بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد -الائمة والمهديين - الفلك الجارية في اللجج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق
أسفت للمشاركة الموسومة ب(مسك الختام)للمدون (نون) -عن أنه رأى رؤيا بالامام علي (ع) ينصحه فيها بالتولي عن دعوة السيد أحمد الحسن (ع)- والحق أنه لايحضرني الا قول (لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم . مع خالص توددي ورجائي ودعائي للمولى عز وجل بأن يجري عن كل مخلص كأس الحيرة ويسدده .ويخذل الحاسدين للناس -لال محمد ص )
ونحن أنصار الامام المهدي (ع) في سوريا امنا بالسيد (ع) ورأينا عشرات الرؤى منها بالنبي و الائمة والصديقة الطاهرة عليهم السلام وأنا شخصيا رأيت أن النبي الاعظم (ص) وهو يرقب السيد أحمد (ع) يشحذ ذخيرته غضبان أسفا .... .أضافة للكثير من الرؤى -التي يشهد عليها الذي تفضل علينا بها - عليَ وعلى أخوتي وسائر الانصار .
كما أجدد الدعوة لكل مخلص ذو فطرة سليمة في مشارق الارض ومغاربها -أنا أخوكم الصغير المحب - لقبول كلمات الله عز وجل التي يتفضل بها على العالمين ولايستهين بها أبدا فانها منعوتة في التوراة والانجيل والقران والروايات الشريفة بل هي من صبغة الله التي صبغ الناس بها والفطرة الصافية تقف على الرؤية وتستمع لها ولاتكونوا عديمي الاحساس والعياذ بالله يكلمكم الرب فلاتصغوا ويناديكم فلاتجيبوا .كما وأحذر اخواني من المسيحيين ومن المسلمين الشيعة والسنة من الذين يقفون في باب الملكوت فلاهم يدخلون ولاهم يتركون الداخلين يدخلون (كصخرة في فم نهر لاهي تشرب ولاتترك الماء يخلص الى الزرع )
والله يشهد على علماء السوء - لدينا في سورية - كيف أنهم لم يواجهوا الدعوة للصراط القويم الا بصد الاذان والاستهتار ثم بالعداء و سجن الانصار ثم التملص من الامر سنة من سبقهم من علماء بني اسرائيل
على أي حال أرجوا أن يرتدعوا عن مواقفهم ويغيروا سلوكهم ويسلكوا مع ولي الله لانه والله الفوز العظيم .
اللهم اني اعتذر اليك واليه عن تقصيري في التبليغ والذود عن وليك وولده المظلوم المضطهد محمد ابن الحسن (ع).
اللهم صل على محمد وال محمد -الائمة والمهديين - الفلك الجارية في اللجج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق
أسفت للمشاركة الموسومة ب(مسك الختام)للمدون (نون) -عن أنه رأى رؤيا بالامام علي (ع) ينصحه فيها بالتولي عن دعوة السيد أحمد الحسن (ع)- والحق أنه لايحضرني الا قول (لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم . مع خالص توددي ورجائي ودعائي للمولى عز وجل بأن يجري عن كل مخلص كأس الحيرة ويسدده .ويخذل الحاسدين للناس -لال محمد ص )
ونحن أنصار الامام المهدي (ع) في سوريا امنا بالسيد (ع) ورأينا عشرات الرؤى منها بالنبي و الائمة والصديقة الطاهرة عليهم السلام وأنا شخصيا رأيت أن النبي الاعظم (ص) وهو يرقب السيد أحمد (ع) يشحذ ذخيرته غضبان أسفا .... .أضافة للكثير من الرؤى -التي يشهد عليها الذي تفضل علينا بها - عليَ وعلى أخوتي وسائر الانصار .
كما أجدد الدعوة لكل مخلص ذو فطرة سليمة في مشارق الارض ومغاربها -أنا أخوكم الصغير المحب - لقبول كلمات الله عز وجل التي يتفضل بها على العالمين ولايستهين بها أبدا فانها منعوتة في التوراة والانجيل والقران والروايات الشريفة بل هي من صبغة الله التي صبغ الناس بها والفطرة الصافية تقف على الرؤية وتستمع لها ولاتكونوا عديمي الاحساس والعياذ بالله يكلمكم الرب فلاتصغوا ويناديكم فلاتجيبوا .كما وأحذر اخواني من المسيحيين ومن المسلمين الشيعة والسنة من الذين يقفون في باب الملكوت فلاهم يدخلون ولاهم يتركون الداخلين يدخلون (كصخرة في فم نهر لاهي تشرب ولاتترك الماء يخلص الى الزرع )
والله يشهد على علماء السوء - لدينا في سورية - كيف أنهم لم يواجهوا الدعوة للصراط القويم الا بصد الاذان والاستهتار ثم بالعداء و سجن الانصار ثم التملص من الامر سنة من سبقهم من علماء بني اسرائيل
على أي حال أرجوا أن يرتدعوا عن مواقفهم ويغيروا سلوكهم ويسلكوا مع ولي الله لانه والله الفوز العظيم .
اللهم اني اعتذر اليك واليه عن تقصيري في التبليغ والذود عن وليك وولده المظلوم المضطهد محمد ابن الحسن (ع).
Comment