نصوص التوراة والإنجيل تثبت أن الله واحد أحد غير مركب
من كتاب "التوحيد: تفسير سورة التوحيد"
للإمام أحمد الحسن (ع)
-----------------------------------------------------
نصوص التوراة والإنجيل تثبت أن الله واحد أحد غير مركب:
وهذه النصوص واضحة محكمة بينة، فلا معنى لتأولها لتوافق نصوص اشتبه على العلماء غير العاملين معناها فاضلوا خلق الله بتفسيرها بأهوائهم تفسيرا خاطئاً.
1- بعض النصوص في التوراة (العهد القديم):
" فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأرض مِنْ أَسْفَلُ . ليْسَ سِوَاهُ " [تثنية 4 : 39].
" اسمعْ يَا إِسْرَائِيلُ : الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ " [تثنية 6 : 4].
" أَنَا أَنَا هُوَ وَلَيْسَ إِلٰهٌ مَعِي " [تثنية 32 : 39].
" أَنَا ٱلأَوَّلُ وَأَنَا ٱلآخِرُ وَلاَ إِلٰهَ غَيْرِي " [إشعياء 44 : 6].
" أَنَا الرَّبُّ صَانِعٌ كلَّ شَيْءٍ نَاشِرٌ السَّمَاوَاتِ وَحْدِي.بَاسِطٌ الأرض . مَنْ مَعِي ؟ " [إشعياء 44 : 24].
" أَلَيْسَ أَنَا الرَّبُّ وَلاَ إِلَهَ آخَرَ غَيْرِي ؟ إِلَهٌ بَارٌّ وَمُخَلِّصٌ . لَيْسَ سوَايَ " [إشعياء 45 : 1].
" أَلَيْسَ إِلَهٌ وَاحِدٌ خَلَقَنَا ؟ " [ملاخي 2 : 10].
" أَنَا ٱلرَّبُّ إِلٰهُكَ ٱلَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ. لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي " [خروج 20 : 2 و 3].
2- بعض النصوص من الإنجيل (العهد الجديد):
" بِالْحَقِّ قُلْتَ لأَنَّهُ اللَّهُ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ " [مرقس 12 : 23].
" وَالْمَجْدُ الَّذِي مِنَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ ؟ " [يوحنا 5 : 44].
نصوص من الرسائل التي أرفقوها مع الإنجيل:
" لأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ " [رومية 3 : 30].
" وَأَنْ لَيْسَ إِلَهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِداً " [1 كورنثوس 8 : 4].
" وَلَكِنَّ اللهَ وَاحِدٌ " [غلاطية 3 : 20].
" لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ " [1 تيموثاوس 3 : 5].
" أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ. حَسَناً تَفْعَلُ " [يعقوب 2 : 19].
من كتاب "التوحيد: تفسير سورة التوحيد"
للإمام أحمد الحسن (ع)
-----------------------------------------------------
نصوص التوراة والإنجيل تثبت أن الله واحد أحد غير مركب:
وهذه النصوص واضحة محكمة بينة، فلا معنى لتأولها لتوافق نصوص اشتبه على العلماء غير العاملين معناها فاضلوا خلق الله بتفسيرها بأهوائهم تفسيرا خاطئاً.
1- بعض النصوص في التوراة (العهد القديم):
" فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأرض مِنْ أَسْفَلُ . ليْسَ سِوَاهُ " [تثنية 4 : 39].
" اسمعْ يَا إِسْرَائِيلُ : الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ " [تثنية 6 : 4].
" أَنَا أَنَا هُوَ وَلَيْسَ إِلٰهٌ مَعِي " [تثنية 32 : 39].
" أَنَا ٱلأَوَّلُ وَأَنَا ٱلآخِرُ وَلاَ إِلٰهَ غَيْرِي " [إشعياء 44 : 6].
" أَنَا الرَّبُّ صَانِعٌ كلَّ شَيْءٍ نَاشِرٌ السَّمَاوَاتِ وَحْدِي.بَاسِطٌ الأرض . مَنْ مَعِي ؟ " [إشعياء 44 : 24].
" أَلَيْسَ أَنَا الرَّبُّ وَلاَ إِلَهَ آخَرَ غَيْرِي ؟ إِلَهٌ بَارٌّ وَمُخَلِّصٌ . لَيْسَ سوَايَ " [إشعياء 45 : 1].
" أَلَيْسَ إِلَهٌ وَاحِدٌ خَلَقَنَا ؟ " [ملاخي 2 : 10].
" أَنَا ٱلرَّبُّ إِلٰهُكَ ٱلَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ. لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي " [خروج 20 : 2 و 3].
2- بعض النصوص من الإنجيل (العهد الجديد):
" بِالْحَقِّ قُلْتَ لأَنَّهُ اللَّهُ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ " [مرقس 12 : 23].
" وَالْمَجْدُ الَّذِي مِنَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ ؟ " [يوحنا 5 : 44].
نصوص من الرسائل التي أرفقوها مع الإنجيل:
" لأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ " [رومية 3 : 30].
" وَأَنْ لَيْسَ إِلَهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِداً " [1 كورنثوس 8 : 4].
" وَلَكِنَّ اللهَ وَاحِدٌ " [غلاطية 3 : 20].
" لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ " [1 تيموثاوس 3 : 5].
" أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ. حَسَناً تَفْعَلُ " [يعقوب 2 : 19].