(الجزء الثالث)
مواقف اليماني ع من داعش بين الامس واليوم.
وفي هذا التاريخ كتب الامام احمد الحسن ع واصفا" هؤلاء الغدد الخبيثة :حيث قال
15/12/2012
* (((واليوم نرى نفس تلك الوجوه الكالحة الخبيثة التي قاتلت عليا ع وسبت ذرية محمد ص قد جمعها الشيطان في بلاد الشام، مجرمين ذباحين وقتلة عاثوا في سوريا فسادا وقتلا وتنكيلا بالسنة والشيعة، يهدمون المساجد والحسينيات يذبحون الشباب بالسكاكين دون رحمة ويدعون الإسلام،
منزوعي الغيرة والشرف والرحمة والإنسانية، تماما كأسلافهم قتلة الحسين ع) ))
وفي اليوم الثاني 16 \ 12 \ 2012
شخص #اليماني #احمد_الحسن أن أمريكا هي من وراء هؤلاء القتلة وان خطوتهم الثانية هي العراق حيث قال :
* ((أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلميين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية
واليوم نجده يتحدث في برنامج الحقيقة كما هي حيث قال:
(الوضع في منطقة الشرق الاوسط خطير للغاية, فهناك حرب طائفية قائمة على قدم وساق منذ بداية الثورات العربية وفتح الباب للحركة السلفية الوهابية والتي لا تعرف غير لغة القتل والدم والذبح وها انتم ترون الحركات السلفية في العراق وسوريا وليبيا كمثال .. لقد قتلوا وبأبشع الطرق المسيحي واليزيدي والشيعي والسني الذي لا يخضع لمنهجهم في عبادة هبل سماوي مجسم, يعني حتى السني الذي لا يخضع لمنهجهم قتلوه وفعلوا به ما فعلوا, وحتى الاطفال لم يسلموا من الذبح, وقاموا بسبي النساء والاعتداء على اعراض الناس ... ترون ما يفعلون كل يوم ! بل حتى الاثار والتراث الانساني دمروه .. وبالتالي فهناك حرب طائفية قائمة من قبل الدين الوهابي السلفي التكفيري على كل من خالفهم وعلى كل شيء لا يناسب اعتقاداتهم الفاسدة وخصوصا شيعة اهل البيت ومراقد آل محمد صلوات الله عليهم !
وهذا واقع لا يستطيع احد ان يغلق عينيه ويقول انه غير موجود .. اليوم سمعتم بالتفجير الوهابي السلفي الاجرامي في الكويت في احد مساجد الشيعة)
وماتفعل يايماني آل محمد وانت منذ عام 2006 تنادي لكنك مكتف والمكتف لايلاااام ....فتوجه بطلب للحكومة العراقية عسى ان يوفقوا لسماعه ::
) :رسالتي للحكومة العراقية ان يوفروا لنا معسكرات تدريب وان يفتحوا لنا المجال لمقاتلة هؤلاء الغزاة المحتلين الذين احتلوا ارضنا ويريدون تدنيس مقدساتنا وقد قاموا بتدنيس هذه المقدسات بالفعل لما هدموا ضريح العسكريين في سامراء سابقا.)
مواقف اليماني ع من داعش بين الامس واليوم.
وفي هذا التاريخ كتب الامام احمد الحسن ع واصفا" هؤلاء الغدد الخبيثة :حيث قال
15/12/2012
* (((واليوم نرى نفس تلك الوجوه الكالحة الخبيثة التي قاتلت عليا ع وسبت ذرية محمد ص قد جمعها الشيطان في بلاد الشام، مجرمين ذباحين وقتلة عاثوا في سوريا فسادا وقتلا وتنكيلا بالسنة والشيعة، يهدمون المساجد والحسينيات يذبحون الشباب بالسكاكين دون رحمة ويدعون الإسلام،
منزوعي الغيرة والشرف والرحمة والإنسانية، تماما كأسلافهم قتلة الحسين ع) ))
وفي اليوم الثاني 16 \ 12 \ 2012
شخص #اليماني #احمد_الحسن أن أمريكا هي من وراء هؤلاء القتلة وان خطوتهم الثانية هي العراق حيث قال :
* ((أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلميين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية
واليوم نجده يتحدث في برنامج الحقيقة كما هي حيث قال:
(الوضع في منطقة الشرق الاوسط خطير للغاية, فهناك حرب طائفية قائمة على قدم وساق منذ بداية الثورات العربية وفتح الباب للحركة السلفية الوهابية والتي لا تعرف غير لغة القتل والدم والذبح وها انتم ترون الحركات السلفية في العراق وسوريا وليبيا كمثال .. لقد قتلوا وبأبشع الطرق المسيحي واليزيدي والشيعي والسني الذي لا يخضع لمنهجهم في عبادة هبل سماوي مجسم, يعني حتى السني الذي لا يخضع لمنهجهم قتلوه وفعلوا به ما فعلوا, وحتى الاطفال لم يسلموا من الذبح, وقاموا بسبي النساء والاعتداء على اعراض الناس ... ترون ما يفعلون كل يوم ! بل حتى الاثار والتراث الانساني دمروه .. وبالتالي فهناك حرب طائفية قائمة من قبل الدين الوهابي السلفي التكفيري على كل من خالفهم وعلى كل شيء لا يناسب اعتقاداتهم الفاسدة وخصوصا شيعة اهل البيت ومراقد آل محمد صلوات الله عليهم !
وهذا واقع لا يستطيع احد ان يغلق عينيه ويقول انه غير موجود .. اليوم سمعتم بالتفجير الوهابي السلفي الاجرامي في الكويت في احد مساجد الشيعة)
وماتفعل يايماني آل محمد وانت منذ عام 2006 تنادي لكنك مكتف والمكتف لايلاااام ....فتوجه بطلب للحكومة العراقية عسى ان يوفقوا لسماعه ::
) :رسالتي للحكومة العراقية ان يوفروا لنا معسكرات تدريب وان يفتحوا لنا المجال لمقاتلة هؤلاء الغزاة المحتلين الذين احتلوا ارضنا ويريدون تدنيس مقدساتنا وقد قاموا بتدنيس هذه المقدسات بالفعل لما هدموا ضريح العسكريين في سامراء سابقا.)