= سلام =
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
الإمامه في القرآن
قال تعالى في محكم كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم
( إنما وليكم الله ورسولهوالذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . سورة المائدة 55
هذه الآية نزلت في الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام يوم تصدق بخاتمه وهوراكع
هذه الرواية موجودة في تفسير الفخر الرازي، موجودة في تفسير الثعلبي، موجودة في كتبأُخرى ـ: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمهللسائل، تضرّع إلى الله وقال: «اللهمّ إنّ أخي موسى سألك قال: (رَبِّ اشْرَحْ لِيصَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُواقَوْلِي وَاجْعَلْ لِي وَزيراً مِنْ أهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِيوَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً إِنَّكَكُنْتَ بِنَا بَصِيراً) فأوحيت إليه: (قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسى) ، اللهمّوإنّي عبدك ونبيّك فاشرح لي صدري ويسّر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي عليّاًأُشدد به ظهري...» قال أبو ذر: فوالله ما استتمّ رسول الله (صلى الله عليه وآلهوسلم)الكلمة حتّى هبط عليه الأمين جبرائيل بهذه الآية: (إنّما وليّكم الله ورسوله) إلى آخر الآية. تفسير الرازي11 / 25، تفسير الثعلبي ـ مخطوط
يروى أنّ حسّان بن ثابت الشاعر الأنصاري الصحابي المعروف، قد نظم هذه المنقبة وهذهالقضيّة في شعر له، ـ ومن الناقلين لهذا الشعر هو الالوسي البغدادي صاحب روحالمعاني 6 / 168. ـ يقول في شعر له:
فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعاً
زكاةًفدتك النفس يا خيرَ راكعِ
فأنزل فيك الله خيرَ ولاية
وأثبتها أثنى كتابالشرايع
قال تعالى في محكم كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم
( إنما وليكم الله ورسولهوالذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . سورة المائدة 55
هذه الآية نزلت في الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام يوم تصدق بخاتمه وهوراكع
هذه الرواية موجودة في تفسير الفخر الرازي، موجودة في تفسير الثعلبي، موجودة في كتبأُخرى ـ: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمهللسائل، تضرّع إلى الله وقال: «اللهمّ إنّ أخي موسى سألك قال: (رَبِّ اشْرَحْ لِيصَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُواقَوْلِي وَاجْعَلْ لِي وَزيراً مِنْ أهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِيوَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً إِنَّكَكُنْتَ بِنَا بَصِيراً) فأوحيت إليه: (قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسى) ، اللهمّوإنّي عبدك ونبيّك فاشرح لي صدري ويسّر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي عليّاًأُشدد به ظهري...» قال أبو ذر: فوالله ما استتمّ رسول الله (صلى الله عليه وآلهوسلم)الكلمة حتّى هبط عليه الأمين جبرائيل بهذه الآية: (إنّما وليّكم الله ورسوله) إلى آخر الآية. تفسير الرازي11 / 25، تفسير الثعلبي ـ مخطوط
يروى أنّ حسّان بن ثابت الشاعر الأنصاري الصحابي المعروف، قد نظم هذه المنقبة وهذهالقضيّة في شعر له، ـ ومن الناقلين لهذا الشعر هو الالوسي البغدادي صاحب روحالمعاني 6 / 168. ـ يقول في شعر له:
فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعاً
زكاةًفدتك النفس يا خيرَ راكعِ
فأنزل فيك الله خيرَ ولاية
وأثبتها أثنى كتابالشرايع
آمَنْتُ بِسِركُمْ وعَلاَنيِتكُمْ
و العلم عند الله
أخوكم \ أبومصطفى
Comment