بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله
الرجاء من الجميع اضافة اي احكام فقهية متعلقة بالجهاد في سبيل الله
وهذا لاجل #سرايا_القائم التي ستسحق #داعش ان شاء الله
كما سحق الامام علي (ع) الخوارج
وطبعا هي كلها احكام واقعية عن الامام احمد الحسن اليماني (ع)
صلاة المطاردة:
س/ وما هي صلاة المطاردة ؟
ج/ صلاة المطاردة وتسمى صلاة شدة الخوف، مثل أن ينتهي الحال إلى المعانقة (أي وضع أحد المتحاربين يديه على عنق الآخر) والمسايقة (أي عندما يطارد عدو أو يطارده عدو)، فيصلي على حسب إمكانه واقفاً أو ماشياً أو راكباً، ويستقبل القبلة بتكبيرة الإحرام ثم يستمر إن أمكنه، وإلا استقبل بما أمكنه، وإذا تعذر هذا صلى إلى أي الجهات الممكنة.
س/ وإذا أراد صلاة المطاردة راكباً، فكيف يكون سجوده ؟
ج/ إذا لم يتمكن من النزول صلى راكباً، ويسجد على قربوس سرجه (أي مقدم السرج)، وإن لم يتمكن من ذلك أومأ للسجود بأعضاء بدنه كالرأس واليد والعين.
س/ وإن خشي ولم يتمكن من الصلاة كذلك، فكيف يصلي ؟
ج/ صلى بالتسبيح ويسقط الركوع والسجود، ويقول بدل كل ركعة: (سبحان الله، والحمد الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر).
ومما يتعلق بصلاة المطاردة أيضاً:
س/ صلاة المطاردة تكون عندما يصل الحال إلى القتال بالسيوف، فهل يشمل هذا القتال بالأسلحة الحديثة اليوم ؟
ج/ نعم يشملها.
س/ وإذا صلى مومياً فأمِنَ وتحسن الحال، فكيف يكمل صلاته ؟
ج/ أتم صلاته بالركوع والسجود فيما بقي منها، ولا يعيد الصلاة من جديد ما لم يستدبر القبلة في أثناء صلاته، فإذا استدبر أعاد الصلاة.
س/ وماذا لو عكسنا السؤال: أي أنه صلى بعض صلاته بشكل عادي ثم عرض الخوف ؟
ج/ أتم صلاة الخائف ولا يأتي بصلاة جديدة.
س/ ومن رأى سواداً فظنه عدواً فقصّر أو صلى مومياً ثم انكشف بطلان خياله فهل يعيد ؟
ج/ لم يعد.
س/ وهل يعيد لو أقبل العدو فصلى مومياً لشدة خوفه، ثم بان هناك حائل يمنع العدو ؟
ج/ لا يعيد صلاته.
س/ وإذا خاف من سيل أو سبع، فهل يمكنه أن يصلي صلاة شدة الخوف ؟
ج/ جاز أن يصلي صلاة شدة الخوف.
س/ وبمناسبة شدة الخوف نسأل عن المتوحل (أي الغاطس في الطين) والغريق كيف يصليان ولا يمكنهما أداء الصلاة تامة ؟
ج/ يصليان بحسب الإمكان، ويوميان لركوعهما وسجودهما.
س/ وهل يقصّران صلاتهما كالخائف ؟
ج/ لا يقصّر واحد منهما عدد صلاته، إلا في سفر أو خوف.
* * *
والحمد لله
الرجاء من الجميع اضافة اي احكام فقهية متعلقة بالجهاد في سبيل الله
وهذا لاجل #سرايا_القائم التي ستسحق #داعش ان شاء الله
كما سحق الامام علي (ع) الخوارج
وطبعا هي كلها احكام واقعية عن الامام احمد الحسن اليماني (ع)
صلاة المطاردة:
س/ وما هي صلاة المطاردة ؟
ج/ صلاة المطاردة وتسمى صلاة شدة الخوف، مثل أن ينتهي الحال إلى المعانقة (أي وضع أحد المتحاربين يديه على عنق الآخر) والمسايقة (أي عندما يطارد عدو أو يطارده عدو)، فيصلي على حسب إمكانه واقفاً أو ماشياً أو راكباً، ويستقبل القبلة بتكبيرة الإحرام ثم يستمر إن أمكنه، وإلا استقبل بما أمكنه، وإذا تعذر هذا صلى إلى أي الجهات الممكنة.
س/ وإذا أراد صلاة المطاردة راكباً، فكيف يكون سجوده ؟
ج/ إذا لم يتمكن من النزول صلى راكباً، ويسجد على قربوس سرجه (أي مقدم السرج)، وإن لم يتمكن من ذلك أومأ للسجود بأعضاء بدنه كالرأس واليد والعين.
س/ وإن خشي ولم يتمكن من الصلاة كذلك، فكيف يصلي ؟
ج/ صلى بالتسبيح ويسقط الركوع والسجود، ويقول بدل كل ركعة: (سبحان الله، والحمد الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر).
ومما يتعلق بصلاة المطاردة أيضاً:
س/ صلاة المطاردة تكون عندما يصل الحال إلى القتال بالسيوف، فهل يشمل هذا القتال بالأسلحة الحديثة اليوم ؟
ج/ نعم يشملها.
س/ وإذا صلى مومياً فأمِنَ وتحسن الحال، فكيف يكمل صلاته ؟
ج/ أتم صلاته بالركوع والسجود فيما بقي منها، ولا يعيد الصلاة من جديد ما لم يستدبر القبلة في أثناء صلاته، فإذا استدبر أعاد الصلاة.
س/ وماذا لو عكسنا السؤال: أي أنه صلى بعض صلاته بشكل عادي ثم عرض الخوف ؟
ج/ أتم صلاة الخائف ولا يأتي بصلاة جديدة.
س/ ومن رأى سواداً فظنه عدواً فقصّر أو صلى مومياً ثم انكشف بطلان خياله فهل يعيد ؟
ج/ لم يعد.
س/ وهل يعيد لو أقبل العدو فصلى مومياً لشدة خوفه، ثم بان هناك حائل يمنع العدو ؟
ج/ لا يعيد صلاته.
س/ وإذا خاف من سيل أو سبع، فهل يمكنه أن يصلي صلاة شدة الخوف ؟
ج/ جاز أن يصلي صلاة شدة الخوف.
س/ وبمناسبة شدة الخوف نسأل عن المتوحل (أي الغاطس في الطين) والغريق كيف يصليان ولا يمكنهما أداء الصلاة تامة ؟
ج/ يصليان بحسب الإمكان، ويوميان لركوعهما وسجودهما.
س/ وهل يقصّران صلاتهما كالخائف ؟
ج/ لا يقصّر واحد منهما عدد صلاته، إلا في سفر أو خوف.
* * *
Comment