بسم الله الرحمن الرحيم
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
1 - الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 264:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن بكر بن محمد ،عن سدير قال: قال أبو عبد الله ( عليه السلام ): «يا سدير ألزم بيتك وكن حلسا من أحلاسه واسكن ما سكن الليل والنهار فإذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك».
2- الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 295:
عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».
3 - الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 310:
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن أبي أيوب الخزاز، عن عمر بن حنظلة قال :سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول:« خمس علامات قبل قيام القائم: الصيحة والسفياني والخسف وقتل النفس الزكية واليماني، فقلت: جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه؟
قال: لا».
4. كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 114 – 115.
أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري، قال: حدثنا محمد بن العباس بن عيسى الحسيني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن مالك بن أعين الجهني، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) أنه قال:« كل راية ترفع قبل راية القائم ( عليه السلام ) صاحبها طاغوت».
5- كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 115:
وأخبرنا علي بن الحسين، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار بقم، قال: حدثنا محمد بن حسان الرازي، قال: حدثنا محمد بن علي الكوفي، عن علي بن الحسين، عن ابن مسكان، عن مالك بن أعين الجهني، قال: سمعت أبا جعفر الباقر ( عليه السلام ) يقول: «كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) صاحبها طاغوت».
6 - الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 441 - 442:
الفضل، عن الحسن بن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: «الزم الأرض ولا تحرك يدا ولا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك وما أراك تدرك .. الحديث».
7 - مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 6 - ص 142 عن مقدمة الصحيفة السجادية:
قال أبو عبد الله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلما أو ينعش حقا إلا اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا» .
وبحكم كبر سني ومعاصرتي لأحداث الثمانينيات , اذكر بأن الفقهاء معظمهم كانوا ضد السيد الخميني رحمه الله بحكم هذه الأحاديث . حنى كان أحدهم يقول : (أنا لست مع الخميني ولكنني أدعو له بالنصر) . ولازال حينما يذكر الخميني لايقول (رضوان الله عليه) بل يقول (غفران الله عليه) .
وصارت مشادات بين اتباع الخميني والخوئي .
وأرجع إلى فحوى المقال
فأسألكم ياأهل بيت الله :
هل كل الموجودين على الساحة طواغيت ؟!
أرجو أن تتمعنوا في هذا الحديث.....
و تتمعنوا في معنى (أهدى الرايات)
عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264.
فإذاً...
في هذا الزمان والذي فتنه كقطع الليل المظلم , كل ما تحتاجه يا طالب (الحق الذي يؤدي الى الطريق المستقيم) أن تشّخص راية اليماني الموعود ..
فهل أهل البيت عليهم السلام جعلوا هذا السبيل سهلا ؟ كما عوّدونا ع ؟ أم تركونا لنغرق في بحور الفتن ؟
الجواب لكم.
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
1 - الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 264:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن بكر بن محمد ،عن سدير قال: قال أبو عبد الله ( عليه السلام ): «يا سدير ألزم بيتك وكن حلسا من أحلاسه واسكن ما سكن الليل والنهار فإذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك».
2- الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 295:
عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».
3 - الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 310:
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن أبي أيوب الخزاز، عن عمر بن حنظلة قال :سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول:« خمس علامات قبل قيام القائم: الصيحة والسفياني والخسف وقتل النفس الزكية واليماني، فقلت: جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه؟
قال: لا».
4. كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 114 – 115.
أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري، قال: حدثنا محمد بن العباس بن عيسى الحسيني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن مالك بن أعين الجهني، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) أنه قال:« كل راية ترفع قبل راية القائم ( عليه السلام ) صاحبها طاغوت».
5- كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 115:
وأخبرنا علي بن الحسين، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار بقم، قال: حدثنا محمد بن حسان الرازي، قال: حدثنا محمد بن علي الكوفي، عن علي بن الحسين، عن ابن مسكان، عن مالك بن أعين الجهني، قال: سمعت أبا جعفر الباقر ( عليه السلام ) يقول: «كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) صاحبها طاغوت».
6 - الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 441 - 442:
الفضل، عن الحسن بن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: «الزم الأرض ولا تحرك يدا ولا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك وما أراك تدرك .. الحديث».
7 - مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 6 - ص 142 عن مقدمة الصحيفة السجادية:
قال أبو عبد الله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلما أو ينعش حقا إلا اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا» .
وبحكم كبر سني ومعاصرتي لأحداث الثمانينيات , اذكر بأن الفقهاء معظمهم كانوا ضد السيد الخميني رحمه الله بحكم هذه الأحاديث . حنى كان أحدهم يقول : (أنا لست مع الخميني ولكنني أدعو له بالنصر) . ولازال حينما يذكر الخميني لايقول (رضوان الله عليه) بل يقول (غفران الله عليه) .
وصارت مشادات بين اتباع الخميني والخوئي .
وأرجع إلى فحوى المقال
فأسألكم ياأهل بيت الله :
هل كل الموجودين على الساحة طواغيت ؟!
أرجو أن تتمعنوا في هذا الحديث.....
و تتمعنوا في معنى (أهدى الرايات)
عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264.
فإذاً...
في هذا الزمان والذي فتنه كقطع الليل المظلم , كل ما تحتاجه يا طالب (الحق الذي يؤدي الى الطريق المستقيم) أن تشّخص راية اليماني الموعود ..
فهل أهل البيت عليهم السلام جعلوا هذا السبيل سهلا ؟ كما عوّدونا ع ؟ أم تركونا لنغرق في بحور الفتن ؟
الجواب لكم.
Comment