بسم الله الرحمن الرحيم
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الجماعة الاسلامية المسلحة قاموا بتكفير كل قادة الجزائر وكل من يعمل معهم وكل من لم يخالفهم ، ارتكبوا مجازر كبيرة على مستوى كل الجزائر في القرى أيام التسعينات وبلغت ذروة القتل في عام 1997 ، تم ذبح ما يقارب 10000 من الرجال والنساء والأطفال على مدى هذه السنين بالفؤوس والسكاكين في الليل تعدم كل العوائل النائمة ، وتعد المجازر التي ارتكبوها من أعلى نسب المجازر في العالم.
ما حدث في الجزائر تلك الأيام هو بالضبط ما يحدث اليوم في سوريا ، إذا لم يكن الفرق ان عدد القتلى سيتجاوز هذا العدد.
المقال كما منقول من الويكيبيديا
الجماعة الإسلامية المسلحة
' الجماعة الإسلامية المسلحة "(fr/ Groupe Islamique Armé)" هي كتلة عسكرية منبثقة من الحزب السياسي الجزائري : الجبهة الإسلامية للإنقاذ ، كانت وراء العديد من مجازر الحرب ، ومثلت الطرف الإرهابي فيها. الجماعة ترفض مبدأ الحوار مع الحكومة الجزائرية. اعتمدت العنف المسلح منذ عام 1992م، وذلك كرد فعل على إلغاء نتائج الدورة الأولى من الانتخابات البرلمانية التي جرت في ديسمبر 1991م في الجزائر، حيث حققت جبهة الإنقاذ الإسلامية انتصارا ساحقا. تستند الجماعة في أدائها إلى فتوى الشيخ عبد الحق العيايدة، مؤسس الجماعة، بتكفير جميع قادة الجزائر دون استثناء وكل من يعمل معهم أو حتى لم يخالفهم. تمارس نشاط يتوزع بين الاغتيال والتفجير.
يتهم بعض المحللين الجيش الجزائري بدعم الجماعة لإضفاء شرعية على الوسائل القمعية التي يستخدمها. في 3 ديسمبر 1996م، قامت بتفجير في مترو أنفاق باريس حيث قتل 4 وجرح أكثر من 80. يرد اسمها ضمن تقرير وزارة الخارجية الأميركية عن الإرهاب في 27 إبريل 2005 في يوم 13 ماي 1994 تم انضمام الجماعات الإرهابية المسلحة التي كانت تزرع الرعب والدمار والذبح والقتل والسبي والاختطاف والاغتصاب في الجزائر، إلى التنظيم الدموي المسمى ”الجماعة الإسلامية المسلحة”، في محاولة منهم لزيادة ورفع وتيرة الإرهاب والإجرام والدمار وسط الشعب الجزائري، تحت راية ”الجهاد” المزعومة، وهو بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف• واستند هؤلاء في أعمالهم التخريبية على فتاوى بعض المتطرفين الإرهابيين من أمثال ”أبو قتادة” المعتقل في سجون بريطانيا، الذي يطالب تنظيم ما يسمى ”الجماعة السلفية للدعوة والقتال” سلطات لندن بإطلاق سراحه مقابل الإفراج عن الرهينتين البريطانيتين المحتجزتين لديها في شمال مالي•
أصبحت حرية مفتي الجيا الإرهابي ”أبو قتادة”، مستبيح دماء الجزائريين ومجيز اغتصاب وسبي النساء وتكفير كل من يتحرك في هذا الوطن، مرهونة بإفراج الجماعة السلفية عن الرهينتين البريطانيتين، مما يكشف عن الوجه الحقيقي لبقايا أتباع دروكدال في الصحراء، ممن أثبتت التقارير الأمنية عمالتهم لخدمة الطرح الأجنبي في إقامة قواعد عسكرية بمنطقة الساحل لدواع أمنية مفبركة، وهو ما يظهر النوايا الخفية لتنظيم ما يسمى ”القاعدة في المغرب الإسلامي” التي تجري في نفس وادي التنظيم الإرهابي ”الجماعة السلفية للدعوة والقتال”، التي تبنّت في آخر بياناتها نهج ”الجيا” والتي لم يكن لها منهج سوى القتل والذبح والتنكيل بالمسلمين ركّعا وسجّدا ورضّعا•
