بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصل الله عل محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليما
هناك عبارات بالانجيل ساضعها بلون اخر شغلت فكري ستشغل فكركم ايضا
(1) يسوع يحاور تلاميذه؛ صلاة الشكر أو الأفخارستيا:
" وكان (يسوع) يوما ما مع تلاميذه في اليهودية فوجدهم وقد تجمعوا معاً وجالسين يتأملون بتقوى. وعندما [اقترب] من تلاميذه الذين كانوا مجتمعين معاً يصلون صلاة الشكر علي الخبز, فضحك منهم، قال له التلاميذ: "يا معلم, لماذا تضحك من صلاة شكرنا (أفخارستيتنا)(4)؟ لقد فعلنا ما هو
صواب "(5).
فأجاب وقال لهم: "أنا لا اضحك منكم, < فأنتم > لا تفعلون ذلك لأنكم تريدون, ولكن لأنه بذلك سُيمجد إلهكم "(6).
فقالوا: "يا معلم, أنت ابن إلهنا "(7).
قال لهم يسوع: "كيف تعرفونني؟ الحق [أنا] أقول لكم, ليس بينكم جيل من الناس سيعرفني "(8).
(2) التلاميذ يغضبون:
وعندما سمع تلاميذه ذلك بدأوا يغضبون ويحنقون وبدأوا يجدفون عليه في قلوبهم. ولما رأى يسوع قلة [معرفتهم، قال] لهم: "لماذا أدت بكم هذه الإثارة إلى الغضب؟ إلهكم الذي بداخلكم و(9) [37] هو من دفعكم إلى الغضب [داخل] نفوسكم. فليأت أي واحد منكم [قوى بما يكفى] بين الكائنات البشرية، ليخرج الإنسان الكامل ويقف أمام وجهي "(10).
فقالوا جميعا: "نحن نملك القوة".
لكن أرواحهم(11) لم تجرؤ على الوقوف [أمامه] فيما عدا يهوذا الإسخريوطي, الذي كان قادراً على الوقوف أمامه, لكنه لم يقدر أن ينظر إليه في عينيه فأدار وجه بعيدا(12).
[وقال] له يهوذا: "أنا اعرف من أنت ومن أين أتيت, أنت من العالم (الأيون - Aeon) الخالد لباربيلو Barbelo(13) وأنا لست مستحقاً بان انطق باسم ذلك الذي أرسلك "(14).
(3) يسوع يتحدث إلى يهوذا حديثاً خاصاً:
ولمعرفته أن يهوذا كان يتأمل في شيء ما كان مرتفعاً، قال له يسوع: "تعالَ بعيدا عن الآخرين وسأخبرك بأسرار الملكوت(15). فمن الممكن لك أن تصل إلى ذلك. ولكنك ستحزن كثيراً، [36] لأن آخر سيحل محلك ليصل الأثنا عشر إلى الكمال مع إلههم(16)". فقال له يهوذا: "ومتي ستخبرني بهذه الأشياء؟ و[متي (أو كيف)] يشرق يوم النور العظيم علي الجيل؟". ولكن عندما قال هذا تركه يسوع(17).
(1) يسوع يظهر لتلاميذه ثانية:
وفي الصباح التالي(18)، وبعد أن حدث ذلك [ظهر] يسوع ثانية لتلاميذه. فقالوا له: "يا سيد إلى أين ذهبت؟ وماذا فعلت عندما تركتنا؟ فقال لهم يسوع: "ذهبت إلى جيل(19) أخر عظيم ومقدس". قال له تلاميذه " يا رب:
ما هو هذا الجيل الأسمى والأقدس منا والذي ليس هو الآن في هذه العوالم؟ "(20).
