بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
السر العظيم
قال الكتاب المقدس (( أكتب اليك هذه الرساله راجياً أن أجي اليك بعد قليل فأذا أبطأت فعليك أن تعرف كيف تتصرف في بيت الله أي كنيسة الله الحي عمود الحق ودعامته ولا خلاف أن سر التقوى عظيم :: الذي ظهر في الجسد وتبرر في الروح شاهدته الملائكه كان بشارة للأمم امن به العلم ورفعه الله في المجد )) تيموثاوس الاولى الاصحاح الثالث
وسر التقوى عظيم الذي كان في قلب عيسى ع والذي لم يكشف في حينه وهذا السر هو::
هل ان الذي كان على الصليب هو يسوع الناصري ع ام هو الرجل المختار الطهار الذي نزل من السماء وتشبه بجسد يسوع ع وحمل الصليب ومرارة القتل ليكون كبش الفداء الذي اخذ الى الصلب كخروف ساكت سيق الى القصاب .
الحقيقه ان سر السر الذي اشارت له البشارات ان الذي حمل على الصليب هو غير عيسى ع بل هو رجل اخر حمل الصليب وفدى يسوع ع بنفسه نعم كان هذا السر مغلقاً لم يعرفه احد من هو الذي صلب .
وألامر الاخر الذي لم يمكن احد من ادراك هذا السر ان اصحاب عيسى الحواريين كانوا يعرفون ان عيسى ع سيبقى حي الى حين القيامه الصغرى فمن ياترى هذا الذي صلب .
(( فأجابه الجميع علمتنا الشريعه ان المسيح يبقى الى الابد)) يوحنا الاصحاح 12
فقال يسوع (( ماكان هذا الصوت لأجلي بل لأجلكم اليوم دينونة هذا العالم واليوم يطرد سيد هذاالعالم وأنا متى أرتفعت من هذه الارض جذبت ألي الناس أجمعين )) يوحنا الاصحاح 12
وهذا الارتفاع هو البقاء على قيد الحياة لحين ظهور المعزي في القيامه الصغرى ليهب للعالم كله الحياة الابديه وبين يسوع ع هذا الامر في أول اقواله أنه لايذوق الموت او الصلب ابداً لحين ظهور ابن الانسان .
(( سيجيء ابن الانسان في مجد ابيه مع ملائكته فيجازي كل واحد حسب اعماله الحق أقول لكم في الحاضرين هما من لايذوقون الموت حتى يشاهدوا مجيء ابن الانسان في ملكوته )) متي الاصحاح 16 _ 17
ورسول عيسى المعزي في هذا الزمان استحق ان يكون هو المعزي لكل الانبياء لأنه فدى عيسى بنفسه وحمل الصليب وهو الخروف القائم الذي خسر حياته من اجل يسوع ع فخلصها .
وهذا السر الذي لم يعرفه حتى أقرب اصحاب عيسى ع وهذه الحقيقه التي لم تكشف حتى أتي المعزي احمد الحسن ع وبين السر وأظهر المستور وعرف الناس بنفسه في القيامه الصغرى
كتاب بشارات السماء برسول عيسى المعزي المهدي الاول احمد الحسن ع
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
السر العظيم
قال الكتاب المقدس (( أكتب اليك هذه الرساله راجياً أن أجي اليك بعد قليل فأذا أبطأت فعليك أن تعرف كيف تتصرف في بيت الله أي كنيسة الله الحي عمود الحق ودعامته ولا خلاف أن سر التقوى عظيم :: الذي ظهر في الجسد وتبرر في الروح شاهدته الملائكه كان بشارة للأمم امن به العلم ورفعه الله في المجد )) تيموثاوس الاولى الاصحاح الثالث
وسر التقوى عظيم الذي كان في قلب عيسى ع والذي لم يكشف في حينه وهذا السر هو::
هل ان الذي كان على الصليب هو يسوع الناصري ع ام هو الرجل المختار الطهار الذي نزل من السماء وتشبه بجسد يسوع ع وحمل الصليب ومرارة القتل ليكون كبش الفداء الذي اخذ الى الصلب كخروف ساكت سيق الى القصاب .
الحقيقه ان سر السر الذي اشارت له البشارات ان الذي حمل على الصليب هو غير عيسى ع بل هو رجل اخر حمل الصليب وفدى يسوع ع بنفسه نعم كان هذا السر مغلقاً لم يعرفه احد من هو الذي صلب .
وألامر الاخر الذي لم يمكن احد من ادراك هذا السر ان اصحاب عيسى الحواريين كانوا يعرفون ان عيسى ع سيبقى حي الى حين القيامه الصغرى فمن ياترى هذا الذي صلب .
(( فأجابه الجميع علمتنا الشريعه ان المسيح يبقى الى الابد)) يوحنا الاصحاح 12
فقال يسوع (( ماكان هذا الصوت لأجلي بل لأجلكم اليوم دينونة هذا العالم واليوم يطرد سيد هذاالعالم وأنا متى أرتفعت من هذه الارض جذبت ألي الناس أجمعين )) يوحنا الاصحاح 12
وهذا الارتفاع هو البقاء على قيد الحياة لحين ظهور المعزي في القيامه الصغرى ليهب للعالم كله الحياة الابديه وبين يسوع ع هذا الامر في أول اقواله أنه لايذوق الموت او الصلب ابداً لحين ظهور ابن الانسان .
(( سيجيء ابن الانسان في مجد ابيه مع ملائكته فيجازي كل واحد حسب اعماله الحق أقول لكم في الحاضرين هما من لايذوقون الموت حتى يشاهدوا مجيء ابن الانسان في ملكوته )) متي الاصحاح 16 _ 17
ورسول عيسى المعزي في هذا الزمان استحق ان يكون هو المعزي لكل الانبياء لأنه فدى عيسى بنفسه وحمل الصليب وهو الخروف القائم الذي خسر حياته من اجل يسوع ع فخلصها .
وهذا السر الذي لم يعرفه حتى أقرب اصحاب عيسى ع وهذه الحقيقه التي لم تكشف حتى أتي المعزي احمد الحسن ع وبين السر وأظهر المستور وعرف الناس بنفسه في القيامه الصغرى
كتاب بشارات السماء برسول عيسى المعزي المهدي الاول احمد الحسن ع