السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا
هذه احدى العلامات المذكوره في كتب السنه والتي تدل على اننا في عصر الظهور المبارك وقد تحققت على ارض الواقع فلامجال لانكارها..فارجو من الاخوه السنه ان يلتفتوا ويسألوا انفسهم الف مره قبل ان يردوا دعوة الامام احمد الحسن ع المهدي المذكور في كتبهم ..
عن محجن بن الأدرع : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال :
(يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم خلاص وما يوم الخلاص ؟ ) ( ثلاثا ) فقيل له : وما يوم الخلاص ؟ قال :
( يجيء الدجال فيصعد أحدا فينظر المدينة فيقول لأصحابه : أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد . ثم يأتي المدينة فيجد بكل نقب منها ملكا مصلتا فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقه ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلا خرج إليه فذلك يوم الخلاص )
أخرجه أحمد ( 4 / 338 ) وحنبل ( 46 / 2 - 47 / 1 ) والحاكم ( 4 / 427 و543 ) وقال :
( صحيح على شرط مسلم ) ووافقه الذهبي
وهو كما قالا إن سلم من الانقطاع بين عبد الله بن شقيق ومحجن فقد أدخل بينهما رجاء بن أبي رجاء الباهلي في رواية لأحمد وحنبل ( 46 / 1 )
وإسنادها أصح من إسناده الرواية الأولى لكنها على كل حال لا بأس بها في الشواهد انتهى {من كتاب قصة المسيح الدجال للعلامة الألباني}
حينما قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كان مسجده من اللبن وسقفه من سعف النخيل وعماده من جذوعها فسبحان الله من يرى المسجد اليوم سيرى كأنه قصر ابيض والله أعلم.
اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا
هذه احدى العلامات المذكوره في كتب السنه والتي تدل على اننا في عصر الظهور المبارك وقد تحققت على ارض الواقع فلامجال لانكارها..فارجو من الاخوه السنه ان يلتفتوا ويسألوا انفسهم الف مره قبل ان يردوا دعوة الامام احمد الحسن ع المهدي المذكور في كتبهم ..
عن محجن بن الأدرع : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال :
(يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم خلاص وما يوم الخلاص ؟ ) ( ثلاثا ) فقيل له : وما يوم الخلاص ؟ قال :
( يجيء الدجال فيصعد أحدا فينظر المدينة فيقول لأصحابه : أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد . ثم يأتي المدينة فيجد بكل نقب منها ملكا مصلتا فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقه ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلا خرج إليه فذلك يوم الخلاص )
أخرجه أحمد ( 4 / 338 ) وحنبل ( 46 / 2 - 47 / 1 ) والحاكم ( 4 / 427 و543 ) وقال :
( صحيح على شرط مسلم ) ووافقه الذهبي
وهو كما قالا إن سلم من الانقطاع بين عبد الله بن شقيق ومحجن فقد أدخل بينهما رجاء بن أبي رجاء الباهلي في رواية لأحمد وحنبل ( 46 / 1 )
وإسنادها أصح من إسناده الرواية الأولى لكنها على كل حال لا بأس بها في الشواهد انتهى {من كتاب قصة المسيح الدجال للعلامة الألباني}
حينما قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كان مسجده من اللبن وسقفه من سعف النخيل وعماده من جذوعها فسبحان الله من يرى المسجد اليوم سيرى كأنه قصر ابيض والله أعلم.
Comment