بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
المناهج الدينية للمراحل الدراسية في السعودية ارهابية بامتياز
المناهج التعليمية وخصوصا الدينية أخضعها الوهابيون لوصايتهم العقائدية المذهبية المتشددة. فاستعملوا مناهج التعليم كوسيلة لاستئصال ومحاربة المذهب الشيعي من شبه الجزيرة العربية.
فخضع الطلاب والطالبات لبرمجة عقائدية وهابية مستمرة عن طريق مناهج التعليم الدينية من مرحلة التعليم الابتدائي حتى مرحلة التعليم الجامعي.
وعلى سبيل المثال يجد الطلاب والطالبات الشيعة بالمرحلة الثانوية أنفسهم مضطرين للإجابة على أسئلة الاختبارات التي تشكك في مذهبهم أو في خصوصيتهم الثقافية لأن مخالفتهم لما جاء به المنهج التعليمي الديني سيترتب عليه رسوبهم.
فهذه السلطة تقر من جهة بصحة واستقامة مناهجها التعليمية الدينية وتتغافل من جهة أخرى عن كل ما تتضمنه هذه المناهج من تشويه لقناعات المواطنين الشيعة. كما تتغافل عن أن السلفية المذهبية الوهابية (الحنبلية السعودية) هي الجهة الوحيدة المشرفة على ما تتضمنه مناهج التعليم الدينية من موضوعات وتفسيرات بدون الالتفات لبقية الآراء الإسلامية الأخرى عند المذاهب الإسلامية في البلاد كالشيعة والمالكية والشافعية والحنفية. إنه نوع من القسر والهيمنة ليكون الجميع على رأي واحد أو مذهب واحد أو ثقافة واحدة.
تزعم السلطة السياسية السعودية أنها لا تحمي التطرف الديني ، وليست مسئولة عنه!!!! ولكن بماذا نفسر استمرار الآراء المذهبية الوهابية المتطرفة إزاء الفرق الإسلامية؟؟!!!
اليكم حكم "صالح الفوزان" العضو في هيئة كبار العلماء و عضو في اللجنة الدائمة للإفتاء والبحوث العلمية وهو مؤلف منهاج التوحيد للمراحل الدراسية ; حكمه في ائمة الشيعة وعوامهم
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
المناهج الدينية للمراحل الدراسية في السعودية ارهابية بامتياز
المناهج التعليمية وخصوصا الدينية أخضعها الوهابيون لوصايتهم العقائدية المذهبية المتشددة. فاستعملوا مناهج التعليم كوسيلة لاستئصال ومحاربة المذهب الشيعي من شبه الجزيرة العربية.
فخضع الطلاب والطالبات لبرمجة عقائدية وهابية مستمرة عن طريق مناهج التعليم الدينية من مرحلة التعليم الابتدائي حتى مرحلة التعليم الجامعي.
وعلى سبيل المثال يجد الطلاب والطالبات الشيعة بالمرحلة الثانوية أنفسهم مضطرين للإجابة على أسئلة الاختبارات التي تشكك في مذهبهم أو في خصوصيتهم الثقافية لأن مخالفتهم لما جاء به المنهج التعليمي الديني سيترتب عليه رسوبهم.
فهذه السلطة تقر من جهة بصحة واستقامة مناهجها التعليمية الدينية وتتغافل من جهة أخرى عن كل ما تتضمنه هذه المناهج من تشويه لقناعات المواطنين الشيعة. كما تتغافل عن أن السلفية المذهبية الوهابية (الحنبلية السعودية) هي الجهة الوحيدة المشرفة على ما تتضمنه مناهج التعليم الدينية من موضوعات وتفسيرات بدون الالتفات لبقية الآراء الإسلامية الأخرى عند المذاهب الإسلامية في البلاد كالشيعة والمالكية والشافعية والحنفية. إنه نوع من القسر والهيمنة ليكون الجميع على رأي واحد أو مذهب واحد أو ثقافة واحدة.
تزعم السلطة السياسية السعودية أنها لا تحمي التطرف الديني ، وليست مسئولة عنه!!!! ولكن بماذا نفسر استمرار الآراء المذهبية الوهابية المتطرفة إزاء الفرق الإسلامية؟؟!!!
اليكم حكم "صالح الفوزان" العضو في هيئة كبار العلماء و عضو في اللجنة الدائمة للإفتاء والبحوث العلمية وهو مؤلف منهاج التوحيد للمراحل الدراسية ; حكمه في ائمة الشيعة وعوامهم