#عام #شيعة
لمن يتسائل عن دعوة السيد أحمد الحسن ع لمقاتلة داعش فيما إذا كانت تأييداً لفتوى المرجع علي السيستاني أم لا.
فببساطة البيان أدناه قد صدر من السيد أحمد الحسن ع قبل الفتوى الموسومة بيوم واحد فقط، حيث أُعلن بعدها عن الفتوى موضع الذكر من قبل عبد المهدي الكربلائي في خطبته الجمعة 13 يونيو 2014.
*في هذا التاريخ 12 يونيو، 2014*
كتب السيد أحمد الحسن ع الآتي:
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو ان يكون الجميع بخير وعافية
وصلني قبل قليل هذا السؤال من الشيخ ناظم العقيلي حفظه الله في مكتب النجف الاشرف وسانقل هنا السؤال وجوابه لان هذا الطريق اقصر لايصال الجواب الى الشيخ والى الانصار حفظهم الله وجنبهم كل مكروه.
السؤال: بالنسبة لانصار الامام المهدي ع في تلعفر وبلد والمناطق التي تهاجم من قبل الارهابين وداعش ، هل يجوز للانصار الالتحاق او الانضمام الى العشائر او للقوى الامنية المدافعه عن المناطق التي يهاجمها الارهابين من باب الدفاع عن النفس وخصوصا عندما تحاصر هذه المناطق ولايوجد جيش للدفاع عنها، حسب ماعرفت ان جماعة تل عفر وجماعة بلد محاصرين وقد وصلنا للمكتب في النجف أكثر من سؤال بهذا الخصوص.
ج/ بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله
الدفاع عن النفس لايحتاج أذن وفقكم الله وسدد خطاكم فكل من يرى ان مدينته تتعرض او يمكن ان تتعرض لهجوم يحق له عمل كل مايمكنه للدفاع، حفظكم الله وجنبكم كل سوء،
وعلى المؤمنين حفظهم الله في المناطق الاخرى كبغداد التهيوء والاستعداد للأسوء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
واليكم ماكتبه في عام 2006
بتاريخ 20 \2 \ 2006 تحديداً حيث قال :
(* ((وهؤلاء الخوارج (النواصب) لعنهم الله ، الذين أعلنوا كفرهم على الملأ بمعاداتهم ونصبهم العداء لأهل بيت النبي محمد (ص) ، وذلك بعد هدمهم الإمامين علي الهادي والحسن العسكري (ع) ، يكونون قد خرجوا من الإسلام الذي يعصم الدماء ، ودمائهم مهدورة ويجب قتالهم وجهادهم لنصرة دين الله ودين أنبياءه ورسله ودين محمد (ص) وال محمد (ع) ، ويجب قتالهم وجهادهم لإعلاء كلمة الله العليا إنشاء الله)).)
#الحل_أحمد_الحسن
وهذا رابط المنشوريمكنكم مراجعة التأريخ :
https://www.facebook.com/Ahmed.Alhasan.10313/posts/685960768118256?pnref=story
لمن يتسائل عن دعوة السيد أحمد الحسن ع لمقاتلة داعش فيما إذا كانت تأييداً لفتوى المرجع علي السيستاني أم لا.
فببساطة البيان أدناه قد صدر من السيد أحمد الحسن ع قبل الفتوى الموسومة بيوم واحد فقط، حيث أُعلن بعدها عن الفتوى موضع الذكر من قبل عبد المهدي الكربلائي في خطبته الجمعة 13 يونيو 2014.
*في هذا التاريخ 12 يونيو، 2014*
كتب السيد أحمد الحسن ع الآتي:
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو ان يكون الجميع بخير وعافية
وصلني قبل قليل هذا السؤال من الشيخ ناظم العقيلي حفظه الله في مكتب النجف الاشرف وسانقل هنا السؤال وجوابه لان هذا الطريق اقصر لايصال الجواب الى الشيخ والى الانصار حفظهم الله وجنبهم كل مكروه.
السؤال: بالنسبة لانصار الامام المهدي ع في تلعفر وبلد والمناطق التي تهاجم من قبل الارهابين وداعش ، هل يجوز للانصار الالتحاق او الانضمام الى العشائر او للقوى الامنية المدافعه عن المناطق التي يهاجمها الارهابين من باب الدفاع عن النفس وخصوصا عندما تحاصر هذه المناطق ولايوجد جيش للدفاع عنها، حسب ماعرفت ان جماعة تل عفر وجماعة بلد محاصرين وقد وصلنا للمكتب في النجف أكثر من سؤال بهذا الخصوص.
ج/ بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله
الدفاع عن النفس لايحتاج أذن وفقكم الله وسدد خطاكم فكل من يرى ان مدينته تتعرض او يمكن ان تتعرض لهجوم يحق له عمل كل مايمكنه للدفاع، حفظكم الله وجنبكم كل سوء،
وعلى المؤمنين حفظهم الله في المناطق الاخرى كبغداد التهيوء والاستعداد للأسوء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
واليكم ماكتبه في عام 2006
بتاريخ 20 \2 \ 2006 تحديداً حيث قال :
(* ((وهؤلاء الخوارج (النواصب) لعنهم الله ، الذين أعلنوا كفرهم على الملأ بمعاداتهم ونصبهم العداء لأهل بيت النبي محمد (ص) ، وذلك بعد هدمهم الإمامين علي الهادي والحسن العسكري (ع) ، يكونون قد خرجوا من الإسلام الذي يعصم الدماء ، ودمائهم مهدورة ويجب قتالهم وجهادهم لنصرة دين الله ودين أنبياءه ورسله ودين محمد (ص) وال محمد (ع) ، ويجب قتالهم وجهادهم لإعلاء كلمة الله العليا إنشاء الله)).)
#الحل_أحمد_الحسن
وهذا رابط المنشوريمكنكم مراجعة التأريخ :
https://www.facebook.com/Ahmed.Alhasan.10313/posts/685960768118256?pnref=story