اشراق الارض بعد ظهور المخلص في انجيل يوحنا
________________________________________
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
اللهم اني اجدد له في صبيحة يومي هذا وماعشت من ايامي عهدا وعقدا وبيعة له في عنقي لا احول عنها ولا ازول ابدا
للمخلص علامات ولظهوره علامات وليوم الخلاص علامات
ومن الاشارات التي وردت في النصوص المسيحية حول يوم الخلاص هو اشراقة هذا اليوم وتجليات الخير الذي لايضاهى لغيره من الايام حيث تخرج الارض خيراتها
جاء في انجيل يوحنا
ثم بعد هذا رأيت ملاكا آخر نازلا من السماء له سلطان عظيم واستنارتالارض من بهائه (يوحنا 18:1
اخنوخ الاصحاح 54 "في تلك الأيام ستردّ الأرض ما أئتمنت عليه وسترد جهنم ما أخذته ذلك أنه في هذه الأيام سيقوم المصطفى ويختار الصالحين والقديسين من بين الموتى قد جاء اليوم الذي فيه يُنقذون. المصطفى في هذا اليوم سيجلس على عرشي وسينطلق لسانه بأسرار من الحكمة و المحاماة قد أعطاها له رب الأرواح ومجده و في هذه الأيام ستحرك الجبال كأنها خراف و تثب التلال كأنها نعاج أرضعت بالحليب ويشع بالغبطة كل وجوه الملائكة بالسماء ستبتهج الأرض. الصالحون سيعيشون عليها. وسيمشي هناك المختارون وسيحكمهم رب الأرواح. وسيأكلون مع ابن الإنسان ويرقدون ويقومون إلى الأبد والأبد. المختارون والصالحون سيقومون من الأرض وتختفي عنهم قسمات الإنكسار"
ولو وقفنا وقفة تامل في هذه النبوؤات والاشارات ولمقارنة بسيطة
مع الروايات عن اهل البيت
بل لاية واحدة
في القران الكريم
قوله تعالى: وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِئَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ( سورة الزمر:69 ) .
اليس في ذلك عبرة لمن يعتبر
اليس كله يشير الى مخلص واحد لاغير
________________________________________
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهدیین وسلم تسلیما
اللهم اني اجدد له في صبيحة يومي هذا وماعشت من ايامي عهدا وعقدا وبيعة له في عنقي لا احول عنها ولا ازول ابدا
للمخلص علامات ولظهوره علامات وليوم الخلاص علامات
ومن الاشارات التي وردت في النصوص المسيحية حول يوم الخلاص هو اشراقة هذا اليوم وتجليات الخير الذي لايضاهى لغيره من الايام حيث تخرج الارض خيراتها
جاء في انجيل يوحنا
ثم بعد هذا رأيت ملاكا آخر نازلا من السماء له سلطان عظيم واستنارتالارض من بهائه (يوحنا 18:1
اخنوخ الاصحاح 54 "في تلك الأيام ستردّ الأرض ما أئتمنت عليه وسترد جهنم ما أخذته ذلك أنه في هذه الأيام سيقوم المصطفى ويختار الصالحين والقديسين من بين الموتى قد جاء اليوم الذي فيه يُنقذون. المصطفى في هذا اليوم سيجلس على عرشي وسينطلق لسانه بأسرار من الحكمة و المحاماة قد أعطاها له رب الأرواح ومجده و في هذه الأيام ستحرك الجبال كأنها خراف و تثب التلال كأنها نعاج أرضعت بالحليب ويشع بالغبطة كل وجوه الملائكة بالسماء ستبتهج الأرض. الصالحون سيعيشون عليها. وسيمشي هناك المختارون وسيحكمهم رب الأرواح. وسيأكلون مع ابن الإنسان ويرقدون ويقومون إلى الأبد والأبد. المختارون والصالحون سيقومون من الأرض وتختفي عنهم قسمات الإنكسار"
ولو وقفنا وقفة تامل في هذه النبوؤات والاشارات ولمقارنة بسيطة
مع الروايات عن اهل البيت
بل لاية واحدة
في القران الكريم
قوله تعالى: وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِئَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ( سورة الزمر:69 ) .
اليس في ذلك عبرة لمن يعتبر
اليس كله يشير الى مخلص واحد لاغير