بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
قال رسول الله (ص) النجوم أمان لأهل السماء و أهل بيتي أمان لأمتي
عيون أخبار الرضا ج2 ص30
النجوم هي أحد الأوصاف التي أتصف بها آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم حيث شبه رسول الله أهل بيته (ع) بالنجوم فكما أن النجوم أمان لأهل السماء فآل محمد عليهم السلام أمان لأهل الأرض
عن أبان بن تغلب قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لامامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم
كمال الدين و تمام النعمة ج 2 ص 327
من هو نجمنا في زمن الظهور الذي تحدث عنه الإمام الصادق عليه السلام و أشار إليه ؟
النجم هو الدليل الذي يوصلنا إلى الطريق الصحيح و الهدف الذي نطلب الوصول إليه و هدفنا بلا شك هو الحجه بن الحسن عليه السلام فهل وصفوا لنا أهل البيت عليهم السلام و عرفونا الطريق السليم الذي يوصلنا له ؟ الإجابه نعم لقد وصفوه لنا بدقة
فقد و رد عن الإمام الباقر عليه السلام : ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم )
الغيبة للشيخ النعماني ص 264
اليماني حجة من حجج الله في أرضه ومعصوم منصوص العصمة و من خلاله نصل للإمام المهدي عليه السلام فهو الممهد و النائب الرئيسي له صلواة الله و سلامه عليه
عن أبي جعفر عليه السلام قال : إنما نحن كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم، حتى إذا أشرتم بأصابعكم وملتم بأعناقكم ، غيب الله عنكم نجمكم ، فاستوت بنو عبدالمطلب ، فلم يعرف أي من أي ، فإذا طلع نجمكم فاحمدوا ربكم
الكافي ج1 ص 398
الحمد لله لقد ظهر نجمنا و صدع بدعوته إلى الحق و الصراط المستقيم و هو أوضح من الشمس في رابعة النهار يدعوا إلى أبيه الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام فسارعوا إلى نصرته يرحمكم الله فلا زال الباب مفتوح لكل طالب حق سارعوا يرحمكم الله فالنجاة في ركوب سفينة النجاة
يقول يماني آل محمد (ع) :
والله ما أبقى رسول الله ( ص ) وآبائي الأئمة (ع) شيء من أمري إلا بينوه
عن امير المؤمنين (ع) (و ... قرب الوعد وبدا لكم النجم ذو الذنب من قبل المشرق ولاح لكم القمر المنير فاذا كان ذلك فراجعوا التوبة واعلموا انكم ان اتبعتم طالع المشرق سلك بكم مناهج الرسول ...)
الكافي ج8 ص63
يا أحمد الحسن (ع) أمرك أوضح من الشمس في رابعة النهار
اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
قال رسول الله (ص) النجوم أمان لأهل السماء و أهل بيتي أمان لأمتي
عيون أخبار الرضا ج2 ص30
النجوم هي أحد الأوصاف التي أتصف بها آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم حيث شبه رسول الله أهل بيته (ع) بالنجوم فكما أن النجوم أمان لأهل السماء فآل محمد عليهم السلام أمان لأهل الأرض
عن أبان بن تغلب قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لامامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم
كمال الدين و تمام النعمة ج 2 ص 327
من هو نجمنا في زمن الظهور الذي تحدث عنه الإمام الصادق عليه السلام و أشار إليه ؟
النجم هو الدليل الذي يوصلنا إلى الطريق الصحيح و الهدف الذي نطلب الوصول إليه و هدفنا بلا شك هو الحجه بن الحسن عليه السلام فهل وصفوا لنا أهل البيت عليهم السلام و عرفونا الطريق السليم الذي يوصلنا له ؟ الإجابه نعم لقد وصفوه لنا بدقة
فقد و رد عن الإمام الباقر عليه السلام : ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم )
الغيبة للشيخ النعماني ص 264
اليماني حجة من حجج الله في أرضه ومعصوم منصوص العصمة و من خلاله نصل للإمام المهدي عليه السلام فهو الممهد و النائب الرئيسي له صلواة الله و سلامه عليه

عن أبي جعفر عليه السلام قال : إنما نحن كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم، حتى إذا أشرتم بأصابعكم وملتم بأعناقكم ، غيب الله عنكم نجمكم ، فاستوت بنو عبدالمطلب ، فلم يعرف أي من أي ، فإذا طلع نجمكم فاحمدوا ربكم
الكافي ج1 ص 398
الحمد لله لقد ظهر نجمنا و صدع بدعوته إلى الحق و الصراط المستقيم و هو أوضح من الشمس في رابعة النهار يدعوا إلى أبيه الإمام المهدي محمد بن الحسن عليه السلام فسارعوا إلى نصرته يرحمكم الله فلا زال الباب مفتوح لكل طالب حق سارعوا يرحمكم الله فالنجاة في ركوب سفينة النجاة

يقول يماني آل محمد (ع) :
والله ما أبقى رسول الله ( ص ) وآبائي الأئمة (ع) شيء من أمري إلا بينوه
عن امير المؤمنين (ع) (و ... قرب الوعد وبدا لكم النجم ذو الذنب من قبل المشرق ولاح لكم القمر المنير فاذا كان ذلك فراجعوا التوبة واعلموا انكم ان اتبعتم طالع المشرق سلك بكم مناهج الرسول ...)
الكافي ج8 ص63
يا أحمد الحسن (ع) أمرك أوضح من الشمس في رابعة النهار
اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها
Comment