يعتمد تاجر الشبهات في الترويج لبضاعته الكاسدة على مجموعة من الآليات، لعل أهمها أن تكون البضاعة حاضرة دائما ومطروحة بلا منافس وذلك عبر جعلها موضوعا رئيسيا وإبقاء ما يقال عنها وما يُرد عليها في خانة الردود . فكلما طالت الردود وتكاثرت كلما دام عمر عرض البضاعة الكاسدة وتصدرها القائمة.. ولهذا حين يصار الى الرد عليها بمواضيع رئسية يُسقط في يده وتثور ثائرته لأنه يعلم عندها أن مصير بضاعته الخاسرة سيؤول إلى سلة المهملات.
كما أنه يراهن كثيرا في التغطية على عيوب بضاعته من خلال تجنب الاجابة على الاسئلة التي توجه له وتحويل النقاش الى مصارعة ديكة ورفع الصوت بالتظلم التافه بأن فلاناً يهاجمني الخ.
إذن اخوتي اجعلوا ردكم على تجار الشبهات بشكل مشاركات رئيسية لتأخذ بضاعتهم الكاسدة طريقها الى سلهة المهملات.
كما أنه يراهن كثيرا في التغطية على عيوب بضاعته من خلال تجنب الاجابة على الاسئلة التي توجه له وتحويل النقاش الى مصارعة ديكة ورفع الصوت بالتظلم التافه بأن فلاناً يهاجمني الخ.
إذن اخوتي اجعلوا ردكم على تجار الشبهات بشكل مشاركات رئيسية لتأخذ بضاعتهم الكاسدة طريقها الى سلهة المهملات.
Comment