الذي يرى مواقف الامام احمد الحسن ع من الدين الوهابي الناصب العداء لمحمد واله وشيعتهم ..لايستغرب اليوم موقفه في تشكيل سريا القائم..اما اعمى البصر والبصيرة فلا يرى شيء ....::
(فلا أرى جهادهم هذا إلا جهاد عن الشيطان ، ولإرساء دولة الشيطان لعنه الله ، التي أذن الله بهدمها إنشاء الله ، ولن تبقى لها باقية على هذه الأرض قريباً إنشاء الله .
وهؤلاء الخوارج (النواصب) لعنهم الله ، الذين أعلنوا كفرهم على الملأ بمعاداتهم ونصبهم العداء لأهل بيت النبي محمد (ص) ، وذلك بعد هدمهم الإمامين علي الهادي والحسن العسكري (ع) ، يكونون قد خرجوا من الإسلام الذي يعصم الدماء ، ودمائهم مهدورة ويجب قتالهم وجهادهم لنصرة دين الله ودين أنبياءه ورسله ودين محمد (ص) وال محمد (ع) ، ويجب قتالهم وجهادهم لإعلاء كلمة الله العليا إنشاء الله . وهؤلاء هم أعداء آل محمد (ع) ، ومن قتل عدواً لآل محمد بين يدي القائم (ع) فله اجر عشرين شهيد من شهداء بدر ، ومن استشهد وهو يجاهد هؤلاء الكفرة الخوارج (النواصب) ناصبي العداء لآل محمد (ع) فليبشر بجنة عرضها السماوات والأرض أُعدت للمتقين ، وهو من خيرة الشهداء وشافع مشفع يوم القيامة إنشاء الله .
ويا قوم أني لكم ناصح أمين (ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذلوا) ، فليجد هؤلاء الكفرة الخوارج (النواصب) فيكم غلظة وشدة .
تفلحوا وتنجحوا إنشاء الله . واعلموا أن الخير كله في السيف وتحت ظل السيف كما اخبر محمد رسول الله (ص) .
قال تعالى (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح:29) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .)
(فلا أرى جهادهم هذا إلا جهاد عن الشيطان ، ولإرساء دولة الشيطان لعنه الله ، التي أذن الله بهدمها إنشاء الله ، ولن تبقى لها باقية على هذه الأرض قريباً إنشاء الله .
وهؤلاء الخوارج (النواصب) لعنهم الله ، الذين أعلنوا كفرهم على الملأ بمعاداتهم ونصبهم العداء لأهل بيت النبي محمد (ص) ، وذلك بعد هدمهم الإمامين علي الهادي والحسن العسكري (ع) ، يكونون قد خرجوا من الإسلام الذي يعصم الدماء ، ودمائهم مهدورة ويجب قتالهم وجهادهم لنصرة دين الله ودين أنبياءه ورسله ودين محمد (ص) وال محمد (ع) ، ويجب قتالهم وجهادهم لإعلاء كلمة الله العليا إنشاء الله . وهؤلاء هم أعداء آل محمد (ع) ، ومن قتل عدواً لآل محمد بين يدي القائم (ع) فله اجر عشرين شهيد من شهداء بدر ، ومن استشهد وهو يجاهد هؤلاء الكفرة الخوارج (النواصب) ناصبي العداء لآل محمد (ع) فليبشر بجنة عرضها السماوات والأرض أُعدت للمتقين ، وهو من خيرة الشهداء وشافع مشفع يوم القيامة إنشاء الله .
ويا قوم أني لكم ناصح أمين (ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذلوا) ، فليجد هؤلاء الكفرة الخوارج (النواصب) فيكم غلظة وشدة .
تفلحوا وتنجحوا إنشاء الله . واعلموا أن الخير كله في السيف وتحت ظل السيف كما اخبر محمد رسول الله (ص) .
قال تعالى (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح:29) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .)
|
Comment