بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني انصار الله اريد ان أضع هذه التساؤلات بين أيديكم البيضاء لعلها تكون لكم عونا في مقارعة اعداء الله الكافرين
الذين حاربوا المهديين بأسم اهل البيت ليس حبا للأئمة ولكن بغضا للمهديين الطاهرين
وقد أدعوا انهم يؤمنون باثنا عشر اماما فقط لانه هو هذا الثابت والقطعي والمتسالم عليه عندهم وأما المهديين فلم يثبتوا لديهم لان رواياتهم غير ناهضه او ضعيفة
وووو. .ويقولون رافعين عقيرتهم صارخين ومهرجين وعائبين على انصار الله وكيف تثبت العقيدة التي ندين الله بها برواية أو روايات ضعيفة كيف ؟؟تلك دعواهم التي طبلوا وزمروا لها ومنهم الشهيد البغدادي واسد الحق وغيرهم على البالتوك الى هؤلاء المجاديلين بالباطل ليدحضو به الحق أوجه هاذين السؤالين
أذلالا لهم وزيادة في غضب الله عليهم لعلهم يرجعون .
التساؤل ألأول هو :
إسألوهم اخواني انصار الله : هل عندكم دليل نقلي ونص صحيح( على مبانيكم الرجاليه والحديثية المعتمدة الان عنده علماءدئكم وفي حوزتكم ) على تعيين أسماء ألأئمة الاثنا عشر عليهم السلام
هل عندكم روايات صحيحه على مبانيكم تنص على أسماء الائمة الاثنا عشر من علي عليه السلام الى المهدي عليه السلام اكرر على أسمائهم ع وليس ذكر العدد فقط .
الجواب :
ان الشيعة البترية ليس عندهم ولا رواية صحيحة تنص على اسماء الائمة الاثنا عشر ع ، إلا رواية ضعيفة واحدة قواها وصحهها فقهاء اخر الزمان لما أحرجوا بأنهم ليس لديهم رواية صحيحة على مايدينون الله به فعالج المحقق الخوئير الموقف وصحح رواية ضعيه كانت عندهم ليسعف نفسه و اتباعه وينقذهم قبل ان ينقلب الامر عليهم من اتباعهم الذين يطالبون فقهائهم بالدليل على اسماء الائمة بعد ان لم يبقي لهم علم الدراية والرجال من دليل صحيح !
واليكم الرواية اعزائي (
التي رواها الكليني عن عدة من أصحابنا عن أحمدبن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال: «أقبل أميرالمؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكىء على يد سلمان فدخل المسجدالحرام فجلس، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس، فسلم على أميرالمؤمنين، فرد (ع) فجلس، ثم قال: يا أميرالمؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القومركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرىعلمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أميرالمؤمنين (ع): سلني عما بدا لك، قال: أخبرني عنالرجل إذا نام أين تذهب روحه؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولدهالأعمام والأخوال؟ فالتفت أميرالؤمنين (ع) إلى الحسن، فقال: يا أبا محمد أجبه! قال: فأجابه الحسن، فقال الرجل: أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنمحمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنك وصي رسول اللّه والقائم بحجته ـ أشارإلى أميرالمؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلىالحسن ـ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده، وأشهد على علي بنالحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بنالحسين، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد، وأشهد على موسى أنه القائمبأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر، وأشهد علىمحمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمرمحمد بن علي، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد، وأشهد على رجلمن ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً،والسلام عليك يا أميرالمؤمنين ورحمة اللّه وبركاته، ثم قام فمضى، فقالأميرالمؤمنين: يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد؟ فخرج الحسن بن علي (ع)، فقال: ماكان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض اللّه، فرجعت إلىأميرالمؤمنين فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟ قلت: اللّه ورسوله وأميرالمؤمنينأعلم. قال هو الخضر»(*).
الكافي 1 / 525.