وعندما سمع يسوع ذلك, ضحك وقال لهم: "لماذا تفكرون في قلوبكم في الجيل القوي والمقدس؟ [37] الحق [أنا] أقول لكم: "ليس أحد ولد في ذلك الايون (الدهر – aeon) سيرى ذلك [الجيل], ولا جيش من ملائكة النجوم سيحكم على ذلك الجيل, ولا إنسان ذو مولد فان يمكن أن يشارك فيه لأن ذلك الجيل لا يأتي من [000] الذي أصبح [000] جيل الناس الذين بين[كم] هو من جيل البشرية [000] القوى، التي [000الـ] القوى الأخرى [التي] بها تحكمون "(21).
وعندما سمع تلاميذ[ه] ذلك اضطرب كل منهم بالروح. ولم يستطيعوا النطق بكلمة.
وفى يوم أخر عندما جاءهم يسوع قالوا له: "يا سيد لقد رأيناك في [رؤيا], لأننا رأينا [أحلاما..] عظيمة ليلاً [000] "(22).
[فقال لهم]: "ولماذا كان [عليكم.. عندما] ذهبتم للاختباء23)؟ " [38].
(2) التلاميذ يرون الهيكل ويتناقشون في ذلك:
[قالوا: "رأينا] منزلاً عظيماً(24) فيه مذبح كبير، وأثنى عشر رجلا – وكان علينا أن نقول هم الكهنة - واسم(25), وجموع من الناس كانت تنتظر عند ذلك المذبح [حتى] الكهنة [000 ويتسلموا] التقدمات. لكننا ظللنا منتظرين".
[قال يسوع]: "وماذا كان شكل الكهنة؟".
[قالوا: بعضهم(26)..] أسبوعين: [البعض] يضحون بأطفالهم وغيرهم يضحون بزوجاتهم، في تسبيح وأتضاع مع بعضهم البعض, البعض ينامون مع الرجال بعضهم تورط في [الذبح]؛ والبعض ارتكب خطايا عديدة وأعمال أثم, وكان الواقفون أمام المذبح يتوسلون بـ [اسمك], وفي كل أعمال عجزهم(27) فقد وصلت ذبائحهم للكمال [000]".
وبعد أن قالوا ذلك, هدأت نفوسهم, لأنهم كانوا مضطربين.
(3) يسوع يقدم تفسيراً مجازياً لرؤيا الهيكل:
قال لهم يسوع: "لماذا انتم مضطربون؟ الحق أقول لكم: أن كل الكهنة الواقفين أمام المذبح يتوسلون باسمي, أقول لكم ثانية. أن اسمي مكتوب على هذه [000] لأجيال النجوم عبر أجيال البشر. [وهم] غرسوا أشجاراً بدون ثمر، باسمي بطريقة مخزية(28)".
قال لهم يسوع: "هؤلاء الذين رأيتموهم يتسلمون التقدمات عند المذبح - هؤلاء هم انتم(29). هذا هو الإله الذي تخدمونه، وانتم هؤلاء الرجال الأثنا عشر الذين رأيتموهم. والجموع التي ُحضرت للتضحية هم الناس الذين تقودونهم [40] أمام ذلك المذبح. [000](30) سيقف ويستخدم اسمي بهذه الطريقة, وستبقى أجيال من الأتقياء أوفياء له, وبعده(31) سيقف رجل أخر هناك من(32) [ الزناة] وأخر سيقف هناك من الذين يذبحون الأطفال(33), وأخر من الذين ينامون مع الرجال(34), وواحد من الذين يمتنعون او يصومون)(35)، وبقية الناس الذين يتدنسون والأثمة والمخطئين، وهؤلاء الذين يقولون " نحن مثل الملائكة". أنهم هم النجوم التي تأتي بكل شيء إلى نهايته. لأنه قيل لأجيال البشر: "انظروا لقد قبل الله تقدماتكم من أيدي كاهن " - هذا هو خادم الخطية, لكن الرب, رب الكون(36)، هو الذي يوصي: "في اليوم الأخير سيعيشون في العار(37)" [41].
