عن محمد العطار عن الأشعري عن محمد بن الوليد عن حماد بن عثمان عن الحارث بن المغيرة النضري قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: بما يعرف صاحب هذا الأمر؟ قال: (بالسكينة والوقار والعلم والوصية) بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 25 ص 138/ بصائر الدرجات ص640وفي طبعة ج2 ص428 /الخصال للصدوق ص200 الإمامة و التبصرة للقمي ج1ص138
...................................................................... .......
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن قال: حدثنا حماد، عن عبد الاعلى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام …….. فبما يعرفون ذلك …….يعرف صاحب هذا الامر بثلاث خصال لا تكون في غيره: هو أولى الناس بالذين قبله وهو وصيه، وعنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيته) الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 378 ص428
...................................................................... .......
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 202/البحار ج26ص217
حدثنا محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن حماد بن عيسى عن عبد الاعلى عن أبي عبد الله عليه السلام (قلت إن الناس يتكلمون في أبى جعفر يقولون ما بالها ابطحت من ولد أبيه من له مثل قرابته ومن هو أكبر منه وقصرت عمن هو أصغر منه وقال يعرف صاحب هذا الأمر بثلث خصال لا تكون في غيره هو أولى الناس بالذي قبله وهو وصيه وعنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيته وذلك عندي لا أنازع فيه). و أما احتجاج الإمام علي (ع) يبين لنا أهمية الوصية
ومن كلام للإمام علي (ع) مع أحد اليهود قال له:...هذه الحالة - يا أخا اليهود - ثم طلبت..حقي لكنت أولى ممن طلبه لعلم من مضى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ومن بحضرتك منه بأني كنت أكثر عدداً وأعز عشيرة وأمنع رجالاً وأطوع أمراً وأوضح حجة وأكثر في هذا الدين مناقب وآثاراً لسوابقي وقرابتي ووراثتي فضلاً عن استحقاقي ذلك بالوصية التي لا مخرج للعباد منها والبيعة المتقدمة في أعناقهم ممن تناولها...) الخصال ص 374
...................................................................... .......
عن الإمام الباقر (ع): (إياك و شذاذ من آل محمد عليهم السلام فإن لآل محمد و علي راية و لغيرهم رايات فالزم الأرض و لا تتبع منهم رجلا أبدا حتى ترى رجلا من ولد الحسين، معه عهد نبي الله و رايته و سلاحه.)
عهد نبي الله :هو الوصية التي جاء اسم ابن المهدي (أحمد) و هو ابن صاحب الوصيات
راية رسول الله (ص): هي البيعة لله، أي البيعة لمن نصبه الله
سلاح رسول الله (ص): هو القرآن، أي العلم به و معرفته فالذي يحمل سلاح رسول الله (ص) لابد أن يعرف محكمه من متشابهه و ناسخه من منسوخه.
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 149/البحار ج26ص112 /تفسير نور الثقلين للشيخ الحويزي ج2ص551
حدثنا عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عليه السلام عن علي بن معبد عن جعفر بن عبد الله عن حماد عن عبد الله بن عبد الرحمن عن أبي عمير عن معاوية بن وهب قال استأذنت على أبى عبد الله عليه السلام فاذن لي فسمعته يقول في كلام له يا من خصنا بالوصية وأعطانا علم ما مضى وعلم ما بقي وجعل أفئدة من الناس تهوى إلينا وجعلنا ورثة الأنبياء
...................................................................... .......
وفي نهج البلاغة في آخر الخطبة التي تقع قبل الخطبة الشقشقية، قال الإمام علي(ع): لايقاس بآل محمد(ص) من هذه الأمة أحد، ولايسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا، هم أساس الدين، وعماد اليقين، إليهم يفيء القالي، وبهم يلحق التالي، ولهم خصائص حق الولاية، وفيهم الوصية والوراثة...
...................................................................... .......
يمكن أن يدعي هذه الوصية الكثير فهي في متناول الأيدي هذا سؤال يتراود في أذهن السائلين ، فكيف نميز بين الحق و الباطل؟ الجواب
احتججتم بالشك، لا يمكن أن يدعي الوصية أحد غير صاحبها كما في:
حديث للإمام الرضا (ع) يحتج به على جاثليق النصارى ورأس الجالوت ، يقرأ الإمام ما جاء في الإنجيل من ذكر الرسول (ص) ، وهنا يقول الجاثليق : ( لم يتقرر عندنا بالصحة إنه هو محمد هذا ؟ فقال الرضا احتججتم بالشك ، فهل بعث الله من قبل أو من بعد ، من آدم الى يومنا نبياً اسمه محمد فاحجموا عن جوابه ) إثبات الهداة ج1 : 196
...................................................................... .......
قد وردت أحاديث كثيرة عن المعصومين (ع) تبين هذه الحقيقة وتؤكدها ، ففي محاججة الإمام الرضا ( ع ) في مجلس المأمون ( لع ) ، إذ سأل أحدهم : (( يا إبن رسول الله بأي شيء تصح الإمامة لمدّعيها ؟ قال ( ع ) : بالنص والدليل ، قال له : فدلالة الإمام فيما هي ؟ قال ( ع ) : في العلم واستجابة الدّعوة )) [عيون أخبار الرضا ( ع ) ج2 ص216
...................................................................... ...
بصائرالدرجات ص176
قال أبو جعفر (ع):- ( إن السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل كان حيث ما دار التابوت فثم الملك و حيث ما دار السلاح فثم العلم )
...................................................................... ..........
