Ahmed Alhasan احمد الحسن
22 مايو، 2015، الساعة 05:47 مساءً
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ
قبل فترة طويلة من سيطرة بعض الوهابيين في التنظيم المعروف بداعش على بعض المناطق والمحافظات في العراق قد بينت ان هذا سيحدث
وهذا ماكتبته بتاريخ:16 December 2012
في هذه الصفحة المباركة:
((بمناسبة:
معركة صفين
دخول سبايا آل محمد الى الشام
مايحدث اليوم في سوريا
أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلميين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية.))
وبعد ان حصل ماحصل في العراق تواترت اسئلة كثيرة من ضباط وجنود في الجيش العراقي ممن هم مؤمنون بدعوة الحق المهدوية يسألون عن تكليفهم وقد بينت لهم في حينها ان تكليفهم القتال ومنع هؤلاء المجرمين من السيطرة على ارض العراق والمقدسات وقد شاء الله ان يستشهد بعض هؤلاء الضباط والجنود وهم يدافعون عن ارضهم وعرضهم ومقدساتهم .
كما دافع الانصار عن قضاء بلد وقضاء تلعفر ايضا قبل ان يسقط وفي النجف ابلغ الانصار حكومتها المحلية استعدادهم للدفاع عن النجف كما اخبروني بذلك اما في كربلاء فقد قامت الحكومة المحلية التي تحكم كربلاء باغلاق حسينية انصار الامام المهدي كما ابلغني المؤمنون والسبب ان المؤمنين في كربلاء ابلغوهم انهم مستعدون للدفاع عن كربلاء والتضحية بدمائهم فكان رد فعل الحكومة المحلية او العصابة التي تحكم كربلاء ان قامت باغلاق حسينية انصار الامام المهدي في كربلاء وللأسف هذا هو وضع العراق عموما فهو يحكم بمنطق العصابات أو من غلب على شيء فعله فمن يحكمون العراق لا يوجد قانون يحكمهم أو يحتكمون له ولا حتى القانون الذي هم وضعوه
والتخبط والعشوائية والتفكير بعقلية العصابات التي امتاز بها الحكم في العراق سواء على المستوى المركزي ام المناطقي منذ دخول امريكا والى اليوم قد كان أهم اسباب سقوط تلعفر وغيرها من المناطق في العراق.
ولست هنا اريد أن أوجه نقدا لأحد فالوضع في غاية الخطورة ولايسمح بالكلام الكثير وانما يتطلب منا ومن غيرنا التضحية للحفاظ على المقدسات والارض والعرض وقد ذكرت ما ذكرت بغاية الاختصار لسبب آتي.
فما اريد قوله اليوم ولإقامة الحجة: ان الوضع خطير جدا بعد ان سيطرت تنظيمات وهابية على الانبار في العراق وتدمر في سوريا وبدأت تتقدم باتجاه بغداد وأن الوقت ليس بصالح بغداد وكربلاء والنجف وغيرها من محافظات العراق ولهذا فنحن على استعداد لتشكيل قوات قتالية للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فإذا كانت الحكومة العراقية المركزية مستعدة للتعاون مع انصار الامام المهدي للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فليتواصل رئيس وزراء العراق او من يمثله رسميا او وزير الدفاع او من يمثله رسميا او وزير الداخلية او من يمثله رسميا مع المكتب الرسمي في النجف الاشرف لتنسيق تشكيل قوات قتالية وتسليحها وتجهيزها للدفاع عن ارض العراق والمقدسات.
اللهم فاشهد انا قد بلغنا واقمنا الحجة التامة التي لا لبس فيها.
===================
22 مايو، 2015، الساعة 05:47 مساءً
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ
قبل فترة طويلة من سيطرة بعض الوهابيين في التنظيم المعروف بداعش على بعض المناطق والمحافظات في العراق قد بينت ان هذا سيحدث
وهذا ماكتبته بتاريخ:16 December 2012
في هذه الصفحة المباركة:
((بمناسبة:
معركة صفين
دخول سبايا آل محمد الى الشام
مايحدث اليوم في سوريا
أكرر دعوتي مرة أخرى وأوجهها للمسلميين في كل مكان وبالخصوص في العراق للالتفاف حول راية الحق المهدوية لمواجهة ذباحي القاعدة السفيانيين الذين تجمعوا في سوريا وبدعم من الحكومة الامريكية وأذنابها ويعتبرون العراق خطوتهم الثانية.))
وبعد ان حصل ماحصل في العراق تواترت اسئلة كثيرة من ضباط وجنود في الجيش العراقي ممن هم مؤمنون بدعوة الحق المهدوية يسألون عن تكليفهم وقد بينت لهم في حينها ان تكليفهم القتال ومنع هؤلاء المجرمين من السيطرة على ارض العراق والمقدسات وقد شاء الله ان يستشهد بعض هؤلاء الضباط والجنود وهم يدافعون عن ارضهم وعرضهم ومقدساتهم .
كما دافع الانصار عن قضاء بلد وقضاء تلعفر ايضا قبل ان يسقط وفي النجف ابلغ الانصار حكومتها المحلية استعدادهم للدفاع عن النجف كما اخبروني بذلك اما في كربلاء فقد قامت الحكومة المحلية التي تحكم كربلاء باغلاق حسينية انصار الامام المهدي كما ابلغني المؤمنون والسبب ان المؤمنين في كربلاء ابلغوهم انهم مستعدون للدفاع عن كربلاء والتضحية بدمائهم فكان رد فعل الحكومة المحلية او العصابة التي تحكم كربلاء ان قامت باغلاق حسينية انصار الامام المهدي في كربلاء وللأسف هذا هو وضع العراق عموما فهو يحكم بمنطق العصابات أو من غلب على شيء فعله فمن يحكمون العراق لا يوجد قانون يحكمهم أو يحتكمون له ولا حتى القانون الذي هم وضعوه
والتخبط والعشوائية والتفكير بعقلية العصابات التي امتاز بها الحكم في العراق سواء على المستوى المركزي ام المناطقي منذ دخول امريكا والى اليوم قد كان أهم اسباب سقوط تلعفر وغيرها من المناطق في العراق.
ولست هنا اريد أن أوجه نقدا لأحد فالوضع في غاية الخطورة ولايسمح بالكلام الكثير وانما يتطلب منا ومن غيرنا التضحية للحفاظ على المقدسات والارض والعرض وقد ذكرت ما ذكرت بغاية الاختصار لسبب آتي.
فما اريد قوله اليوم ولإقامة الحجة: ان الوضع خطير جدا بعد ان سيطرت تنظيمات وهابية على الانبار في العراق وتدمر في سوريا وبدأت تتقدم باتجاه بغداد وأن الوقت ليس بصالح بغداد وكربلاء والنجف وغيرها من محافظات العراق ولهذا فنحن على استعداد لتشكيل قوات قتالية للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فإذا كانت الحكومة العراقية المركزية مستعدة للتعاون مع انصار الامام المهدي للدفاع عن ارض العراق والمقدسات فليتواصل رئيس وزراء العراق او من يمثله رسميا او وزير الدفاع او من يمثله رسميا او وزير الداخلية او من يمثله رسميا مع المكتب الرسمي في النجف الاشرف لتنسيق تشكيل قوات قتالية وتسليحها وتجهيزها للدفاع عن ارض العراق والمقدسات.
اللهم فاشهد انا قد بلغنا واقمنا الحجة التامة التي لا لبس فيها.
===================
Comment