زعامة (الجماعة الإسلامية المسلحة)
وتعاقب على زعامة (الجماعة الإسلامية المسلحة) أكثر الحركات الإسلامية تطرفاً في الجزائر قبل (عنتر الزوابري) سبعة " أمراء " قتل ستة منهم : 1 ـــ منصوري أسس الجماعات الإسلامية المسلحة في إبريل " 4 / 1992 م "، ألقي القبض عليه في العام نفسه، يوليو " 7 " / 1992 م "، وحكم عليه من جديد بالإعدام ونفذ فيه الحكم 2 ـــ علال محمد : تسلم الإمارة بعد " ملياني " قتلته قوات الأمن في سبتمبر " 9 " / 1992 م مع اثنين من أعوانه بالقرب من المدية " 80 كلم جنوب الجزائر العاصمة ". 3 ـــ عيسى بن عمار : لم يتول الإمارة سوى لفترة وجيزة خلفاً للعيادي حيث قتلته قوات الأمن بعد بضعة أسابيع من تولية زعامة المنظمة. 4 ـــ مراد سي أحمد الملقب بـ " جعفر الأفغاني " : قتل برصاص الجيش الجزائري في 27 / 2 / 1994 م، مع تسعة من أعوانه في مرتفعات جبال بني ميسرة بالبليدة. 5 ـــ شريف القوسمي الملقب بـ " أبو عبد الله أحمد " قتل " قواسمي في معركة مع قوى الأمن في ضواحي العاصمة الجزائرية يوم (26 / 9 / 1994 م). 6 ـــ جمال زيتوني، المكنى " أبي عبد الرحمن أمين "
توزيع المهمات الجماعة الإسلامية
- عيّن جعفر الأفغاني أميرا للعاصمة،(حسين زكري_عزالدين حمداني_محمدعينين الجاجة.هؤلاءقادة المقطع الازرق) - وعيّن علي زوابري أميرا على ولاية البليدة، - وعيّن (عمر شيخي) على ولاية البويرة، - والشيخ أبو يونس الخان (عطية السايح) على ولاية المدية، - وعبد العزيز الأفغاني على ولاية بومرداس، - وعيّن منير الغربي وخالد سجّالي (الأفغاني) للتنسيق مع جماعة الأفغان في الخارج. - وبدأ سيد أحمد الحراني يكتب »القانون الأساسي للجماعة الإسلامية المسلحة«
انعقاد لقاء الوحدة بين الجماعات المسلحة
في يوم 13 مايو 1994 في أحد جبال منطقة الأربعاء ـ 30 كلم جنوب غربي العاصمة ـ انعقد لقاء الوحدة بين الجماعات المسلحة على اختلاف توجهاتها وانتماءاتها ولم يُستثنَ منها سوى بعض الجماعات المنتمية (للجبهة الإسلامية لإنقاذ) في شرق البلاد وغربها. عقد اللقاء في خيمة كبيرة جمعت عددا كبيرا من قادة الجماعات (الجماعة الإسلامية المسلحة) مثلها كلّ من أبو عبد الله أحمد (الشريف قواسمي) أمير الجماعة، وأبو خليل محفوظ (محفوظ طجين) النائب الأول لأمير الجماعة وأمير المنطقة الثانية، خالد أبو صهيب (خالد الساحلي) النائب الثاني لأمير الجماعة وأمير المنطقة الأولى، وأبو بكر زرفاوي عضو مجلس أهل الحلّ والعقد وغيرهم. و(الجبهة الإسلامية للإنقاذ) التي مثلها كلّ من الشيخ محمد السعيد مسؤول اللجنة السياسية، وعبد الرزاق رجام مسؤول الإعلام ومنسق وطني، ويوسف بوبراس مسؤول التنظيم والاتصال، و(حركة الدولة الإسلامية) التي مثلها أميرها السعيد مخلوفي والشيخ رابح قطاف.
