سنحت لهم الفرصة هذه الفترة، ولكن تحت مراقبة عدسات الكامرات المتوفرة في كل مكان والتي تنقل كل ما يفعلون من جرائم والعالم يشاهد هذه الجرائم...
مثل احراق الإنسان وهو حي، فقد فعلها أبو بكر بالفجاءة السلمي وكررها السلفيون اليوم...] - [1]
____________________________
روايات في كتب أهل السنة تثبت أن أبو بكر حرق الفجاءة السلمي حياً
1
قال أبو جعفر : وأما إبن حميد فإنه ، حدثنا : في شأن الفجاءة ، عن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر قال:
قدم على أبى بكر رجل من بنى سليم يقال له : الفجاءة وهو إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل إبن عميرة بن خفاف.
فقال لأبي بكر إني مسلم وقد أردت جهاد من إرتد من الكفار فاحملني وأعنى فحمله أبوبكر على ظهر وأعطاه سلاحاً ،
فخرج يستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويصيب من إمتنع منهم ومعه رجل من بنى الشريد يقال له : نجبة بن أبي الميثاء.
فلما بلغ أبابكر خبره كتب إلى طريفة بن حاجز أن عدو الله الفجاءة آتاني يزعم أنه مسلم ويسألني أن أقويه على من إرتد عن الإسلام فحملته وسلحته ، ثم إنتهى إلى من يقين الخبر أن عدو الله : قد إستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ، ويقتل من خالفه منهم فسر إليه بمن معك من المسلمين حتى تقتله أو تأخذه فتأتيني به.
فسار إليه طريفة بن حاجز ، فلما التقى الناس كانت بينهم الرميا بالنبل فقتل نجبة بن أبي الميثاء بسهم رمى به ، فلما رأى الفجاءة من المسلمين الجد قال لطريفة والله ما أنت بأولى بالأمر منى أنت أمير لأبي بكر وأنا أميره ، فقال له طريفة إن كنت صادقاًً فضع السلاح ، وإنطلق معي إلى أبى بكر فخرج معه
فلما قدما عليه أمر أبوبكر طريفة بن حاجز فقال : أخرج به إلى هذا البقيع فحرقه فيه بالنار فخرج به طريفة إلى المصلى فأوقد له ناراًً فقذفه فيها. [2]
2
قال أبو بكر:
[... لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لو تركتهن ،
وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ،
وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) ،
فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ ،
ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ،
ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً. ] - [3]
المصادر:
[1] - في لقاء مباشر معه: https://youtu.be/O2ottFGdRLE
[2] - الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 493 )
[3] - إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء: ( 30 ) - رقم الصفحة: ( 418 / 422 )
Comment