إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

جانب من خطبة الجمعة 8 ربيع الأول 1440، 16 11 2018 (الله يدفع بالعامل عن غير العامل 4 (في روايات أهل البيت (ع)))

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • hmdq8
    عضو نشيط
    • 10-08-2011
    • 454

    جانب من خطبة الجمعة 8 ربيع الأول 1440، 16 11 2018 (الله يدفع بالعامل عن غير العامل 4 (في روايات أهل البيت (ع)))

    الخطبة الاولى:

    اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله، الحمدلله مالك الملك، مجري الفلك مسخر الرياح، فالق الإصباح، ديان الدين، رب العالمين، الحمد لله الذي من خشيته ترعد السماء وسكانها وترجف الأرض وعمارها، وتموج البحار ومن يسبح في غمراتها. اللهم صل على محمد وآل محمد، الفلك الجارية في اللجج الغامرة، يأمن من ركبها، ويغرق من تركها، المتقدم لهم مارق، والمتأخر عنهم زاهق، واللازم لهم لاحق.
    رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي ...

    ١ - محمد بن يحيى، عن علي بن الحسن التيمي (١)، عن محمد بن عبد الله بن زرارة عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن الله ليدفع بالمؤمن الواحد عن القرية الفناء.

    3 - علل الشرائع: الفامي، عن محمد الحميري، عن أبيه، عن هارون، عن ابن صدقة عن الصادق عليه السلام عن آبائه عليهم السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إن الله عز وجل إذا رأى أهل قرية قد أسرفوا في المعاصي، وفيها ثلاث نفر من المؤمنين ناداهم جل جلاله وتقدست أسماؤه: يا أهل معصيتي لولا ما فيكم من المؤمنين المتحابين بجلالي العامرين بصلاتهم أرضي ومساجدي، المستغفرين بالاسحار خوفا مني، لانزلت بكم عذابي ثم لا أبالي (١).
    ص381، ٣٨٢ بحار الانوار

    ٢ - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عبد الله بن سنان، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: لا يصيب قرية عذاب وفيها سبعة من المؤمنين.

    الاختصاص: عن ربعي، عن عمر بن يزيد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ما عذب الله قرية فيها سبعة من المؤمنين (٣).
    بحار الانوار

    ٨١٣ / ٧ - سبط الطبرسي رفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: لا يعذب الله أهل قرية وفيها مائة من المؤمنين، لا يعذب الله أهل قرية وفيها خمسون من المؤمنين، لا يعذب الله أهل قرية وفيها عشرة من المؤمنين، لا يعذب الله أهل قرية وفيها خمسة من المؤمنين، لا يعذب الله أهل قرية وفيها رجل واحد من المؤمنين (١).
    ألف حديث في المؤمن ص270، ص271

    [ 4- في نهاية الدعوة كانت هناك هجرة موسى (ع) والذين آمنوا معه، وخروجهم من مصر خائفين من فرعون وملئه وحزبه وجنوده أن يتسلطوا عليهم ويؤذوهم ويقتلوهم، فلما تراءت الفئتان ظهر هذا الخوف المستشري في جماعة بني إسرائيل المؤمنة إيماناً ضعيفاً متزلزلاً. فقالوا إنا لمدركون من فرعون وجنوده. ولكن موسى (ع) زجرهم ونبههم أنهم مهاجرون إلى الله الواحد القهار، قال: كلا إن معي ربي سيهدين، فنجا جماعة إسرائيل إكراماً لموسى (ع)، وألف عين لأجل عين تكرمُ، وأغرق فرعون وجنوده فبعداً لهم. ] اضاءات من دعوات المرسلين ج1

    فصل الخطاب في حجية رؤيا أولي الألباب (( وعلى النقيض من هذا المعنى تجد العبد يكون نبياً بالقدر الذي تكون فيه رؤيته صادقة وبالقدر الذي يعتقده هو بصدق رؤياه والعمل بها ويؤيد هذا المعنى كثير من الروايات هذه بعضها :
    دار السلام ج1 ص18 في الكافي عن الإمام الصادق (ع) قال ( رأي ورؤيا المؤمن في آخر الزمان على سبعين جزء من أجزاء النبوة ).
    بحث دار السلام ج4 ص156 عن رسول الله (ص) (الرؤيا ثلاثة … ومنها جزء من 46 جزء من النبوة ) .
    نفس الصدر السابق (رؤيا المؤمن الصادقة جزء من سبعين جزء من النبوة) .
    نفس المصدر السابق (الرؤيا الصادقة جزء من سبعين جزء من النبوة ).
    نفس المصدر السابق (رؤيا المسلم الصالح بشرى من الله وهي جزء من 50 جزء من النبوة ).
    نفس المصدر السابق ( رؤيا المؤمن جزء من 40 جزء من النبوة ).
    وبالاعتماد على كون الرؤيا الصادقة هي بمقام كلام الله للعبد فان الحصيلة تكون أن الرؤيا الصادقة من النبوة وبحسب صدق الرؤيا وتصديق الرائي ولذلك كانت هناك نسبة 40 أو 46 أو 50 أو 70 أو 100 من المئة من النبوة أي إنها في هذه الحالة الأخيرة تكون (أي الرؤيا) نبوة كاملة ويكون صاحبها نبي نبأه الله (وهذا المعنى عرفته من السيد احمد الحسن حفظه الله علماً إن العلماء لم يقفوا على تحديد المعنى لهذا الاختلاف بالنسب على مر الأزمان) ولعل هذا المعنى يكون جلياً من الأحاديث التالية :- ... ))