نتج عن هذا الاجتماع وهذه الوحدة التنظيمية قيادة جديدة وضمت كلاًّ من: اظافة الي زكري حسين أحد قادة بني ميسرة ـ أبو عبد الله أحمد (شريف قوسمي) أميرا للجماعة. ـ أبو خليل محفوظ (محفوظ طاجين) نائبا أوّل لأمير الجماعة، وأمير المنطقة الثانية. ـ خالد أبو صهيب (خالد الساحلي) النائب الثاني لأمير الجماعة وأمير المنطقة الأولى. ـ علي الأفغاني: المستشار العسكري للجماعة. ـ أبو أسامة الحاج: مسؤول الإعلام والعلاقات الخارجية. ـ أبو صهيب أيوب: أمير المنطقة التاسعة. ـ عبد الرحيم بخالد (قادة بن شيحة) أمير كتائب الغرب. ـ أضيف إلى مجلس شورى الجماعة المسلحة كلّ من: محمد السعيد، عبد الرزاق رجام، سعيد مخلوفي، عبد القادر شبوطي، رابح قطاف مع تثبيت كلّ من عباسي مدني وعلي بن حاج كأعضاء في مجلس شورى الجماعة.(بعدانعقاد الاجتماع قامت قوات الجيش الجزائرية بقصف مكثف لمكان انعقاد المؤتمر لكن لم يسفرعن شيء)
شوفوا بأعينكم مذابح الجماعة الاسلامية المسلحة سفيانيين التسعينات .... ألا تتعضون يا مسلمين؟!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
الجماعة الاسلامية المسلحة قاموا بتكفير كل قادة الجزائر وكل من يعمل معهم وكل من لم يخالفهم ، ارتكبوا مجازر كبيرة على مستوى كل الجزائر في القرى أيام التسعينات وبلغت ذروة القتل في عام 1997 ، تم ذبح ما يقارب 10000 من الرجال والنساء والأطفال على مدى هذه السنين بالفؤوس والسكاكين في الليل تعدم كل العوائل النائمة ، وتعد المجازر التي ارتكبوها من أعلى نسب المجازر في العالم.
ما حدث في الجزائر تلك الأيام هو بالضبط ما يحدث اليوم في سوريا ، إذا لم يكن الفرق ان عدد القتلى سيتجاوز هذا العدد.
المقال كما منقول من الويكيبيديا
الجماعة الإسلامية المسلحة
' الجماعة الإسلامية المسلحة "(fr/ Groupe Islamique Armé)" هي كتلة عسكرية منبثقة من الحزب السياسي الجزائري : الجبهة الإسلامية للإنقاذ ، كانت وراء العديد من مجازر الحرب ، ومثلت الطرف الإرهابي فيها. الجماعة ترفض مبدأ الحوار مع الحكومة الجزائرية. اعتمدت العنف المسلح منذ عام 1992م، وذلك كرد فعل على إلغاء نتائج الدورة الأولى من الانتخابات البرلمانية التي جرت في ديسمبر 1991م في الجزائر، حيث حققت جبهة الإنقاذ الإسلامية انتصارا ساحقا. تستند الجماعة في أدائها إلى فتوى الشيخ عبد الحق العيايدة، مؤسس الجماعة، بتكفير جميع قادة الجزائر دون استثناء وكل من يعمل معهم أو حتى لم يخالفهم. تمارس نشاط يتوزع بين الاغتيال والتفجير.