قال [لهم] يسوع: "كفاكم تض[حية..] التي لكم [000] على المذبح، لأنهم فوق نجومكم وملائكتكم وجاءوا حالا لنهايتهم هناك(38). لذا دعوهم يقعون في الشرك أمامكم ودعوهم يمضون [000 حوالي 15 سطر مفقوداً من المخطوط..] أجيال [000] الخباز لا يمكن أن يغذي كل البشرية [42] تحت [ السماء] و[000] لهم [000] و[000] لنا و[000].
قال لهم يسوع: "كفاكم عراك معي, كل واحد منكم له نجمه(39), وكل [جسد – حوالي 17 سطر مفقود ] [43] في [000] الذي أتي إلى [000 نبع] للشجرة(40) [000] لهذا الأيون [000] لوقت [000] ولكن الذي أتى إلى ماء جنة الله والـ [جيل](41) الذي لن يزول، لأنه [هو] لن يفسد [جريان حياة] ذلك الجيل، ولكن [000] لكل الأبدية(42)".
(4) يهوذا يسأل يسوع عن ذلك الجيل وأجيال البشر:
وقال له يهوذا [يا معلم - (43)Rabbi], أي ثمار يخرجها ذلك الجيل؟(44)
قال يسوع أرواح جيل البشر سوف تموت وعندما يتم هؤلاء الناس زمن الملكوت ويغادرهم الروح(45) ستفني أجسادهم ولكن ستظل حية, وسيتم رفعهم إلى السماء قال يهوذا: وماذا ستفعل باقي أجيال البشر.
قال يسوع: من المستحيل [44] أن تغرس البذور في الصخر ثم تجني ثماراً(46), هذا هو أيضاً سبيل الجيل المدنس, والحكمة الفاسدة(47), أن اليد التي خلقت الناس ليفنوا, تصعد أرواحهم إلى الأعالي الخالدة, الحق أقول لكم أن قوة الملائكة ستقدر علي أن تري هؤلاء الذين من اجلهم [....] الأجيال المقدسة وبعد أن قال يسوع ذلك رحل.
والحمد لله رب العالمين
وصل الله عل محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليما
هناك عبارات بالانجيل ساضعها بلون اخر شغلت فكري ستشغل فكركم ايضا
المشهد الأول
" وكان (يسوع) يوما ما مع تلاميذه في اليهودية فوجدهم وقد تجمعوا معاً وجالسين يتأملون بتقوى. وعندما [اقترب] من تلاميذه الذين كانوا مجتمعين معاً يصلون صلاة الشكر علي الخبز, فضحك منهم، قال له التلاميذ: "يا معلم, لماذا تضحك من صلاة شكرنا (أفخارستيتنا)(4)؟ لقد فعلنا ما هو
صواب "(5).
فأجاب وقال لهم: "أنا لا اضحك منكم, < فأنتم > لا تفعلون ذلك لأنكم تريدون, ولكن لأنه بذلك سُيمجد إلهكم "(6).
فقالوا: "يا معلم, أنت ابن إلهنا "(7).
قال لهم يسوع: "كيف تعرفونني؟ الحق [أنا] أقول لكم, ليس بينكم جيل من الناس سيعرفني "(8).
(2) التلاميذ يغضبون:
وعندما سمع تلاميذه ذلك بدأوا يغضبون ويحنقون وبدأوا يجدفون عليه في قلوبهم. ولما رأى يسوع قلة [معرفتهم، قال] لهم: "لماذا أدت بكم هذه الإثارة إلى الغضب؟ إلهكم الذي بداخلكم و(9) [37] هو من دفعكم إلى الغضب [داخل] نفوسكم. فليأت أي واحد منكم [قوى بما يكفى] بين الكائنات البشرية، ليخرج الإنسان الكامل ويقف أمام وجهي "(10).
فقالوا جميعا: "نحن نملك القوة".
