طلائع جيش السفياني الملعون ::
ما في الصور شيء بسيط يوضح دين آل أبي سفيان، وأبناء هند آكلة الأكباد لعنهم الله وأخزاهم ..
فهل بقي عاقل يشك أن هؤلاء الأرجاس هم سرايا السفياني الملعون وطلائع جيشه القادم من الشام باتجاه العراق !!
وإذا عرفتم هذا، فالمفروض بالجميع (بحسب ما بينته الروايات العديدة) أن يبحثوا عن اليماني الموعود ليلتحقوا به وينضووا تحت رايته، ولن يجدوا غير صاحب راية الحق والهدى السيد أحمد الحسن (ع)، الذي حذّر قبل ما يزيد على عام ونصف، وتحديداً في (15 ديسمبر 2012 م) من على صفحته الرسمية في الفايسبوك في ذكرى (معركة صفين، ودخول سبايا آل محمد الى الشام، وما يحدث في سوريا)، وقال:
(( أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلمين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية )).
وبالفعل تحقق قوله (ع)، وها هم السفيانيون الذباحون ومن والاهم في العراق، لا بل يصرحون في وسائل الإعلام علناً أنّ هدفهم الوصول إلى بغداد وكربلاء والنجف !
ألا من ناصر ينصر يماني آل محمد (ع)،
ألا من ذاب يذب عن دين الله،
حسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
صفحة الاستاذ علاء السالم
ما في الصور شيء بسيط يوضح دين آل أبي سفيان، وأبناء هند آكلة الأكباد لعنهم الله وأخزاهم ..
فهل بقي عاقل يشك أن هؤلاء الأرجاس هم سرايا السفياني الملعون وطلائع جيشه القادم من الشام باتجاه العراق !!
وإذا عرفتم هذا، فالمفروض بالجميع (بحسب ما بينته الروايات العديدة) أن يبحثوا عن اليماني الموعود ليلتحقوا به وينضووا تحت رايته، ولن يجدوا غير صاحب راية الحق والهدى السيد أحمد الحسن (ع)، الذي حذّر قبل ما يزيد على عام ونصف، وتحديداً في (15 ديسمبر 2012 م) من على صفحته الرسمية في الفايسبوك في ذكرى (معركة صفين، ودخول سبايا آل محمد الى الشام، وما يحدث في سوريا)، وقال:
(( أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلمين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية )).
وبالفعل تحقق قوله (ع)، وها هم السفيانيون الذباحون ومن والاهم في العراق، لا بل يصرحون في وسائل الإعلام علناً أنّ هدفهم الوصول إلى بغداد وكربلاء والنجف !
ألا من ناصر ينصر يماني آل محمد (ع)،
ألا من ذاب يذب عن دين الله،
حسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
صفحة الاستاذ علاء السالم
Comment