رد: قيام (عمر بن الخطاب) بكسر ضلع الزهراء عليها السلام (في كتب اهل السنة)
هذا ما نسميه عندكم بـ (علم الهوي)
وهي ان تأخذ من كتب الحديث ما يناسب هواك وتضرب بالباقي عرض الحائط
وذاك ديدن الشيعة على مر الزمان .. خصوصاً انتم اتباع احمد البصري
وقد بدا ذلك جلياً في مناظرات اتباعه في وسائل الاعلام
كقول علماؤكم ومحدثيكم للرد على روايات المعصومين التي لاتوافق هواهم بأنها (محمولة على التقية)
اما نحن فلدينا (علم الجرح والتعديل) او (علم رجال الحديث) وهو علم وضع للبحث في سير رواة الحديث لمعرفة الصالحين منهم والفاسقين وبيان صدقهم وكذبهم للاخذ بروايتهم .. والا فستصبح المسألة سداح مداح ويقول من شاء ما شاء
اما بخصوص شبهة ان فاطمة عليها السلام ماتت وهي واجدة على ابي بكر الصديق رضي الله عنه فقد ثبت وصح سنداً لدينا انه استرضاها فرضيت عنه قبل موتها بعد سوء فهم بينهما
فعن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال جاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فأذنت له فاعتذر إليها وكلمها فرضيت عنه» (سير أعلام النبلاء2/121).
وفي لفظ آخر
لما مرضت فاطمة أتى أبو بكر فاستأذن فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن آذن له قال نعم قال فأذنت له فدخل عليها يترضاها وقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومرضاتكم أهل البيت قال ثم ترضاها حتى رضيت (رواه البيهقي في سننه6/301 وقال مرسل بإسناد صحيح)
هذا ما نسميه عندكم بـ (علم الهوي)
وهي ان تأخذ من كتب الحديث ما يناسب هواك وتضرب بالباقي عرض الحائط
وذاك ديدن الشيعة على مر الزمان .. خصوصاً انتم اتباع احمد البصري
وقد بدا ذلك جلياً في مناظرات اتباعه في وسائل الاعلام
كقول علماؤكم ومحدثيكم للرد على روايات المعصومين التي لاتوافق هواهم بأنها (محمولة على التقية)
اما نحن فلدينا (علم الجرح والتعديل) او (علم رجال الحديث) وهو علم وضع للبحث في سير رواة الحديث لمعرفة الصالحين منهم والفاسقين وبيان صدقهم وكذبهم للاخذ بروايتهم .. والا فستصبح المسألة سداح مداح ويقول من شاء ما شاء
اما بخصوص شبهة ان فاطمة عليها السلام ماتت وهي واجدة على ابي بكر الصديق رضي الله عنه فقد ثبت وصح سنداً لدينا انه استرضاها فرضيت عنه قبل موتها بعد سوء فهم بينهما
فعن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال جاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فأذنت له فاعتذر إليها وكلمها فرضيت عنه» (سير أعلام النبلاء2/121).
وفي لفظ آخر
لما مرضت فاطمة أتى أبو بكر فاستأذن فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن آذن له قال نعم قال فأذنت له فدخل عليها يترضاها وقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومرضاتكم أهل البيت قال ثم ترضاها حتى رضيت (رواه البيهقي في سننه6/301 وقال مرسل بإسناد صحيح)
Comment