بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
> >
كثيرا ما عابوا علي ايماني بالسيد اليماني عليه السلام بسبب الاستخاره وصرت في حيرة من امري الى ان من الله علي ببعض الاخوة الانصار ممن دلوني على هذه الروايات والتى كانت سببا لتسكين اضطراب قلبي وقوتي في حجتي حين محاججتي للبعض واللذين حينما كنا نحاججهم بالسيدة نرجس ع او وهب الانصاري او سلامه اليهودي وغيرهم كانت لهم ردودهم التي تزيد في حيرتنا كعوام... فارجو من الله عزوجل ان يجازي اخوتي الانصار عني خير الجزاء ويفرج عنهم كرب الدنيا والاخرة كما فرجوا عني كربتي في ديني ….واليكم هذة الروايات التي تؤيد صحة الاستخارة والرؤيا لمعرفة الحجة..وقد وضعت خطا تحت ما استشهد به…….فارجو الرجوع الى المصادر المذكورة والتأكد من صحتها………………….> >
> >
13.باب ما روي في صفته و سيرته و فعله و ما نزل من القرآن فيه ع> >
1.حدثنا علي بن أحمد قال حدثني عبيد الله بن موسى العلوي عن أبي محمد موسى بن هارون بن عيسى المعبدي قال حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب قال حدثنا سليمان بن بلال قال حدثنا جعفر بن محمد ع عن أبيه عن جده عن الحسين بن علي ع قال جاء رجل إلى أمير المؤمنين ع فقال له يا أمير المؤمنين نبئنا بمهديكم هذا فقال إذا درج الدارجون و قل المؤمنون و ذهب المجلبون فهناك هناك فقال يا أمير المؤمنين ممن الرجل فقال من بني هاشم من ذروة طود العرب و بحر مغيضها إذا وردت و مخفر أهلها إذا أتيت و معدن صفوتها إذا اكتدرت لا يجبن إذا المنايا هكعت و لا يخور إذا المنون اكتنعت و لا ينكل إذا الكماية اصطرعت مشمر مغلولب ظفر ضرغامة حصد مخدش ذكر سيف من سيوف الله رأس قثم نشؤ رأسه في باذخ السؤدد و عارز مجده في أكرم المحتد فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ينوص إلى الفتنة كل مناص إن قال فشر قائل و إن سكت فذو دعائر ثم رجع إلى صفة المهدي ع فقال أوسعكم كهفا و أكثركم علما و أوصلكم رحما اللهم فاجعل بعثه خروجا من الغمة و اجمع به شمل الأمة فإن خار الله لك فاعزم و لا تنثن عنه إن وفقت له و لا تجوزن عنه إن هديت إليه هاه و أومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته. الغيبة للنعماني باب 13 الحديث الاول..203> >
> >
الغيبة للطوسي ص60> >
علي بن معاذ قال قلت لصفوان بن يحيى بأي شيء قطعت على علي(أي على امامة علي بن موسى الرضا ع) قال صليت و دعوت الله و استخرت عليه و قطعت عليه. الغيبة للطوسي ص : 61
فنجى صفوان من فتنة الواقفية الذين انكروا امامة الرضا باستخارته> >
> >
- ومنها: ما روي عن الحسن بن علي الوشاء [ قال ]: كنا عند رجل بمرو وكان معنا رجل واقفي (اي وقف على امامة الكاظم ع) ، فقلت له: اتق الله، قد كنت مثلك، ثم نور الله قلبي، فصم الاربعاء والخميس والجمعة واغتسل وصل ركعتين، وسل الله أن يريك في منامك ما تستدل به على هذا الامر. فرجعت إلى البيت، وقد سبقني كتاب أبي الحسن إلي يأمرني فيه أن أدعو إلى هذا الامر ذلك الرجل، فانطلقت إليه، وأخبرته وقلت له: احمد الله واستخره مائه مرة، وقلت: إني وجدت كتاب أبي الحسن قد سبقني إلى الدار [ أن ] أقول لك، وفيه ما كنا فيه وإني لارجو أن ينور الله قلبك فافعل ما قلت لك من الصوم والدعاء. فأتاني يوم السبت في السحر فقال لي: أشهد أنه الامام المفترض الطاعة. فقلت: وكيف ذلك ؟ قال: أتاني أبو الحسن البارحة في النوم فقال: يا إبراهيم - والله - لترجعن إلى الحق. وزعم أنه لم يطلع عليه إلا الله.> >
القطب الراوندي في الخرائج ج1 ...366> >
> >
> >
ملاحظه:> >
كتاب الغيبه للطوسي ص60او 61 حسب الطبعات> >
اما كتاب الغيبة للنعماني والخرائج فقد انزلته من النت وكانت هذه الصفحات المذكورة آنفا> >
> >
كثيرا ما عابوا علي ايماني بالسيد اليماني عليه السلام بسبب الاستخاره وصرت في حيرة من امري الى ان من الله علي ببعض الاخوة الانصار ممن دلوني على هذه الروايات والتى كانت سببا لتسكين اضطراب قلبي وقوتي في حجتي حين محاججتي للبعض واللذين حينما كنا نحاججهم بالسيدة نرجس ع او وهب الانصاري او سلامه اليهودي وغيرهم كانت لهم ردودهم التي تزيد في حيرتنا كعوام... فارجو من الله عزوجل ان يجازي اخوتي الانصار عني خير الجزاء ويفرج عنهم كرب الدنيا والاخرة كما فرجوا عني كربتي في ديني ….واليكم هذة الروايات التي تؤيد صحة الاستخارة والرؤيا لمعرفة الحجة..وقد وضعت خطا تحت ما استشهد به…….فارجو الرجوع الى المصادر المذكورة والتأكد من صحتها………………….