هذه الرواية فقط بقيت عندهم سلمت بعد التيا والتي من سيف علم الرجال يسدلون بها
وقد كانوا يضعفونها لوجودأحمد بن محمد بن خالد البرقي في سندها الذي وثقه الطوسي وضعفه النجاشي واسقط توثيق الطوسي تضعيف النجاشي فجاء الخوئي وبقدرة قادر صارة الرواية صحيحة لان البرقي موجود في أسناد كتاب كامل الزيارة ولم تدم الفرحة طويلا فقبل ان يمو ت الخوئي ضعف كتاب كامل الزيارة لوجود سهل ابن زياد في اسناده وبذلك صار الكتاب كله برجاله ضعيف لايفيد علما ولاعملا
علما ان التوثيق والتضعيف المعتمدعندهم هو توثيق وتضعيف الطوسي والنجاشي فقط واما الخوئي وغيره فما يقوله يمثل رأيه وأجتهاده
واجتهاد ه ليس حجه عليهم وكذا الاخرين حتى مثل العلامه الحلي فرأيه ليس حجه على سواه من المجتهدين .
والان نسألهم وعلى فرض صحة هذه الروايه عندكم كيف بنيتم عقدتكم على رواية واحدة بالف ياعلي صارت صحيحه عندكم،
يااعداء الانبياء واولاد الانبياء تتكلمون على منابر المسلمين وتقاتلون اولاد النبيين... يقول الميرزا التبريزي في كتابه (
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني انصار الله اريد ان أضع هذه التساؤلات بين أيديكم البيضاء لعلها تكون لكم عونا في مقارعة اعداء الله الكافرين
الذين حاربوا المهديين بأسم اهل البيت ليس حبا للأئمة ولكن بغضا للمهديين الطاهرين
وقد أدعوا انهم يؤمنون باثنا عشر اماما فقط لانه هو هذا الثابت والقطعي والمتسالم عليه عندهم وأما المهديين فلم يثبتوا لديهم لان رواياتهم غير ناهضه او ضعيفة
وووو. .ويقولون رافعين عقيرتهم صارخين ومهرجين وعائبين على انصار الله وكيف تثبت العقيدة التي ندين الله بها برواية أو روايات ضعيفة كيف ؟؟تلك دعواهم التي طبلوا وزمروا لها ومنهم الشهيد البغدادي واسد الحق وغيرهم على البالتوك الى هؤلاء المجاديلين بالباطل ليدحضو به الحق أوجه هاذين السؤالين
أذلالا لهم وزيادة في غضب الله عليهم لعلهم يرجعون .
التساؤل ألأول هو :
إسألوهم اخواني انصار الله : هل عندكم دليل نقلي ونص صحيح( على مبانيكم الرجاليه والحديثية المعتمدة الان عنده علماءدئكم وفي حوزتكم ) على تعيين أسماء ألأئمة الاثنا عشر عليهم السلام
هل عندكم روايات صحيحه على مبانيكم تنص على أسماء الائمة الاثنا عشر من علي عليه السلام الى المهدي عليه السلام اكرر على أسمائهم ع وليس ذكر العدد فقط .
الجواب :
ان الشيعة البترية ليس عندهم ولا رواية صحيحة تنص على اسماء الائمة الاثنا عشر ع ، إلا رواية ضعيفة واحدة قواها وصحهها فقهاء اخر الزمان لما أحرجوا بأنهم ليس لديهم رواية صحيحة على مايدينون الله به فعالج المحقق الخوئير الموقف وصحح رواية ضعيه كانت عندهم ليسعف نفسه و اتباعه وينقذهم قبل ان ينقلب الامر عليهم من اتباعهم الذين يطالبون فقهائهم بالدليل على اسماء الائمة بعد ان لم يبقي لهم علم الدراية والرجال من دليل صحيح !
واليكم الرواية اعزائي (
التي رواها الكليني عن عدة من أصحابنا عن أحمدبن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال: «أقبل أميرالمؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكىء على يد سلمان فدخل المسجدالحرام فجلس، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس، فسلم على أميرالمؤمنين، فرد (ع) فجلس، ثم قال: يا أميرالمؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القومركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرىعلمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أميرالمؤمنين (ع): سلني عما بدا لك، قال: أخبرني عنالرجل إذا نام أين تذهب روحه؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولدهالأعمام والأخوال؟ فالتفت أميرالؤمنين (ع) إلى الحسن، فقال: يا أبا محمد أجبه! قال: فأجابه الحسن، فقال الرجل: أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنمحمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنك وصي رسول اللّه والقائم بحجته ـ أشارإلى أميرالمؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلىالحسن ـ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده، وأشهد على علي بنالحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بنالحسين، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد، وأشهد على موسى أنه القائمبأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر، وأشهد علىمحمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمرمحمد بن علي، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد، وأشهد على رجلمن ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً،والسلام عليك يا أميرالمؤمنين ورحمة اللّه وبركاته، ثم قام فمضى، فقالأميرالمؤمنين: يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد؟ فخرج الحسن بن علي (ع)، فقال: ماكان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض اللّه، فرجعت إلىأميرالمؤمنين فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟ قلت: اللّه ورسوله وأميرالمؤمنينأعلم. قال هو الخضر»(*).
