fficeffice" /> > >
بسم الله الرحمن الرحيم >>
وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما >>
ولعنة الله على من خالفهم وانحرف عن صراطهم المستقيم >>
ولعنة الله على من انكر حقهم وقلل شأنهم وحمل الناس على اكتافهم >>
وضيع على العامة طريق معرفتهم وهو الوصية والعلم >>
والحمد لله الذي شرفنا بهم >>
ونسأله تعالى ان يمن علينا بصحبتهم والتسليم لهم >>
وان يرزقنا الشهادة للحق بين يديهم وان يكرمنا ويختم لنا بالشهادة على اعداء الله >>
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ } التوبة32 – 33 >>
قال أبوجعفر (ع):- الوصية حق وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فينبغى للمسلم أن يوصى. >>
قال أبوعبدالله عليه السلام :- ما من ميت تحضره الوفاة الا رد الله عزوجل عليه من سمعه وبصره وعقله للوصية أخذ الوصية أو ترك وهى الراحة التى يقال لها: راحة الموت فهى حق على كل مسلم. >>
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):- أَنَا سَيِّدُ النَّبِيِّينَ وَ وَصِيِّي سَيِّدُ الْوَصِيِّينَ وَ أَوْصِيَاؤُهُ سَادَةُ الْأَوْصِيَاءِ >>
إِنَّ آدَمَ (ع) سَأَلَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يَجْعَلَ لَهُ وَصِيّاً صَالِحاً فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ إِنِّي أَكْرَمْتُ الْأَنْبِيَاءَ بِالنُّبُوَّةِ ثُمَّ اخْتَرْتُ مِنْ خَلْقِي خَلْقاً وَ جَعَلْتُ خِيَارَهُمُ الْأَوْصِيَاءَ فَأَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرُهُ إِلَيْهِ يَا آدَمُ أَوْصِ إِلَى شَيْثٍ فَأَوْصَى آدَمُ ع إِلَى شَيْثٍ وَ هُوَ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ آدَمَ وَ أَوْصَى شَيْثٌ إِلَى ابْنِهِ شبان وَ هُوَ ابْنُ نَزْلَةَ الْحَوْرَاءِ الَّتِي أَنْزَلَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى آدَمَ مِنَ الْجَنَّةِ فَزَوَّجَهَا ابْنَهُ شَيْثاً وَ أَوْصَى شَبَّانُ إِلَى محلث وَ أَوْصَى محلث إِلَى محوق وَ أَوْصَى محوق إِلَى غثميشا وَ أَوْصَى غثميشا إِلَى أخنوخ وَ هُوَ إِدْرِيسُ النَّبِيُّ (ع) وَ أَوْصَى إِدْرِيسُ إِلَى نَاحُورَ وَ دَفَعَهَا نَاحُورُ إِلَى نُوحٍ (ع) وَ أَوْصَى نُوحٌ إِلَى سَامٍ وَ أَوْصَى سَامٌ إِلَى عَثَامِرَ وَ أَوْصَى عَثَامِرُ إِلَى برغيثاشا وَ أَوْصَى برغيثاشا إِلَى يَافِثَ وَ أَوْصَى يَافِثُ إِلَى برة وَ أَوْصَى برة إِلَى جفسية وَ أَوْصَى جفسية إِلَى عِمْرَانَ وَ دَفَعَهَا عِمْرَانُ إِلَى إِبْرَاهِيمَ الْخَلِيلِ (ع) وَ أَوْصَى إِبْرَاهِيمُ إِلَى ابْنِهِ إِسْمَاعِيلَ وَ أَوْصَى إِسْمَاعِيلُ إِلَى إِسْحَاقَ وَ أَوْصَى إِسْحَاقُ إِلَى يَعْقُوبَ وَ أَوْصَى يَعْقُوبُ إِلَى يُوسُفَ وَ أَوْصَى يُوسُفُ إِلَى بَثْرِيَاءَ وَ أَوْصَى بَثْرِيَاءُ إِلَى شُعَيْبٍ وَ دَفَعَهَا شُعَيْبٌ إِلَى مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ (ع) وَ أَوْصَى مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ إِلَى يُوشَعَ بْنِ نُونٍ وَ أَوْصَى يُوشَعُ بْنُ نُونٍ إِلَى دَاوُدَ وَ أَوْصَى دَاوُدُ إِلَى سُلَيْمَانَ (ع) وَ أَوْصَى سُلَيْمَانُ إِلَى آصَفَ بْنِ بَرْخِيَا وَ أَوْصَى آصَفُ بْنُ بَرْخِيَا إِلَى زَكَرِيَّا وَ دَفَعَهَا زَكَرِيَّا إِلَى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ (ع) وَ أَوْصَى عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ إِلَى شَمْعُونَ بْنِ حَمُّونَ الصَّفَا وَ أَوْصَى شَمْعُونُ إِلَى يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا وَ أَوْصَى يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا إِلَى مُنْذِرٍ وَ أَوْصَى مُنْذِرٌ إِلَى سُلَيْمَةَ وَ أَوْصَى سُلَيْمَةُ إِلَى بُرْدَةَ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) وَ دَفَعَهَا إِلَيَّ بُرْدَةُ >>
