ماهو رأي السيد احمد الحسن بالشهيد الصدر وماهي اطروحته؟؟؟؟؟ثم ان كان رسول الامام المهدي ع فعلا الكل يأتيه لا يحتاج ان يطرق ابوابهم هو ؟!!!!!!!!
رأي السيد أحمد الحسن بالسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر، بأنّه أحد المصلحين ويعتبر من الذين مهدوا للإمام المهدي (ع) كثيراً، فرحمة الله عليه وبركاته.
أطروحة السيد أحمد الحسن وحجته على الناس بأنه مرسل من الإمام المهدي (ع) للم شمل الأمة من الاختلاف والضياع والتشتت، وجمعهم تحت راية الإمام المهدي ، ونبذ ومحاربة تنصيب الناس (الفكر الديمقراطي الغربي) والإقرار بحاكمية الله تعالى، وقد بيّن ذلك في كتابه (حاكمية الله لا حاكمية الناس)، فيرجى مراجعته والتدبر فيه.
الأدلة على صدق السيد أحمد الحسن كثيرة يرجى مراجعتها على الموقع المذكور ونخص بالذكر منها (البلاغ المبين ج1) و(الرد القاصم) و(الرد الحاسم)، وغيرها من إصدارات أنصار الإمام المهدي (ع).
سنّة الله تعالى في أصحاب الدعوات الإلهية، هي تبليغ الناس وإقامة الحجة عليهم أمام الله تعالى، فإذا كان الناس أو العلماء معرضين ومهملين لتلك الدعوات، فيجب طرق أبوابهم وإسماعهم الحجة والبيان، وهذه هي سيرة الأنبياء والمرسلين والأئمة الطاهرين، فقد ذكر في وصف رسول الله ص: (طبيبٌ دوارٌ يدور بطبه، قد أحكم مراهمه، وأحمى مياسمه)، وقد بعث ص في بداية مبعثه رسلاً إلى الملوك، كملك الروم وملك الفرس وغيرهم، يطلب منهم الإيمان برسالته عن الله تعالى، وقد ذكر الله تعالى هذه السنة في مناسبات كثيرة في القران الكريم، منها قوله تعالى في وصف دعوة نبي الله نوح (ع)، قال: ﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلاً وَنَهَاراً @ فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائي إِلَّا فِرَاراً @ وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَاراً @ ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَاراً @ ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَاراً﴾
السؤال30 في كتاب الجواب المنير عبر الاثير/ج1/وكان قد اجاب الشيخ ناظم العقيلي
رأي السيد أحمد الحسن بالسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر، بأنّه أحد المصلحين ويعتبر من الذين مهدوا للإمام المهدي (ع) كثيراً، فرحمة الله عليه وبركاته.
أطروحة السيد أحمد الحسن وحجته على الناس بأنه مرسل من الإمام المهدي (ع) للم شمل الأمة من الاختلاف والضياع والتشتت، وجمعهم تحت راية الإمام المهدي ، ونبذ ومحاربة تنصيب الناس (الفكر الديمقراطي الغربي) والإقرار بحاكمية الله تعالى، وقد بيّن ذلك في كتابه (حاكمية الله لا حاكمية الناس)، فيرجى مراجعته والتدبر فيه.
الأدلة على صدق السيد أحمد الحسن كثيرة يرجى مراجعتها على الموقع المذكور ونخص بالذكر منها (البلاغ المبين ج1) و(الرد القاصم) و(الرد الحاسم)، وغيرها من إصدارات أنصار الإمام المهدي (ع).
سنّة الله تعالى في أصحاب الدعوات الإلهية، هي تبليغ الناس وإقامة الحجة عليهم أمام الله تعالى، فإذا كان الناس أو العلماء معرضين ومهملين لتلك الدعوات، فيجب طرق أبوابهم وإسماعهم الحجة والبيان، وهذه هي سيرة الأنبياء والمرسلين والأئمة الطاهرين، فقد ذكر في وصف رسول الله ص: (طبيبٌ دوارٌ يدور بطبه، قد أحكم مراهمه، وأحمى مياسمه)، وقد بعث ص في بداية مبعثه رسلاً إلى الملوك، كملك الروم وملك الفرس وغيرهم، يطلب منهم الإيمان برسالته عن الله تعالى، وقد ذكر الله تعالى هذه السنة في مناسبات كثيرة في القران الكريم، منها قوله تعالى في وصف دعوة نبي الله نوح (ع)، قال: ﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلاً وَنَهَاراً @ فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائي إِلَّا فِرَاراً @ وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَاراً @ ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَاراً @ ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَاراً﴾
السؤال30 في كتاب الجواب المنير عبر الاثير/ج1/وكان قد اجاب الشيخ ناظم العقيلي