يتهم بعض المحللين الجيش الجزائري بدعم الجماعة لإضفاء شرعية على الوسائل القمعية التي يستخدمها. في 3 ديسمبر 1996م، قامت بتفجير في مترو أنفاق باريس حيث قتل 4 وجرح أكثر من 80. يرد اسمها ضمن تقرير وزارة الخارجية الأميركية عن الإرهاب في 27 إبريل 2005 في يوم 13 ماي 1994 تم انضمام الجماعات الإرهابية المسلحة التي كانت تزرع الرعب والدمار والذبح والقتل والسبي والاختطاف والاغتصاب في الجزائر، إلى التنظيم الدموي المسمى ”الجماعة الإسلامية المسلحة”، في محاولة منهم لزيادة ورفع وتيرة الإرهاب والإجرام والدمار وسط الشعب الجزائري، تحت راية ”الجهاد” المزعومة، وهو بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف• واستند هؤلاء في أعمالهم التخريبية على فتاوى بعض المتطرفين الإرهابيين من أمثال ”أبو قتادة” المعتقل في سجون بريطانيا، الذي يطالب تنظيم ما يسمى ”الجماعة السلفية للدعوة والقتال” سلطات لندن بإطلاق سراحه مقابل الإفراج عن الرهينتين البريطانيتين المحتجزتين لديها في شمال مالي•
أصبحت حرية مفتي الجيا الإرهابي ”أبو قتادة”، مستبيح دماء الجزائريين ومجيز اغتصاب وسبي النساء وتكفير كل من يتحرك في هذا الوطن، مرهونة بإفراج الجماعة السلفية عن الرهينتين البريطانيتين، مما يكشف عن الوجه الحقيقي لبقايا أتباع دروكدال في الصحراء، ممن أثبتت التقارير الأمنية عمالتهم لخدمة الطرح الأجنبي في إقامة قواعد عسكرية بمنطقة الساحل لدواع أمنية مفبركة، وهو ما يظهر النوايا الخفية لتنظيم ما يسمى ”القاعدة في المغرب الإسلامي” التي تجري في نفس وادي التنظيم الإرهابي ”الجماعة السلفية للدعوة والقتال”، التي تبنّت في آخر بياناتها نهج ”الجيا” والتي لم يكن لها منهج سوى القتل والذبح والتنكيل بالمسلمين ركّعا وسجّدا ورضّعا•
زعامة (الجماعة الإسلامية المسلحة)
وتعاقب على زعامة (الجماعة الإسلامية المسلحة) أكثر الحركات الإسلامية تطرفاً في الجزائر قبل (عنتر الزوابري) سبعة " أمراء " قتل ستة منهم : 1 ـــ منصوري أسس الجماعات الإسلامية المسلحة في إبريل " 4 / 1992 م "، ألقي القبض عليه في العام نفسه، يوليو " 7 " / 1992 م "، وحكم عليه من جديد بالإعدام ونفذ فيه الحكم 2 ـــ علال محمد : تسلم الإمارة بعد " ملياني " قتلته قوات الأمن في سبتمبر " 9 " / 1992 م مع اثنين من أعوانه بالقرب من المدية " 80 كلم جنوب الجزائر العاصمة ". 3 ـــ عيسى بن عمار : لم يتول الإمارة سوى لفترة وجيزة خلفاً للعيادي حيث قتلته قوات الأمن بعد بضعة أسابيع من تولية زعامة المنظمة. 4 ـــ مراد سي أحمد الملقب بـ " جعفر الأفغاني " : قتل برصاص الجيش الجزائري في 27 / 2 / 1994 م، مع تسعة من أعوانه في مرتفعات جبال بني ميسرة بالبليدة. 5 ـــ شريف القوسمي الملقب بـ " أبو عبد الله أحمد " قتل " قواسمي في معركة مع قوى الأمن في ضواحي العاصمة الجزائرية يوم (26 / 9 / 1994 م). 6 ـــ جمال زيتوني، المكنى " أبي عبد الرحمن أمين "