وَ أَنَا أَدْفَعُهَا إِلَيْكَ يَا عَلِيُّ وَ أَنْتَ تَدْفَعَهَا إِلَى وَصِيِّكَ وَ يَدْفَعُهَا وَصِيُّكَ إِلَى أَوْصِيَائِكَ مِنْ وُلْدِكَ وَاحِدٍ بَعْدَ وَاحِدٍ حَتَّى تُدْفَعَ إِلَى خَيْرِ أَهْلِ الْأَرْضِ بَعْدَكَ وَ لَتَكْفُرَنَّ بِكَ الْأُمَّةُ وَ لَتَخْتَلِفَنَّ عَلَيْكَ اخْتِلَافاً شَدِيداً الثَّابِتُ عَلَيْكَ كَالْمُقِيمِ مَعِي وَ الشَّاذُّ عَنْكَ فِي النَّارِ وَ النَّارُ مَثْوَى الْكَافِرِينَ >>
منلايحضرهالفقيه ص174ج4 /مستدركالوسائل ج22 ص105 /بحارالأنوار ص148 ج17 /الأماليللصدوق ص402 /بشارةالمصطفى ص82 /منتخبالأنوارالمضيئة ص25 >>
قال الامام علي (ع) كنت عند النبي (ص) في بيت أم سلمة فدخل سلمان و أبو ذر و المقداد و ابن عوف و جماعة >>
فقال سلمان يا رسول الله إن لكل نبي وصيا و سبطين فمن وصيك و سبطاك >>
فأطرق (ص):- ثم قال إن الله تعالى بعث أربعة آلاف نبي و كان لهم أربعة آلاف وصي و ثمانية آلاف سبط و الذي نفسي بيده لأنا خير الأنبياء و وصيي خير الأوصياء و سبطاي خير الأسباط إن آدم أوصى إلى ابنه شيث و شيث إلى سنان و سنان إلى مجلث و مجلث إلى محوق إلى عثميشا إلى أخنوخ إلى ياخور إلى نوح إلى سام إلى عتامر إلى برعيشاشا إلى يافث إلى بره إلى حفيسة إلى عمران إلى إبراهيم إلى إسماعيل إلى إسحاق إلى يعقوب إلى يوسف إلى ريثا إلى شعيب إلى موسى إلى يوشع إلى داود إلى سليمان إلى آصف إلى زكريا إلى عيسى إلى شمعون إلى يحيى إلى منذر إلى سلمة إلى برده و دفعها برده إلي و أنا أدفعها إليك يا علي و أنت تدفعها إلى الحسن و الحسن إلى الحسين و الحسين إلى ابنه علي و علي إلى ابنه محمد و محمد إلى ابنه جعفر و جعفر إلى ابنه موسى و موسى إلى ابنه علي و علي إلى ابنه محمد و محمد إلى ابنه علي و علي إلى ابنه الحسن و الحسن إلى ابنه القائم ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله >>
ثم رفع صوته و قال الحذر الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي >>
الصراطالمستقيم ج5 ص153 >>
قال عبدالاعلى قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إن الناس يتكلمون في أبي جعفر ( عليه السلام ) يقولون ما بالها تخطت من ولد أبيه من له مثل قرابته ومن هو أكبر منه ، وقصرت عمن هو أصغر منه ؟ >>
فقال (ع) :- يعرف صاحب هذا الامر بثلاث خصال لا تكون في غيره >>
هو أولى الناس بالذي قبله ، >>
وهو وصيه ، >>
وعنده سلاح رسول الله ( ص ) ووصيته ، >>
وذلك عندي لا انازع فيه >>
بحار الأنوار - ج 62 ص 217. >>
عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع):- إِذَا مَاتَ الْإِمَامُ بِمَ يُعْرَفُ الَّذِي بَعْدَهُ >>
فَقَالَ(ع):- لِلْإِمَامِ عَلَامَاتٌ مِنْهَا أَنْ يَكُونَ أَكْبَرَ وُلْدِ أَبِيهِ وَ يَكُونَ فِيهِ الْفَضْلُ وَ الْوَصِيَّةُ >>
الكافي ص284 ج1. >>
عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) الْمُتَوَثِّبُ عَلَى هَذَا الْأَمْرِ الْمُدَّعِي لَهُ مَا الْحُجَّةُ عَلَيْهِ >>
قَالَ(ع):- يُسْأَلُ عَنِ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ >>
ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ (ع):- ثَلَاثَةٌ مِنَ الْحُجَّةِ لَمْ تَجْتَمِعْ فِي أَحَدٍ إِلَّا كَانَ صَاحِبَ هَذَا الْأَمْرِ أَنْ يَكُونَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَنْ كَانَ قَبْلَهُ وَ يَكُونَ عِنْدَهُ السِّلَاحُ وَ يَكُونَ صَاحِبَ الْوَصِيَّةِ >>
الكافي ص284 ج1 >>
. >>
قال أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ سَأَلْتُ الامام الرضا(ع) ُ عَنِ الدَّلَالَةِ عَلَى صَاحِبِ هَذَا الْأَمْرِ >>
