رد: ماهو منهج اتباع الامام احمد الحسن في قبول الرواية ..؟
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا
هل لك ان تنسخ ردك على المشاركه رقم 68
بسمه تقدست أسمائه
قلت
لقد أجبتك وأجابك الأخوة الأنصار أيضاً عن موضوعك الذي فتحته بعنوان [ماهو منهج اتباع الامام احمد الحسن في قبول الرواية ..؟].
وقلنا لك وكررنا سبعين مرة .. بأننا كأنصار منهجنا هو العرض على الإمام السيد أحمد الحسن (ع)، وقلنا لك بأن هذا منهجنا ولا نريد أن نلزمكم به لأنكم أصلا تكفرون بالإمام أحمد الحسن (ع).
أقول
نعم هذا منهجكم و أريد أن أشكل عليه وأقول يكون كلامك صحيح في حال ثبوت إمامة المدعو احمد الحسن
ولا شك ولا ريب أنها ثبتت بالنسبة لك
السؤال كيف ثبتت بالنسبة لك ؟
ثم قلت
نعم عندما نريد أن نلزمكم بشيء فلابد لنا أن نلزمكم بما تلتزمون به وإن كنا لا نعتقد بصحته .. وهذا من أكبر الحجج في الحوار والمناظرة.
اقول
لا إشكال دونك هذه الطريقة
تفضل
ثم قلت
أما مسألة العرض على القرآن والسنة .. فهذا ليس من مختصات أنصار الإمام المهدي (ع)، بل هو منهج قديم جداً أرشد إليه أهل البيت (ع) وأكدوا عليه كثيراً، وكذلك أشار اليه العلماء المتقدمين والآخرين واعتبروا أن الموافقة للقرآن من القرئن القطعية التي توصلنا الى الجزم بنص الخبر أو مضمونه.
ودونك كتاب أصول الحديث للشيخ عبد الهادي الفضلي ص117 - 120، فقد نقل كلام الشيخ الطوسي وأشار الى قول الحر العاملي، في اعتبار موافقة الخبر للقرآن الكريم، قرينة صحة.
إذن فمسألة عرضة الروايات على القرآن الكريم ...الخ، ليس منهجاً خاصاً بالأنصار حتى تسألنا عنه
اقول
هل تسمح ان تتكرم علينا وتبين لنا ما تفهمه من نظرية العرض
وهل كل الروايات يمكن عرضها على القران ونخرج بنتيجة ؟
ثم لو أتى كذاب وافترى رواية ووافقت الكتاب هل نأخذ بها ؟
والحديث يطول لكن لا عجالة نقطة نقطة
اكتفي بهذا و الحمدلله وحده
اريد منك ان تنسخ الرد
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا
هل لك ان تنسخ ردك على المشاركه رقم 68
بسمه تقدست أسمائه
قلت
لقد أجبتك وأجابك الأخوة الأنصار أيضاً عن موضوعك الذي فتحته بعنوان [ماهو منهج اتباع الامام احمد الحسن في قبول الرواية ..؟].
وقلنا لك وكررنا سبعين مرة .. بأننا كأنصار منهجنا هو العرض على الإمام السيد أحمد الحسن (ع)، وقلنا لك بأن هذا منهجنا ولا نريد أن نلزمكم به لأنكم أصلا تكفرون بالإمام أحمد الحسن (ع).
أقول
نعم هذا منهجكم و أريد أن أشكل عليه وأقول يكون كلامك صحيح في حال ثبوت إمامة المدعو احمد الحسن
ولا شك ولا ريب أنها ثبتت بالنسبة لك
السؤال كيف ثبتت بالنسبة لك ؟
ثم قلت
نعم عندما نريد أن نلزمكم بشيء فلابد لنا أن نلزمكم بما تلتزمون به وإن كنا لا نعتقد بصحته .. وهذا من أكبر الحجج في الحوار والمناظرة.
اقول
لا إشكال دونك هذه الطريقة
تفضل
ثم قلت
أما مسألة العرض على القرآن والسنة .. فهذا ليس من مختصات أنصار الإمام المهدي (ع)، بل هو منهج قديم جداً أرشد إليه أهل البيت (ع) وأكدوا عليه كثيراً، وكذلك أشار اليه العلماء المتقدمين والآخرين واعتبروا أن الموافقة للقرآن من القرئن القطعية التي توصلنا الى الجزم بنص الخبر أو مضمونه.
ودونك كتاب أصول الحديث للشيخ عبد الهادي الفضلي ص117 - 120، فقد نقل كلام الشيخ الطوسي وأشار الى قول الحر العاملي، في اعتبار موافقة الخبر للقرآن الكريم، قرينة صحة.
إذن فمسألة عرضة الروايات على القرآن الكريم ...الخ، ليس منهجاً خاصاً بالأنصار حتى تسألنا عنه
اقول
هل تسمح ان تتكرم علينا وتبين لنا ما تفهمه من نظرية العرض
وهل كل الروايات يمكن عرضها على القران ونخرج بنتيجة ؟
ثم لو أتى كذاب وافترى رواية ووافقت الكتاب هل نأخذ بها ؟
والحديث يطول لكن لا عجالة نقطة نقطة
اكتفي بهذا و الحمدلله وحده
اريد منك ان تنسخ الرد
Comment