لما الكذب ياشيخ؟!
كتب الكوراني تحت عنوان: (حقد أحمد إسماعيل وأمثاله على مراجع الشيعة وعلمائهم)، قائلاً: (عندما ترى حقد أحمد إسماعيل على مراجع الشيعة وعلمائهم، تتذكر حقد الوهابيين، فهو واحد حتى في مفرداته وشتائمه، وفي أنه صار عقدة من مراجع الشيعة وكبار علمائهم، فتراهم لا يذكرون بينهم اسم مرجع أو عالم كبير إلا مع قولهم: لعنه الله، أو أخزاه الله أو يصفونه بالمضل، وبالصنم الذي يعبده الناس ! ولا يتورعون عن وصف زوجته وبناته وأولاده بأوصاف بذيئة).
والله لا يسع الإنسان إلا الأسف على هذا السقوط الأخلاقي الفظيع الذي تردى فيه الكوراني، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
والله، ثم والله ما صدر ولن يصدر من أحد من الأنصار - فما بالك بالسيد أحمد الحسن(ع) - كلام يتناول الأعراض كما يفتري علينا الكوراني، ونتحداه أن يأتي بكلمة واحدة تتناول الأعراض صدرت منا.
ولكن الموعد القيامة يا كوراني.
#من كتاب تمخض الكوراني عن فأر قمي/ د.عبد الرزاق الديراوي
كتب الكوراني تحت عنوان: (حقد أحمد إسماعيل وأمثاله على مراجع الشيعة وعلمائهم)، قائلاً: (عندما ترى حقد أحمد إسماعيل على مراجع الشيعة وعلمائهم، تتذكر حقد الوهابيين، فهو واحد حتى في مفرداته وشتائمه، وفي أنه صار عقدة من مراجع الشيعة وكبار علمائهم، فتراهم لا يذكرون بينهم اسم مرجع أو عالم كبير إلا مع قولهم: لعنه الله، أو أخزاه الله أو يصفونه بالمضل، وبالصنم الذي يعبده الناس ! ولا يتورعون عن وصف زوجته وبناته وأولاده بأوصاف بذيئة).
والله لا يسع الإنسان إلا الأسف على هذا السقوط الأخلاقي الفظيع الذي تردى فيه الكوراني، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
والله، ثم والله ما صدر ولن يصدر من أحد من الأنصار - فما بالك بالسيد أحمد الحسن(ع) - كلام يتناول الأعراض كما يفتري علينا الكوراني، ونتحداه أن يأتي بكلمة واحدة تتناول الأعراض صدرت منا.
ولكن الموعد القيامة يا كوراني.
#من كتاب تمخض الكوراني عن فأر قمي/ د.عبد الرزاق الديراوي