الكافي 1 / 525.
هذه الرواية فقط بقيت عندهم سلمت بعد التيا والتي من سيف علم الرجال يسدلون بها
وقد كانوا يضعفونها لوجودأحمد بن محمد بن خالد البرقي في سندها الذي وثقه الطوسي وضعفه النجاشي واسقط توثيق الطوسي تضعيف النجاشي فجاء الخوئي وبقدرة قادر صارة الرواية صحيحة لان البرقي موجود في أسناد كتاب كامل الزيارة ولم تدم الفرحة طويلا فقبل ان يمو ت الخوئي ضعف كتاب كامل الزيارة لوجود سهل ابن زياد في اسناده وبذلك صار الكتاب كله برجاله ضعيف لايفيد علما ولاعملا
علما ان التوثيق والتضعيف المعتمدعندهم هو توثيق وتضعيف الطوسي والنجاشي فقط واما الخوئي وغيره فما يقوله يمثل رأيه وأجتهاده
واجتهاد ه ليس حجه عليهم وكذا الاخرين حتى مثل العلامه الحلي فرأيه ليس حجه على سواه من المجتهدين .
والان نسألهم وعلى فرض صحة هذه الروايه عندكم كيف بنيتم عقدتكم على رواية واحدة بالف ياعلي صارت صحيحه عندكم،
يااعداء الانبياء واولاد الانبياء تتكلمون على منابر المسلمين وتقاتلون اولاد النبيين... يقول الميرزا التبريزي في كتابه (
رسالة مختصرة في النص على الائمة الاثنى عشر ع يقولسنكتفي بذكر رواية صحيحة صريحة في كل باب (أو روايتين)، وفيها لمن أراد الدليل كفاية وغنى.
اذن لماذا لم تكفيهم وصية النبي وكل روايات المهديين عليهم السلام هل إلا الحسد لاهل هذا البيت والاستكبار عليهم اليس هو داء ابليس الذي اصابهم اليس هو العداء الكامن في نفوسهم الخبيثة الذي فضحه الله لاهل هذا البيت
واما السؤال الثاني وبأختصار : اسألوهم لماذا لم يقبلوا توثيق و شهادت الشيخ الطوسي بصحة وقطعية كل الروايات التي رواها عن اهل البيت وخاصة رواية الوصية المقدسة ؟؟
وقبلوا من الطوسي رحمه الله توثيقه وتضعيفه والرجل هو الرجل والشهادة هي الشهادة ولايوجد مايوجب التفصيل والتفريق بين هذا وهذا !! ؟؟ هذا واستغفر الله لي ولكم والحمد لله رب العالمين
اذن لماذا لم تكفيهم وصية النبي وكل روايات المهديين عليهم السلام هل إلا الحسد لاهل هذا البيت والاستكبار عليهم اليس هو داء ابليس الذي اصابهم اليس هو العداء الكامن في نفوسهم الخبيثة الذي فضحه الله لاهل هذا البيت
واما السؤال الثاني وبأختصار : اسألوهم لماذا لم يقبلوا توثيق و شهادت الشيخ الطوسي بصحة وقطعية كل الروايات التي رواها عن اهل البيت وخاصة رواية الوصية المقدسة ؟؟
وقبلوا من الطوسي رحمه الله توثيقه وتضعيفه والرجل هو الرجل والشهادة هي الشهادة ولايوجد مايوجب التفصيل والتفريق بين هذا وهذا !! ؟؟ هذا واستغفر الله لي ولكم والحمد لله رب العالمين
Comment