تفسيرالعياشي ج1ص133
قال الامام الرضا (ع):- ( قال كان في التابوت ألواح موسى التي تكسرت و الطست التي تغسل فيها قلوب الأنبياء )
...................................................................... .......
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن قال: حدثنا حماد، عن عبد الاعلى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام …….. فبما يعرفون ذلك …….يعرف صاحب هذا الامر بثلاث خصال لا تكون في غيره: هو أولى الناس بالذين قبله وهو وصيه، وعنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيته) الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 378 ص428
...................................................................... .......
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 202/البحار ج26ص217
حدثنا محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن حماد بن عيسى عن عبد الاعلى عن أبي عبد الله عليه السلام (قلت إن الناس يتكلمون في أبى جعفر يقولون ما بالها ابطحت من ولد أبيه من له مثل قرابته ومن هو أكبر منه وقصرت عمن هو أصغر منه وقال يعرف صاحب هذا الأمر بثلث خصال لا تكون في غيره هو أولى الناس بالذي قبله وهو وصيه وعنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيته وذلك عندي لا أنازع فيه). و أما احتجاج الإمام علي (ع) يبين لنا أهمية الوصية
ومن كلام للإمام علي (ع) مع أحد اليهود قال له:...هذه الحالة - يا أخا اليهود - ثم طلبت..حقي لكنت أولى ممن طلبه لعلم من مضى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ومن بحضرتك منه بأني كنت أكثر عدداً وأعز عشيرة وأمنع رجالاً وأطوع أمراً وأوضح حجة وأكثر في هذا الدين مناقب وآثاراً لسوابقي وقرابتي ووراثتي فضلاً عن استحقاقي ذلك بالوصية التي لا مخرج للعباد منها والبيعة المتقدمة في أعناقهم ممن تناولها...) الخصال ص 374
...................................................................... .......
عن الإمام الباقر (ع): (إياك و شذاذ من آل محمد عليهم السلام فإن لآل محمد و علي راية و لغيرهم رايات فالزم الأرض و لا تتبع منهم رجلا أبدا حتى ترى رجلا من ولد الحسين، معه عهد نبي الله و رايته و سلاحه.)
عهد نبي الله :هو الوصية التي جاء اسم ابن المهدي (أحمد) و هو ابن صاحب الوصيات
راية رسول الله (ص): هي البيعة لله، أي البيعة لمن نصبه الله
سلاح رسول الله (ص): هو القرآن، أي العلم به و معرفته فالذي يحمل سلاح رسول الله (ص) لابد أن يعرف محكمه من متشابهه و ناسخه من منسوخه.
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 149/البحار ج26ص112 /تفسير نور الثقلين للشيخ الحويزي ج2ص551
حدثنا عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عليه السلام عن علي بن معبد عن جعفر بن عبد الله عن حماد عن عبد الله بن عبد الرحمن عن أبي عمير عن معاوية بن وهب قال استأذنت على أبى عبد الله عليه السلام فاذن لي فسمعته يقول في كلام له يا من خصنا بالوصية وأعطانا علم ما مضى وعلم ما بقي وجعل أفئدة من الناس تهوى إلينا وجعلنا ورثة الأنبياء
...................................................................... .......
وفي نهج البلاغة في آخر الخطبة التي تقع قبل الخطبة الشقشقية، قال الإمام علي(ع): لايقاس بآل محمد(ص) من هذه الأمة أحد، ولايسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا، هم أساس الدين، وعماد اليقين، إليهم يفيء القالي، وبهم يلحق التالي، ولهم خصائص حق الولاية، وفيهم الوصية والوراثة...
...................................................................... .......
يمكن أن يدعي هذه الوصية الكثير فهي في متناول الأيدي هذا سؤال يتراود في أذهن السائلين ، فكيف نميز بين الحق و الباطل؟ الجواب
احتججتم بالشك، لا يمكن أن يدعي الوصية أحد غير صاحبها كما في:
حديث للإمام الرضا (ع) يحتج به على جاثليق النصارى ورأس الجالوت ، يقرأ الإمام ما جاء في الإنجيل من ذكر الرسول (ص) ، وهنا يقول الجاثليق : ( لم يتقرر عندنا بالصحة إنه هو محمد هذا ؟ فقال الرضا احتججتم بالشك ، فهل بعث الله من قبل أو من بعد ، من آدم الى يومنا نبياً اسمه محمد فاحجموا عن جوابه ) إثبات الهداة ج1 : 196
...................................................................... .......
قد وردت أحاديث كثيرة عن المعصومين (ع) تبين هذه الحقيقة وتؤكدها ، ففي محاججة الإمام الرضا ( ع ) في مجلس المأمون ( لع ) ، إذ سأل أحدهم : (( يا إبن رسول الله بأي شيء تصح الإمامة لمدّعيها ؟ قال ( ع ) : بالنص والدليل ، قال له : فدلالة الإمام فيما هي ؟ قال ( ع ) : في العلم واستجابة الدّعوة )) [عيون أخبار الرضا ( ع ) ج2 ص216
...................................................................... ...
بصائرالدرجات ص176
قال أبو جعفر (ع):- ( إن السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل كان حيث ما دار التابوت فثم الملك و حيث ما دار السلاح فثم العلم )
...................................................................... ..........
تفسيرالعياشي ج1ص133
قال الامام الرضا (ع):- ( قال كان في التابوت ألواح موسى التي تكسرت و الطست التي تغسل فيها قلوب الأنبياء )
Comment