لكن أرواحهم(11) لم تجرؤ على الوقوف [أمامه] فيما عدا يهوذا الإسخريوطي, الذي كان قادراً على الوقوف أمامه, لكنه لم يقدر أن ينظر إليه في عينيه فأدار وجه بعيدا(12).
[وقال] له يهوذا: "أنا اعرف من أنت ومن أين أتيت, أنت من العالم (الأيون - Aeon) الخالد لباربيلو Barbelo(13) وأنا لست مستحقاً بان انطق باسم ذلك الذي أرسلك "(14).
(3) يسوع يتحدث إلى يهوذا حديثاً خاصاً:
ولمعرفته أن يهوذا كان يتأمل في شيء ما كان مرتفعاً، قال له يسوع: "تعالَ بعيدا عن الآخرين وسأخبرك بأسرار الملكوت(15). فمن الممكن لك أن تصل إلى ذلك. ولكنك ستحزن كثيراً، [36] لأن آخر سيحل محلك ليصل الأثنا عشر إلى الكمال مع إلههم(16)". فقال له يهوذا: "ومتي ستخبرني بهذه الأشياء؟ و[متي (أو كيف)] يشرق يوم النور العظيم علي الجيل؟". ولكن عندما قال هذا تركه يسوع(17).
المشهد الثاني
وفي الصباح التالي(18)، وبعد أن حدث ذلك [ظهر] يسوع ثانية لتلاميذه. فقالوا له: "يا سيد إلى أين ذهبت؟ وماذا فعلت عندما تركتنا؟ فقال لهم يسوع: "ذهبت إلى جيل(19) أخر عظيم ومقدس". قال له تلاميذه " يا رب:
ما هو هذا الجيل الأسمى والأقدس منا والذي ليس هو الآن في هذه العوالم؟ "(20).
وعندما سمع يسوع ذلك, ضحك وقال لهم: "لماذا تفكرون في قلوبكم في الجيل القوي والمقدس؟ [37] الحق [أنا] أقول لكم: "ليس أحد ولد في ذلك الايون (الدهر – aeon) سيرى ذلك [الجيل], ولا جيش من ملائكة النجوم سيحكم على ذلك الجيل, ولا إنسان ذو مولد فان يمكن أن يشارك فيه لأن ذلك الجيل لا يأتي من [000] الذي أصبح [000] جيل الناس الذين بين[كم] هو من جيل البشرية [000] القوى، التي [000الـ] القوى الأخرى [التي] بها تحكمون "(21).
وعندما سمع تلاميذ[ه] ذلك اضطرب كل منهم بالروح. ولم يستطيعوا النطق بكلمة.
وفى يوم أخر عندما جاءهم يسوع قالوا له: "يا سيد لقد رأيناك في [رؤيا], لأننا رأينا [أحلاما..] عظيمة ليلاً [000] "(22).
[فقال لهم]: "ولماذا كان [عليكم.. عندما] ذهبتم للاختباء23)؟ " [38].
(2) التلاميذ يرون الهيكل ويتناقشون في ذلك:
[قالوا: "رأينا] منزلاً عظيماً(24) فيه مذبح كبير، وأثنى عشر رجلا – وكان علينا أن نقول هم الكهنة - واسم(25), وجموع من الناس كانت تنتظر عند ذلك المذبح [حتى] الكهنة [000 ويتسلموا] التقدمات. لكننا ظللنا منتظرين".
[قال يسوع]: "وماذا كان شكل الكهنة؟".
[قالوا: بعضهم(26)..] أسبوعين: [البعض] يضحون بأطفالهم وغيرهم يضحون بزوجاتهم، في تسبيح وأتضاع مع بعضهم البعض, البعض ينامون مع الرجال بعضهم تورط في [الذبح]؛ والبعض ارتكب خطايا عديدة وأعمال أثم, وكان الواقفون أمام المذبح يتوسلون بـ [اسمك], وفي كل أعمال عجزهم(27) فقد وصلت ذبائحهم للكمال [000]".