    نتوقف عند هذا القدر، ونكمل في الخطبة الثانية ان شاء الله...

    هذا والحمدلله رب العالمين
    (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَٰهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) [سورة الناس]





    ***





    الخطبة الثانية:

    اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَاَمينِكَ، وَصَفِيِّكَ، وَحَبيبِكَ، وَخِيَرَتِكَ مَنْ خَلْقِكَ، وَحافِظِ سِرِّكَ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ، اَفْضَلَ وَاَحْسَنَ، وَاَجْمَلَ وَاَكْمَلَ، وَاَزْكى وَاَنْمى، وَاَطْيَبَ وَاَطْهَرَ، وَاَسْنى وَاَكْثَرَ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ، وَتَحَنَّنْتَ وَسَلَّمْتَ عَلى اَحَد مِن عِبادِكَ وَاَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَصِفْوَتِكَ وَاَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِن خَلْقِكَ، اَللّـهُمَّ وَصَلِّ عَلى عَليٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ، عَبْدِكَ وَوَليِّكَ، وَاَخي رَسُولِكَ، وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَآيَتِكَ الْكُبْرى، وَالنَّبأِ الْعَظيمِ، وَصَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ الطّاهِرَةِ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى سِبْطَيِ الرَّحْمَةِ وَاِمامَيِ الْهُدى، الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ اَهْلِ الْجَّنَةِ، وَصَلِّ عَلى اَئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ، عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَمُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيٍّ، وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد، وَمُوسَى بْنِ جَعْفَر، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسى، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد، وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ، ومحمد بن الحسن ، وأحمد بن محمد والمهديين من ولده ، حُجَجِكَ عَلى عِبادِكَ، وَاُمَنائِكَ في بِلادِكَ صَلَاةً كَثيرَةً دائِمَةً...

    ... (نكمل الموضوع الذي ابتدأناه في الخطبة الأولى) ...

    ٣١ - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن علي بن أسباط، عن ابن عرفة عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: إن لله عز وجل في كل يوم وليلة مناديا ينادي: مهلا مهلا عباد الله عن معاصي الله، فلولا بهائم رتع، وصبية رضع، وشيوخ ركع، لصب عليكم العذاب صبا، ترضون به رضا (١). ص٢٧٦ الكافي ج٢

    ٥ - علل الشرائع: ابن المتوكل، عن السعد آبادي، عن البرقي، عن علي بن الحكم عن ابن عميرة، عن ابن طريف، عن ابن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إن الله عز وجل ليهم بعذاب أهل الأرض جميعا حتى لا يريد أن يحاشى منهم أحدا إذا عملوا بالمعاصي، واجترحوا السيئات، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات والولدان يتعلمون القرآن رحمهم وأخر عنهم ذلك (٥).

    ٤ - علل الشرائع: أبي، عن محمد العطار، عن العمركي. عن علي بن جعفر عن أخيه، عن أبيه، عن علي عليهم السلام قال: إن الله عز وجل إذا أراد أن يصيب أهل الأرض بعذاب قال: لولا الذين يتحابون بجلالي، ويعمرون مساجدي ويستغفرون بالاسحار لانزلت عذابي (٣).