فَقَالَ (ع):- الدَّلَالَةُ عَلَيْهِ الْكِبَرُ وَ الْفَضْلُ وَ الْوَصِيَّةُ >>
الكافي ص285 ج1 >>
أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ أَ تَرَوْنَ الْمُوصِيَ مِنَّا يُوصِي إِلَى مَنْ يُرِيدُ لَا وَ اللَّهِ وَ لَكِنْ عَهْدٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ص لِرَجُلٍ فَرَجُلٍ حَتَّى يَنْتَهِيَ الْأَمْرُ إِلَى صَاحِبِهِ >>
الكافي 277 ج1 >>
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) قَالَ إِنَّ الْإِمَامَةَ عَهْدٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَعْهُودٌ لِرِجَالٍ مُسَمَّيْنَ لَيْسَ لِلْإِمَامِ أَنْ يَزْوِيَهَا عَنِ الَّذِي يَكُونُ مِنْ بَعْدِهِ ......... وَ لَمْ يَكُنْ إِلَّا مَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَدْ رَضِينَا بِأَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ سَلَّمْنَا وَ كَذَلِكَ الْأَوْصِيَاءُ (ع) لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَتَعَدَّوْا بِهَذَا الْأَمْرِ فَيُجَاوِزُونَ صَاحِبَهُ إِلَى غَيْرِهِ >>
الكافي ص278 ج1 / بحارالأنوار ص132 ج14 /بصائرالدرجات ج1 ص472 >>
قال الامام الصادق ع أ ترون الوصية إنما هو شيء يوصي به الرجل إلى من شاء إنما هو عهد من رسول الله ص رجل فرجل >>
بحارالأنوار ص71ج23 / بصائرالدرجات ج1 ص471 >>
عن الحارث بن المغيرة النضري قال قلت لأبي عبد الله ع بما يعرف صاحب هذا الأمر قال بالسكينة و الوقار و العلم و الوصية >>
/ بصائرالدرجات ج13 ص489/ بحارالأنوار ص138 ج25 / الخصال ص200 ج1 >>
أحمد بن عمر عن الرضا ع قال سألته عن الدلالة على صاحب هذا الأمر فقال الدلالة عليه الكبر و الفضل و الوصية >>
بحارالأنوار ص166 ج25 >>
قال أبو عبد الله (ع):- في قول الله تعالى إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها قال هو و الله أداء الأمانة إلى الإمام و الوصية >>
بصائرالدرجات ج4 ص477 >>
َقَالَ الامام الصادق (ع):- ثَلَاثَةٌ مِنَ الْحُجَّةِ لَمْ تَجْتَمِعْ فِي أَحَدٍ إِلَّا كَانَ صَاحِبَ هَذَا الْأَمْرِ أَنْ يَكُونَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَنْ كَانَ قَبْلَهُ وَ يَكُونَ عِنْدَهُ السِّلَاحُ وَ يَكُونَ صَاحِبَ الْوَصِيَّةِ >>
الكافي ص284 ج1 / الخصال ص117 ج1 /بحارالأنوار ص138 ج25 >>
عا عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع في قول الله جل و عز إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ قال هي الوصية يدفعها الرجل منا إلى الرجل >>
الغيبةللنعماني ص51 >>
قال أبو عبد الله (ع) :- ( أترون الموصي منّا يوصي إلى من يريد ؟! لا والله ولكن عهد من الله ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) لرجل فرجل حتى ينتهي الأمر إلى صاحبه) الكافي 2 >>
الوصيه >>
عن الحارث بن المغيرة النضري، قال (قلنا لأبي عبدالله (ع) بما يعرف صاحب هذا الأمر؟ قال: بالسكينة والوقار والعلم والوصية) (بحار الأنوار / ج52: 138). >>
قال أبو عبد الله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال(ع)قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير >>
المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمدالثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين ( >>
وردت الوصية المقدسة في هذه المصادر,,, بحار الأنوار ج 53 ص 147 و الغيبة للطوسي ص150 ، غاية المرام ج 2 ص 241 الغيبة للطوسي ص107/ كحل البصر في سيرة سيد البشر –الشيخ القمي ص139/ مختصر بصائر الدرجات –الحلي ص39 / الكشكول –البحراني ج2ص89 باب في ماورد في القائم . ، غاية المرام ج 2 ص 241 ، -الشیخ الحر العاملی فی إثبات الهداةج1 ص549 ح 376 ، الشیخ الحر العاملی کتاب الايقاظ من الهجعة ص393 >>
Comment