13.باب ما روي في صفته و سيرته و فعله و ما نزل من القرآن فيه ع
1.حدثنا علي بن أحمد قال حدثني عبيد الله بن موسى العلوي عن أبي محمد موسى بن هارون بن عيسى المعبدي قال حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب قال حدثنا سليمان بن بلال قال حدثنا جعفر بن محمد ع عن أبيه عن جده عن الحسين بن علي ع قال جاء رجل إلى أمير المؤمنين ع فقال له يا أمير المؤمنين نبئنا بمهديكم هذا فقال إذا درج الدارجون و قل المؤمنون و ذهب المجلبون فهناك هناك فقال يا أمير المؤمنين ممن الرجل فقال من بني هاشم من ذروة طود العرب و بحر مغيضها إذا وردت و مخفر أهلها إذا أتيت و معدن صفوتها إذا اكتدرت لا يجبن إذا المنايا هكعت و لا يخور إذا المنون اكتنعت و لا ينكل إذا الكماية اصطرعت مشمر مغلولب ظفر ضرغامة حصد مخدش ذكر سيف من سيوف الله رأس قثم نشؤ رأسه في باذخ السؤدد و عارز مجده في أكرم المحتد فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ينوص إلى الفتنة كل مناص إن قال فشر قائل و إن سكت فذو دعائر ثم رجع إلى صفة المهدي ع فقال أوسعكم كهفا و أكثركم علما و أوصلكم رحما اللهم فاجعل بعثه خروجا من الغمة و اجمع به شمل الأمة فإن خار الله لك فاعزم و لا تنثن عنه إن وفقت له و لا تجوزن عنه إن هديت إليه هاه و أومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته. الغيبة للنعماني باب 13 الحديث الاول..203
الغيبة للطوسي ص60
علي بن معاذ قال قلت لصفوان بن يحيى بأي شيء قطعت على علي(أي على امامة علي بن موسى الرضا ع) قال صليت و دعوت الله و استخرت عليه و قطعت عليه. الغيبة للطوسي ص : 61
فنجى صفوان من فتنة الواقفية الذين انكروا امامة الرضا باستخارته
- ومنها: ما روي عن الحسن بن علي الوشاء [ قال ]: كنا عند رجل بمرو وكان معنا رجل واقفي (اي وقف على امامة الكاظم ع) ، فقلت له: اتق الله، قد كنت مثلك، ثم نور الله قلبي، فصم الاربعاء والخميس والجمعة واغتسل وصل ركعتين، وسل الله أن يريك في منامك ما تستدل به على هذا الامر. فرجعت إلى البيت، وقد سبقني كتاب أبي الحسن إلي يأمرني فيه أن أدعو إلى هذا الامر ذلك الرجل، فانطلقت إليه، وأخبرته وقلت له: احمد الله واستخره مائه مرة، وقلت: إني وجدت كتاب أبي الحسن قد سبقني إلى الدار [ أن ] أقول لك، وفيه ما كنا فيه وإني لارجو أن ينور الله قلبك فافعل ما قلت لك من الصوم والدعاء. فأتاني يوم السبت في السحر فقال لي: أشهد أنه الامام المفترض الطاعة. فقلت: وكيف ذلك ؟ قال: أتاني أبو الحسن البارحة في النوم فقال: يا إبراهيم - والله - لترجعن إلى الحق. وزعم أنه لم يطلع عليه إلا الله.
القطب الراوندي في الخرائج ج1 ...366
ملاحظه:
كتاب الغيبه للطوسي ص60او 61 حسب الطبعات
اما كتاب الغيبة للنعماني والخرائج فقد انزلته من النت وكانت هذه الصفحات المذكورة آنفا
Comment