    المتشابهات ج3 [ سؤال/ 85: ما معنى قوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ ([134]) ؟
    الجواب: سنة الله سبحانه وتعالى أن تستبطن المعجزة المادية العذاب، فبمجرد التكذيب بها ينزل العذاب، بل إنّ سنة الله سبحانه وتعالى أن ينزل العذاب بالأمم التي تُكذب الرسل، بعد أن يستفرغ الرسول كل وسائل التبليغ والهداية معهم، كما هو حال نوح وهود (ع)، فلم تكن معجزتهم إلا العذاب الذي أهلك الأمم التي كذبتهم. ولكن هناك سبيلان لدفع هذا العذاب:
    الأول: وهو دعاء الرسول وطلبه من الله سبحانه وتعالى أن يرفع العذاب عن الأمة التي كُلِف بتبليغها وهدايتها، وهذا الأمر يكلف الرسول مشقة وعناءً عظيماً؛ لأنه يعني تحمل المزيد من التكذيب والسخرية والإمتهان التي يلاقيها عادة الرسول من أمته المكذبة له، وهذا الدعاء الذي يرفع العذاب عن الأمة المتمردة لم يحصل إلا من رسول الله محمد (ص)، ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾، أي وأنت تدعو لرفع العذاب عنهم.
    أما الأمر الثاني الذي يرفع العذاب فهو: التوبة والاستغفار من قبل الأمة، وهذا الأمر أيضاً لم يحصل إلا من قوم يونس حيث تابوا واستغفروا الله بعد أن أظلهم العذاب، ﴿فَلَوْلا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ﴾ ([135])، ورفع عنهم العذاب بعد أن ضجوا بالتوبة والاستغفار إلى الله سبحانه وتعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ ([136]). ]

    نختم بهذا الدعاء ان شاء الله...
    دعاء الامام الرضا ع لصاحب الزمان: ( ...اَللّـهُمَّ اَعْطِهِ في نَفْسِهِ وأهله وَوَلَدِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وأمته وَجَميعِ رَعِيَّتِهِ ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ الْمُمْلَكاتِ كُلِّها قَريبِها وَبَعيدِها وَعَزيزِها وَذَليلِها، حَتّى تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلى كُلِّ حُكْم، وَتَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ باطِل، اَللّـهُمَّ اسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى والمحجة الْعُظْمى، وَالطَّريقَةَ الْوُسْطَى الَّتى يَرْجِعُ اِلَيْهَا الْغالي، وَيَلْحَقُ بها التّالي، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ، وَثَبِّتْنا عَلى مُشايَعَتِهِ، وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا في حِزْبِهِ الْقَوّامينَ بأمره الصّابِرينَ مَعَهُ الطّالِبينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ، حَتّى تَحْشُرَنا يَوْمَ الْقِيامَةِ في اَنْصارِهِ وأعوانه وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ، اَللّـهُمَّ وَاجْعَلْ ذلِكَ لَنا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَة وَرِياء وَسُمْعَة، حَتّى لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلا نَطْلُبَ بِهِ اِلّا وَجْهَكَ، وَحَتّى تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَتَجْعَلَنا فِي الْجَنَّةِ مَعَهُ، وأعذنا مِنَ السَّاْمَةِ وَالْكَسَلِ وَالْفَتْرَةِ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدينِكَ وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ، وَلا تَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا فَاِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسيرٌ وَهُوَ عَلَيْنا كَثيرٌ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وُلاةِ عَهْدِهِ، والأئمة مِنْ بَعْدِهِ، وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ، وَزِدْ في آجالِهِمْ، وَاَعِزَّ نَصْرَهُمْ، وَتَمِّمْ لَهُمْ ما اَسْنَدْتَ اِلَيْهِمْ مِنْ اَمْرِكَ لَهُمْ، وَثَبِّتْ دَعائِمَهُمْ، وَاجْعَلْنا لَهُمْ اَعْواناً وَعَلى دينِكَ اَنْصاراً، فإنهم مَعادِنُ كَلِماتِكَ، وَخُزّانُ عِلْمِكَ، وأركان تَوْحيدِكَ، وَدَعائِمُ دينِكَ، وَوُلاةُ اَمْرِكَ، وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ، وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَاَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ اَوْلِيائِكَ، وَصَفْوَةُ اَوْلادِ نَبِيِّكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ. )

    هذا والحمدلله رب العالمين، وأستغفر الله لي ولكم
    (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ) [سورة العصر]
  • المهتدية بأحمد
    مشرف
    • 27-04-2012
    • 635

    #2
    رد: جانب من خطبة الجمعة 8 ربيع الأول 1440، 16 11 2018 (الله يدفع بالعامل عن غير العامل 4 (في روايات أهل البيت (ع)))

    جعلكم الله من العلماء العاملين بما يحب ويرضى
    sigpic
    قال الامام احمد الحسن ع:
    لنفتح صفحة جديدة ونقول نحن من الان نحب في الله ونبغض في الله لنكون بذلك احب الخلق لله سبحانه.



    Comment

    • hmdq8
      عضو نشيط
      • 10-08-2011
      • 454

      #3
      رد: جانب من خطبة الجمعة 8 ربيع الأول 1440، 16 11 2018 (الله يدفع بالعامل عن غير العامل 4 (في روايات أهل البيت (ع)))

      امين يارب العالمين واياكم ان شاء الله

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