توزيع المهمات الجماعة الإسلامية
- عيّن جعفر الأفغاني أميرا للعاصمة،(حسين زكري_عزالدين حمداني_محمدعينين الجاجة.هؤلاءقادة المقطع الازرق) - وعيّن علي زوابري أميرا على ولاية البليدة، - وعيّن (عمر شيخي) على ولاية البويرة، - والشيخ أبو يونس الخان (عطية السايح) على ولاية المدية، - وعبد العزيز الأفغاني على ولاية بومرداس، - وعيّن منير الغربي وخالد سجّالي (الأفغاني) للتنسيق مع جماعة الأفغان في الخارج. - وبدأ سيد أحمد الحراني يكتب »القانون الأساسي للجماعة الإسلامية المسلحة«
انعقاد لقاء الوحدة بين الجماعات المسلحة
في يوم 13 مايو 1994 في أحد جبال منطقة الأربعاء ـ 30 كلم جنوب غربي العاصمة ـ انعقد لقاء الوحدة بين الجماعات المسلحة على اختلاف توجهاتها وانتماءاتها ولم يُستثنَ منها سوى بعض الجماعات المنتمية (للجبهة الإسلامية لإنقاذ) في شرق البلاد وغربها. عقد اللقاء في خيمة كبيرة جمعت عددا كبيرا من قادة الجماعات (الجماعة الإسلامية المسلحة) مثلها كلّ من أبو عبد الله أحمد (الشريف قواسمي) أمير الجماعة، وأبو خليل محفوظ (محفوظ طجين) النائب الأول لأمير الجماعة وأمير المنطقة الثانية، خالد أبو صهيب (خالد الساحلي) النائب الثاني لأمير الجماعة وأمير المنطقة الأولى، وأبو بكر زرفاوي عضو مجلس أهل الحلّ والعقد وغيرهم. و(الجبهة الإسلامية للإنقاذ) التي مثلها كلّ من الشيخ محمد السعيد مسؤول اللجنة السياسية، وعبد الرزاق رجام مسؤول الإعلام ومنسق وطني، ويوسف بوبراس مسؤول التنظيم والاتصال، و(حركة الدولة الإسلامية) التي مثلها أميرها السعيد مخلوفي والشيخ رابح قطاف.
نتج عن هذا الاجتماع وهذه الوحدة التنظيمية قيادة جديدة وضمت كلاًّ من: اظافة الي زكري حسين أحد قادة بني ميسرة ـ أبو عبد الله أحمد (شريف قوسمي) أميرا للجماعة. ـ أبو خليل محفوظ (محفوظ طاجين) نائبا أوّل لأمير الجماعة، وأمير المنطقة الثانية. ـ خالد أبو صهيب (خالد الساحلي) النائب الثاني لأمير الجماعة وأمير المنطقة الأولى. ـ علي الأفغاني: المستشار العسكري للجماعة. ـ أبو أسامة الحاج: مسؤول الإعلام والعلاقات الخارجية. ـ أبو صهيب أيوب: أمير المنطقة التاسعة. ـ عبد الرحيم بخالد (قادة بن شيحة) أمير كتائب الغرب. ـ أضيف إلى مجلس شورى الجماعة المسلحة كلّ من: محمد السعيد، عبد الرزاق رجام، سعيد مخلوفي، عبد القادر شبوطي، رابح قطاف مع تثبيت كلّ من عباسي مدني وعلي بن حاج كأعضاء في مجلس شورى الجماعة.(بعدانعقاد الاجتماع قامت قوات الجيش الجزائرية بقصف مكثف لمكان انعقاد المؤتمر لكن لم يسفرعن شيء)
شوفوا بأعينكم مذابح الجماعة الاسلامية المسلحة سفيانيين التسعينات .... ألا تتعضون يا مسلمين؟!
Comment