وبعد أن قالوا ذلك, هدأت نفوسهم, لأنهم كانوا مضطربين.
(3) يسوع يقدم تفسيراً مجازياً لرؤيا الهيكل:
قال لهم يسوع: "لماذا انتم مضطربون؟ الحق أقول لكم: أن كل الكهنة الواقفين أمام المذبح يتوسلون باسمي, أقول لكم ثانية. أن اسمي مكتوب على هذه [000] لأجيال النجوم عبر أجيال البشر. [وهم] غرسوا أشجاراً بدون ثمر، باسمي بطريقة مخزية(28)".
قال لهم يسوع: "هؤلاء الذين رأيتموهم يتسلمون التقدمات عند المذبح - هؤلاء هم انتم(29). هذا هو الإله الذي تخدمونه، وانتم هؤلاء الرجال الأثنا عشر الذين رأيتموهم. والجموع التي ُحضرت للتضحية هم الناس الذين تقودونهم [40] أمام ذلك المذبح. [000](30) سيقف ويستخدم اسمي بهذه الطريقة, وستبقى أجيال من الأتقياء أوفياء له, وبعده(31) سيقف رجل أخر هناك من(32) [ الزناة] وأخر سيقف هناك من الذين يذبحون الأطفال(33), وأخر من الذين ينامون مع الرجال(34), وواحد من الذين يمتنعون او يصومون)(35)، وبقية الناس الذين يتدنسون والأثمة والمخطئين، وهؤلاء الذين يقولون " نحن مثل الملائكة". أنهم هم النجوم التي تأتي بكل شيء إلى نهايته. لأنه قيل لأجيال البشر: "انظروا لقد قبل الله تقدماتكم من أيدي كاهن " - هذا هو خادم الخطية, لكن الرب, رب الكون(36)، هو الذي يوصي: "في اليوم الأخير سيعيشون في العار(37)" [41].
قال [لهم] يسوع: "كفاكم تض[حية..] التي لكم [000] على المذبح، لأنهم فوق نجومكم وملائكتكم وجاءوا حالا لنهايتهم هناك(38). لذا دعوهم يقعون في الشرك أمامكم ودعوهم يمضون [000 حوالي 15 سطر مفقوداً من المخطوط..] أجيال [000] الخباز لا يمكن أن يغذي كل البشرية [42] تحت [ السماء] و[000] لهم [000] و[000] لنا و[000].
قال لهم يسوع: "كفاكم عراك معي, كل واحد منكم له نجمه(39), وكل [جسد – حوالي 17 سطر مفقود ] [43] في [000] الذي أتي إلى [000 نبع] للشجرة(40) [000] لهذا الأيون [000] لوقت [000] ولكن الذي أتى إلى ماء جنة الله والـ [جيل](41) الذي لن يزول، لأنه [هو] لن يفسد [جريان حياة] ذلك الجيل، ولكن [000] لكل الأبدية(42)".
(4) يهوذا يسأل يسوع عن ذلك الجيل وأجيال البشر:
وقال له يهوذا [يا معلم - (43)Rabbi], أي ثمار يخرجها ذلك الجيل؟(44)
قال يسوع أرواح جيل البشر سوف تموت وعندما يتم هؤلاء الناس زمن الملكوت ويغادرهم الروح(45) ستفني أجسادهم ولكن ستظل حية, وسيتم رفعهم إلى السماء قال يهوذا: وماذا ستفعل باقي أجيال البشر.
قال يسوع: من المستحيل [44] أن تغرس البذور في الصخر ثم تجني ثماراً(46), هذا هو أيضاً سبيل الجيل المدنس, والحكمة الفاسدة(47), أن اليد التي خلقت الناس ليفنوا, تصعد أرواحهم إلى الأعالي الخالدة, الحق أقول لكم أن قوة الملائكة ستقدر علي أن تري هؤلاء الذين من اجلهم [....] الأجيال المقدسة وبعد أن قال يسوع ذلك رحل.
Comment