بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد والمحمد الائمة والمهديين
الروايات بلفظ (من ظهر)
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال الله يفعل ما يشاء فإن لله إرادات و بداءات و غايات و نهايات الاختصاص ص : 209
و روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون الغيبةللطوسي ص : 336
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة دلائلالإمامة ص : 289
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتةو رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت ..... الغيبةللطوسي ص : 165
والاسانيد الراوية لهذه الصورة هي اربعة اسانيد في حقيقتها وهي:
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
والاسناد الأخير تكرر ثلاث مرات في كتابين وهما الاختصاص للمفيد والغيبة للطوسي
وايضا هناك سند خامس
الهداية الكبرى - الحسين بن حمدان الخصيبي - ص 362
وعنه عن الحسن بن جمهور عن أبيه ، عن محمد بن عبد الله بن مهران الكرخي عن ماهان الابلي ، عن جعفر بن يحيى الرهاوي ، عن سعيد بن المسيب ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال دخلت على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فوجدته مفكرا ينكت في الأرض قلت : يا مولاي مالي أراك مفكرا قال : في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي وهو المهدي الذي يملأها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما يكون له غيبة يضل بها أقواما ، ويهدي بها آخرين أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة فقلت : ثم ماذا : قال : يفعل الله ما يشاء ، من الرجعة البيضاء والكرة الزهراء ، واحضار الأنفس الشح والقصاص والاخذ بالحق والمجازاة بكل ما سلف ثم يغفر الله لمن يشاء .
والحمد لله رب العالمين مالك الملك ومجري الفلك
وصلى الله على محمد والمحمد الائمة والمهديين
الروايات بلفظ (من ظهر)
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال الله يفعل ما يشاء فإن لله إرادات و بداءات و غايات و نهايات الاختصاص ص : 209
و روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون الغيبةللطوسي ص : 336
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة دلائلالإمامة ص : 289
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتةو رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت ..... الغيبةللطوسي ص : 165
والاسانيد الراوية لهذه الصورة هي اربعة اسانيد في حقيقتها وهي:
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
والاسناد الأخير تكرر ثلاث مرات في كتابين وهما الاختصاص للمفيد والغيبة للطوسي
وايضا هناك سند خامس
الهداية الكبرى - الحسين بن حمدان الخصيبي - ص 362
وعنه عن الحسن بن جمهور عن أبيه ، عن محمد بن عبد الله بن مهران الكرخي عن ماهان الابلي ، عن جعفر بن يحيى الرهاوي ، عن سعيد بن المسيب ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال دخلت على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فوجدته مفكرا ينكت في الأرض قلت : يا مولاي مالي أراك مفكرا قال : في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي وهو المهدي الذي يملأها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما يكون له غيبة يضل بها أقواما ، ويهدي بها آخرين أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة فقلت : ثم ماذا : قال : يفعل الله ما يشاء ، من الرجعة البيضاء والكرة الزهراء ، واحضار الأنفس الشح والقصاص والاخذ بالحق والمجازاة بكل ما سلف ثم يغفر الله لمن يشاء .
والحمد لله رب العالمين مالك الملك ومجري الفلك
Comment