# السنه
خوارج أول الزمان:
أخرج البخاري ف صحيحه - باب علامات النبوة في الاسلام: (عن أبي سعيد الخدري
رضي ال عنه، قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما
اذا اتاه
ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم، فقال: يا رسول الله اعدل، فقال: ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل ؟ قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل. فقال عمر: يا رسول الله ائذن لي فيه
فأضرب عنقه، فقال:دعه فإن له أصحابا
يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع
صيامهم، يقرؤون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية،
ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى
نضيه وهو قدحه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إل قذذه فلا يوجد فيه شيء، قد سبق الفرث
والدم آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر، ويخرجون على
حين فرقة من الناس. قال أبو سعيد: فأشهد أني سمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله
عليه وسلم، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم وأنا معه. فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتى
به حتى نظرت إليه على نعت النبي صلى الله عليه وسلم الذي نعته( صحيح البخاري: ج3
ص229)
.
والرواية تحدد صفاتهم في أنهم:
1. قراءتهم للقرآن و إيمانم لا يتجاوز تراقيهم.
2. يعترضون على خليفة الله المنصب من قبله.
3. يمرقون من الدين.
4. قاتلهم الامام علي ع في أول زمان الاسلام.
معركه عبادة هبل او الله بين السفياني واليماني
ا.علاء السالم
#الحل_احمد_الحسن
خوارج أول الزمان:
أخرج البخاري ف صحيحه - باب علامات النبوة في الاسلام: (عن أبي سعيد الخدري
رضي ال عنه، قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما
اذا اتاه
ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم، فقال: يا رسول الله اعدل، فقال: ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل ؟ قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل. فقال عمر: يا رسول الله ائذن لي فيه
فأضرب عنقه، فقال:دعه فإن له أصحابا
يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع
صيامهم، يقرؤون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية،
ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى
نضيه وهو قدحه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إل قذذه فلا يوجد فيه شيء، قد سبق الفرث
والدم آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر، ويخرجون على
حين فرقة من الناس. قال أبو سعيد: فأشهد أني سمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله
عليه وسلم، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم وأنا معه. فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتى
به حتى نظرت إليه على نعت النبي صلى الله عليه وسلم الذي نعته( صحيح البخاري: ج3
ص229)
.
والرواية تحدد صفاتهم في أنهم:
1. قراءتهم للقرآن و إيمانم لا يتجاوز تراقيهم.
2. يعترضون على خليفة الله المنصب من قبله.
3. يمرقون من الدين.
4. قاتلهم الامام علي ع في أول زمان الاسلام.
معركه عبادة هبل او الله بين السفياني واليماني
ا.علاء السالم
#الحل_احمد_الحسن
Comment