Tweet
هل فقدت الأمل في عالم عادل؟
هل تشعر أحيانًا أن هذا العالم يزداد ظلمًا؟
أنّ الصوت الصادق يُطمر وسط ضجيج الكذب؟
أردت أن أشاركك أملاً… ربما يفتح لك بابًا ما كنتَ تراه.
أنا لا أطلب منك أن تصدّقني مباشرة. فقط اقرأ ما سأقوله بتأمل
هناك رجل، اسمه أحمد الحسن.
ظهر في العراق عام 2002، وأعلن دعوته رغم كل المخاطر.
لا يطلب شهرة، ولا مالًا، بل يدعو إلى مشروع إنساني شامل:
بناء الإنسان... وقتل الأنا... ونشر العدل في الأرض.
آمن به أناس من مختلف الأديان والخلفيات، من العراق والكويت ومصر وأمريكا وفرنسا والجزائر والمغرب واستراليا وغيرها، رغم كل الحملات الإعلامية التي ارادت ان تشوه صورته.
من كلماته:
"أدعوكم لبناء الإنسان في بواطنكم.
أدعوكم لقتل الأنا،
ولشعار جاري قبل نفسي،
والمدينة المجاورة قبل مدينتي.
كما أوصى النبي محمد (ص) والأنبياء والرسل (ص):
الجار أولًا، والفقير أولًا، واليتيم أولًا، والأرملة أولًا."
ربما تقول:
هل يعقل أن يكون هذا الرجل هو المهدي؟ أو اليماني؟ أو المعزي الذي وعدتنا به الكتب السماوية؟
أو ربما تقول: هذا غريب أو مستحيل...
لكن لحظة... هل بحثت بنفسك؟ هل قرأت النصوص ؟ هل سألت الله بإخلاص؟
قال الله:
"وَلَا تَقۡفُ مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۚ إِنَّ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡبَصَرَ وَٱلۡفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَٰٓئِكَ كَانَ عَنۡهُ مَسۡـُٔولٗا"
لا تدع أحدًا يقرر مصيرك. افتح عينك، وابحث بنفسك، واسأل، وادعُ الله أن يرشدك لما هو حق.
إذا أحببت أن تعرف المزيد:
الموقع الرسمي: www.almahdyoon.com
قناة التليغرام للحوار المباشر (صوتي أو كتابي): t.me/MahdiMedia10313
وأيًا كان قرارك، فنحن إخوة في الإنسانية.
وكل من يحمل في قلبه ذرة نور، يستحق أن يعرف الحقيقة.
تحياتي لك،
وأتمنى أن يكون في رسالتي هذه لمسة تصل إلى قلبك.
هل تشعر أحيانًا أن هذا العالم يزداد ظلمًا؟
أنّ الصوت الصادق يُطمر وسط ضجيج الكذب؟
أردت أن أشاركك أملاً… ربما يفتح لك بابًا ما كنتَ تراه.
أنا لا أطلب منك أن تصدّقني مباشرة. فقط اقرأ ما سأقوله بتأمل
هناك رجل، اسمه أحمد الحسن.
ظهر في العراق عام 2002، وأعلن دعوته رغم كل المخاطر.
لا يطلب شهرة، ولا مالًا، بل يدعو إلى مشروع إنساني شامل:
بناء الإنسان... وقتل الأنا... ونشر العدل في الأرض.
آمن به أناس من مختلف الأديان والخلفيات، من العراق والكويت ومصر وأمريكا وفرنسا والجزائر والمغرب واستراليا وغيرها، رغم كل الحملات الإعلامية التي ارادت ان تشوه صورته.
من كلماته:
"أدعوكم لبناء الإنسان في بواطنكم.
أدعوكم لقتل الأنا،
ولشعار جاري قبل نفسي،
والمدينة المجاورة قبل مدينتي.
كما أوصى النبي محمد (ص) والأنبياء والرسل (ص):
الجار أولًا، والفقير أولًا، واليتيم أولًا، والأرملة أولًا."
ربما تقول:
هل يعقل أن يكون هذا الرجل هو المهدي؟ أو اليماني؟ أو المعزي الذي وعدتنا به الكتب السماوية؟
أو ربما تقول: هذا غريب أو مستحيل...
لكن لحظة... هل بحثت بنفسك؟ هل قرأت النصوص ؟ هل سألت الله بإخلاص؟
قال الله:
"وَلَا تَقۡفُ مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۚ إِنَّ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡبَصَرَ وَٱلۡفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَٰٓئِكَ كَانَ عَنۡهُ مَسۡـُٔولٗا"
لا تدع أحدًا يقرر مصيرك. افتح عينك، وابحث بنفسك، واسأل، وادعُ الله أن يرشدك لما هو حق.
إذا أحببت أن تعرف المزيد:
الموقع الرسمي: www.almahdyoon.com قناة التليغرام للحوار المباشر (صوتي أو كتابي): t.me/MahdiMedia10313وأيًا كان قرارك، فنحن إخوة في الإنسانية.
وكل من يحمل في قلبه ذرة نور، يستحق أن يعرف الحقيقة.
تحياتي لك،وأتمنى أن يكون في رسالتي هذه لمسة تصل إلى قلبك.
