مقتطفات من كتاب وهم الإلحاد للإمام أحمد الحسن (ع)
بِسْمِ اْللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيِْمْ
وَ الْحَمْدُللهْ
أَسْأَلُ الله الَّذِي نُؤْمِنُ بِهِ وَ نَقْطَعُ بِوُجُودِهِ أَنْ يُنْقِذَ بهِذَا الكِتاْبِ خَلْقًا كثَيْراً بفِضْلِه وََ مَنِّه، فَالبرَكَةُ مِنْهُ سبُحاَنَهُ، و هُو سُبحاْنهُ يُكْثرُ اْلقَلِيلَ وَ يُقْلِلُ الْكثِيرَ و هُوَ علَى كُلِّ شيْءٍ قَدِيرْ، وَ غَيْرَ بعِيدٍ أَنْ يتَفَضَّلَ بجُودِه و إِحسَانِهِ وَ يُبارِكَ وَ يكْثِر عمَلَ هذََا اْلعَبدِ أحْمدُ الْقَليْلَ وَ يَهْديْ بِهِ خَلْقًا كَثيْرًا.
بِسْمِ اْللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيِْمْ
وَ الْحَمْدُللهْ
أَسْأَلُ الله الَّذِي نُؤْمِنُ بِهِ وَ نَقْطَعُ بِوُجُودِهِ أَنْ يُنْقِذَ بهِذَا الكِتاْبِ خَلْقًا كثَيْراً بفِضْلِه وََ مَنِّه، فَالبرَكَةُ مِنْهُ سبُحاَنَهُ، و هُو سُبحاْنهُ يُكْثرُ اْلقَلِيلَ وَ يُقْلِلُ الْكثِيرَ و هُوَ علَى كُلِّ شيْءٍ قَدِيرْ، وَ غَيْرَ بعِيدٍ أَنْ يتَفَضَّلَ بجُودِه و إِحسَانِهِ وَ يُبارِكَ وَ يكْثِر عمَلَ هذََا اْلعَبدِ أحْمدُ الْقَليْلَ وَ يَهْديْ بِهِ خَلْقًا كَثيْرًا.
Comment